Baheth

ان الفساد اخذوا في رسم الصحيح والحكم عداوة وكثير من الخطاب ومنهم محافظ ابن حجر عرف العدالة او رسم العدالة فقال وهي ملكة يحمل الراوي على التقوى وملازمة المروءة وفكر ايضا التقوى في نفس الكتاب في نفس كتاب النخبة قال هي اجتناب الاعمال السيئة من بدعة او صدق او - 00:00:00ضَ

اه او اه او آآ هنا ترى عندي اشكال في الصحيحين وجد عدوان من المبتدع لن يكون خارجي الرافضي آآ او مرجم فما توافق يعني هنا حصل تناقض بين تعريف الحافظ ابن حجر لركن العدالة وبين المثال الواقعي في - 00:00:27ضَ

كتب اي نعم فما التوفيق بين هذا التعريفات وبينما وجد في الصحيح انا اظن ان الاشكال جاء من جهد آآ الوقوف عند بعض الاذكار في تاريخ العدالة دون شرح لها - 00:00:53ضَ

من واضعها اي بوضع هذه الالفاظ. هم. في مكان اخر فمثلا بدعة البدع عند الحافظ عند غيره من حيث تعلقها بالمبتدع المبتدع له حالتان له حال من حالتين اما ان يكون داعية لها او ليس داعية لها. واضح؟ اه - 00:01:28ضَ

فاذا كان غير داعي لها فلا يكون منافيا لعاريفه الذي ذكرته انفا لانه يعني بالبدعة التي يدعى لها. من قبل العدد واضح؟ يعني كان عليه ان يطيب البدعة؟ اي نعم - 00:02:08ضَ

لكن هو المشكلة شو بتصير لما واحد في رضا تعريف اذا كل عبارة بده يقيدها المحاضرة هو بيخلي انه يختصر نفسه طاعة وبيشرح فيما بعد شيخنا طب ايش رأي حضرتك في تعريف العدالة - 00:02:33ضَ

سبقتني والله يهديك انا اقول هذا باعتبار انه في قولين بالنسبة للمبتدأ اما ان يكون داعية او ان لا يكون داعيا فاذا كان غير داعية او عدل فاذا انضم اليه الصدق والحفظ - 00:02:53ضَ

او حجة الاسلام بارك الله فيك اه اه قرأت قديما لكن لا احفظ اسمي الراوي انه وجد في الصعيد هو داعية كان داعية الى بدعته انا عن نفسي بالنسبة لما ولد في المصطلح - 00:03:16ضَ

وكبر وفاء كعلن يتغناه جماهير العلماء يقسمون اداب البدعة الى قسمين. هم. وعرفتها. اي نعم واضحة. نعم لكنك رأي اخر وابن حجر نفسه يتبناه وهو العبرة في الرواية هو اول شيء الاسلام والعدالة. هم - 00:03:35ضَ

ثم الحفظ والضبط. مم. فاذا كان هناك رجل مبتدع مبتدأ وداعية الى بدعته. لكن من الثابت عندنا انه من حيث اسلامه هو مسلم. ثم من حيث ضبطه فهو ضابط. هم. ومن حيث صدقه فهو صادق - 00:04:01ضَ

فهو حجة ولو كان مبتدعا لامره وعلى هذا يحمد صنيع الشيخين اذا روي عن مبتدأ مثلا الامام البخاري من اشهر الامازيغية انه يروي عن عمران بن حنصان. اه وهذا الذي يعني شارك في - 00:04:25ضَ

قتل آآ امير المؤمنين علي بن ابي طالب فاذا هلأ بنرجع بنفصل تفصيل تاني بنقول في المسألة خولان احدهما اما المبتدع لا يؤمن بحديثه ولو كانت قد كان ضابطا وصندوق الى رجل. قل ثاني - 00:04:46ضَ

يخبر رواية ما دام انه صادم ويضربوها من ذلك الخوارج لان الخوارج يعتقدون بان مرتكب الكبيرة فهو كافر. ايوا. ولذلك فهم ابعد الناس عن الكذب وهنا تطفيل يقول بعض العلماء - 00:05:09ضَ

يقولون هذا الوصف يسقط في الخوارج القدامى اما فيما بعد فصار هم ايضا يكذبون آآ دعما لمذهبهم. اه. فالقصد في الرواية هو الى الاسلام امة الصدق مع الحظوظ. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:29ضَ