Baheth

في تأخير من هذه القائمة بحكم وضعنا في مدرسة تحفيظ القرآن الكريم فانه توجد وقف يعني اذا التقيتها بعضهم كل يوم ليخبروها لنا فماذا فماذا نفعل بها هل نأخذها حتى السؤال عنها - 00:00:00ضَ

ان لا نرضى بذلك وماذا نفعل بما هو عندنا الان هل نتصدق به ام لا اللقطاء هنا في جدة المدرسة في جدة طيب الجواب ان اللقط اما ان تكون ذات قيمة - 00:00:30ضَ

بخمسة لو اعلن عنها ودفعت اجور الاعدام ان استمر الاعدام اجيالا ثم صبرنا سنة كاملة فاذا لم يخرج صاحبها فهي تحل بناقصها لكن بشرط ان يضمنها فيما اذا خرج صاحبها - 00:00:53ضَ

ولو بعد زمان طويل فاذا ما خرج صاحبها وتعرف على اوصافها حينئذ يجوز للناقص ان يقتطع من قيمة اللقطاء التي سيعيدها الى صاحبها اجلس لاعلان الذي انفقه للاعلان عن الرخصة وقلنا هذا اذا كانت اللقطة - 00:01:30ضَ

غتيمة انا اذا تجد النقطة لا قيمة بمعنى ان هذا تساوي قيمة الاعلان عنها نهائيا فالناقص لها هو بخير مظالم اما ان يستفيد هو منها اذا كان او ان يتصدق بها الى من كان اليها محتاجا - 00:02:04ضَ

هذا الجواب المخطط نعم القيمة تحدد بصواب اهل العلم اولا هل كل ساعة تلتقط لا قيمة موحدة ام قيمها تختلف لا شك ان قيمها تختلف فتعرض الساعة قد تكون مثلا ساعة ذهبية - 00:02:35ضَ

تكابا على اهل المعرفة فاذا قوموها مثلا وليس للريالات وذهبنا الى جريدة وطلبنا منهم ان يعلنوا عنها وطلبوا الف ريال مثلا فهم اذ تبقى هذه الساعة لي ملتقطها الى ان يمضي عليها حوض كامل - 00:03:06ضَ

فاذا خرج صاحبها كما قلنا انفا واعيدت اليه واقتطع منه فمن الاعلان الذي هو التقدير السادس الف ريال واذا كان الجواب اهل الخبرة ان هذه الساعة لا اه مئة ريال او مئتي ريال فهي اذ - 00:03:34ضَ

يعود جوابي الاخير ان كان اللافظ فقيرا بحاجة الى هذه الساعة اه ارتفق بها وانتفع بها. والا اعطاها لمن هو بحاجة اليها هكذا يكون التطبيب مكانة النقط التقطت في المدرسة - 00:03:55ضَ

ويعلن عن هذه المدرسة هذا يفرض نفسه في الواقع ولو كان النبي ليس له قيمة. ما دام سقطت في المدرسة فيعدن من اضاع شيئا فليأت ولينصف الاوصاف فاذا قدم الاوصاف قدمت اليه قال لا تبقى على الشرط السابع - 00:04:17ضَ

نعم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:04:43ضَ