Baheth

اولئك الذين لم يعرفوا بعد عظمة الاية الاليمة اليوم واسلمت عليكم نعمتي ونضيف لكم الاسلام دينا جمهور المسلمين اليوم وقبل اليوم معرفته لم يعرفوا عظمة هذه الاية بدليل انه يشد - 00:00:00ضَ

على ان يتقرب الى الله مما لم يشرعه الله في كتابه ولا جاء ليرسله سنتي يكون لك كما سمعتم ها هو الست تؤمن بهذه الاية اليوم اكملت لكم دينكم فانت بتعترف - 00:00:32ضَ

ان هذا الذي تفعله لم يكن سابقا لكن تحكم هواك عقلك اقل شيء في كل بدعة مهما كان الخبيرة ان صاحبها غير مميزات اليوم اكملت لكم دينكم لانه ما دام في - 00:00:58ضَ

ما يأتي بعد هذا الاتمام من زيادات لا تكاد تعز وتحصد اين اذا ايمانك وتصديقك لان الله عز وجل اكمله ان الوجه على عباده من المؤسف جدا ان ان يقابل هذه الغفلة - 00:01:20ضَ

في جماهير المقلدة والمبتدعة وعظمة هذه الاية وانها تستحق ان يمتن الله بها على عباده من المرسل جدا ان يذكر هؤلاء الجماهير انا والله مسترزقة وتنبه لها رجل من اليهود - 00:01:48ضَ

رجل غير مسلم لكن عنده كياس فيأتي رجل من هؤلاء احبار اليهود الى عمر ابن الخطاب اجازتي ليقول له يا امير المؤمنين اية في كتاب الله لو علينا معشر يهود نزلت - 00:02:11ضَ

لو اتخذنا يوم نزولها عيدا قال وما هي قال اليوم اكملت لكم دينه. وهو يهودي شعر بعوضة هذه الاية بما فيها من اباحة المسلمين عن التفكير والبحث والاجتهاد الكثير في الدين - 00:02:39ضَ

لان الله اكمل لهم كل شيء يريده منهم ان يتقربوا به الى الله لماذا اذا البعث والاجتهاد والابتداء هذه الجهود التي سيفرضها هؤلاء الناس لو ان الله ما اكمل لهم دينهم ليكملوهم منذر او - 00:03:03ضَ

كان باستطاعته ان يخبروها للانطلاق في هذه الدنيا والانتفاع بما خلق الله فيها من سنن ومن اه كائنات ومخلوقات الى اخره وعكس ذلك جهاد المسلمين والذين لم يقدموا قدر هذه الاية - 00:03:24ضَ

فاجتهدوا فيما ليس لهم من شيء واجتهدوا فيما لا يفيدهم ان يجتهدوا ما هذا الدين وسنة الدنيا جانبا علما بان الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال لنا انتم اعلم بامور الامور - 00:03:46ضَ

وترك الاجتهاد والفحص والترقي وازدياد من العلم في الدنيا الينا ولفت نظرنا ان وظيفته هو ان يعظمنا وان يبلغنا ما اوحاه الله به هذه هي الملاحظة التي لا ارى ذلك اليهودي - 00:04:11ضَ

الذي قال به عمر هذه الاية لو نزلت بنا لكن لنشهد عمر لم يكن لهؤلاء الجنود الزين لا يقدرون هاد الآية يجهل بالنسبة نعمة الله عز وجل على عباده بها - 00:04:34ضَ

قد كان عند ظن مسلم علما بقدر ذلك بانتقال لقد اتخذناها ايضا وقد نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وهو ابن عرفة عيد سعيد نزلت عليه الاية - 00:05:02ضَ

الاية نزلت في يوم عيد لا يزال المعروف وسيدنا المسلمين اليوم ليؤيدون اياد بما انزل الله بها من سلطان ولو كان يحق لهم ان يتخذوا عيدا يحتفلون فيه فما يفعل - 00:05:27ضَ

غير المسلمين ان كان هذا اليوم احق الاحتفال من كل الاعياد التي يحتفلون بها باستثناء عيد الفطر وعيد الاضحى وانا الى كل احتفال هذه هي الاتخاذ عيدا فلا شك يبص هناك هذه التظاهرات وهذه الافراح - 00:05:58ضَ

التي يتخذنا غيرنا بمناسبة اعيادهم كثيرة لكن المسلمين يعرفون قدر هذه الايام التي وقعت فيها الحوادث وهي ومنها يوم الجمعة ويحتفظون بها في نفوسهم وينطلقون في حياتهم وهم متأثرون في هذا الاعتقاد - 00:06:28ضَ

دون ما تبجح او قال ذلك يوم النائب وفرح وصوله الى ذلك وهذا هو طريق السلف الصالح يوم الجمعة هو عيد لاسباب كثيرة منها ان الله عز وجل انزل الايتام - 00:07:04ضَ

لا قيمة لهذه الاية لان الشيطان دخل فيهم من باب من ابتدع في الاسلام بدعة حسنة لا اقول من باب من سن هذا لان هذا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم - 00:07:27ضَ

لكن دخل فيهم مابهم من اتبع في الاسلام وهذا سوء فهم من هؤلاء الكافرين وقلة الفقه ايضا وحديث الرسول عليه السلام بسبب قتل شيطان لهؤلاء المسلمين وتزيينه ذلك في عونهم - 00:07:50ضَ

اصبح العلم الصحيح واصبحت السنن مسروقة والبدع هي انها او يسلب والفعل والسنة ليس لها الا الاثم فقط خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:08:28ضَ