فتاوى الألباني سماحة الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني

فتاوى الألباني {{1848}} باب التصوير والتزويق- كان النبي يأتزر بمِرْطٍ مُرَحَّلٍ- حكم الصور التي

محمد ناصر الدين الألباني

فالملك الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتزل به انما كان اما من او من حي يخالف السلطة او غيره من الصف وغيره. ثم ذكر ان هذا كان مرحلا وفسر يرحل بان عليه صور - 00:00:00ضَ

الرحم الرحال ففيه اشارة الى ان التمزيق والتصوير والتمكين وهو التصوير كان معهودا في عهد الرسول عليه السلام ولكنهم كانوا يبتعدون عن تصوير ما له روح في حياة ذلك لان الاسلام حرم التصوير ما دام صورة - 00:00:30ضَ

لها روح وسواء كانت هذه الصورة. مجسمة او غير مجسمة. سواء كان لها ظل او ليس لها ظل. كمثل هذه الرحال التي كانت تتصور في هذه او في مثل هذا المرض الذي خرج به الرسول عليه السلام على الصحابة يوما وعليه صور - 00:01:10ضَ

يعني بدون راتب. ففيه تنبيه الى ان المسلم اذا اراد ان يشبع مهنة فنه كما يقولون اليوم فرجاله في هذه الحدود فيما احل الله عز وجل من التصوير لكل شيء لا روح فيه. فيجوز ان نصور الاشجار - 00:01:40ضَ

والانهار والجبال والصور الطبيعية كلها ولا يصور الانسان والحيواني هذا يؤخذ من كون مرت الرسول عليه السلام كان موحدا عليه صور الرحاب. خزائن انوا الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:02:10ضَ