فتاوى الألباني سماحة الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني
Transcription
الجيش الاماراتي من قبل ثلاثة هذه البضائع اولا في كلامك اه اموال منهوبة. هم وهو قسم ثاني ايش قلت عنه سنا يعني الحكومة العراقية فرضت سعرا بخسا والان هذه البضاعة موجودة في العراق. مم - 00:00:00ضَ
انا اقول لك هنا شيئا لابد من تفصيل قول الدين اه انطلاقا من قاعدة ذكرناها ان ان اظن معكم سعيد حاضرا ان رباعي شبه المحظورات اه تناضلها ضاغطة الضرورة تقدر بقدرها - 00:00:58ضَ
الان ينظر اولا الى الحاجة التي يريد العراقي المبتلى لتلك البضاعة ان يشتريها وقد تكون ضرورية كما ذكرت وقد تكون غير ضرورية ولهذا التقسيم نعم لا لسه انا واضحة مثلا - 00:01:37ضَ
هل الى الفاكهة ضروري مثلا فاذا كان الشيء اللي يذكره من الضروريات التي لا تقوم بحياة الانسان الا بها يجوز لكن للقلب الثاني من اجل هذا هو مثلا اه انت - 00:02:18ضَ
رجل قد يكون ذاك زوجة فانت الثانية اثنين ليس من الضروري ان تشتري سمك الزيت كاملة وانما تفتري ما تسلح فيه حالة لانه اه نعلم نحنا يعني اهل بيوت حجاج حجاج - 00:02:52ضَ
اليوم بياكل انسان زيت ها مقدارا من الزيت يقوم به حياته وقد تتغير الاوضاع والاخلاق والاهداف وقد ينفجر الشيوخ ارد المضار الى العراق من قبل المؤذن ما يجوز ان تشتري له من هذه البضاعة - 00:03:20ضَ
ولو كان ارخص من البضاعة التي وردت في طريق مثل ايضا نحن مع قاعدة الضرورات المحظورات مع ضميرك الضرورة الضرب بحذرها مرة تانية بتصير على اساس ان البلاد حر وخصوصا انه مضى شهرين ثلاثة الى ازالة الحرب - 00:03:49ضَ
على اعتبار انه قد الممكن الحرب تظل ما في حد المهم بيقدم الحسن ظرف القائل واثنين وعشرة يختلف معنا وانما عليه ان يضع القائد والضرورة تقدم بقدرها وهيتقي الله عز وجل بتطبيق هذه القاعدة وتلك ولا شيء. نعم - 00:04:20ضَ
قد تكون الالماني بنفس البضاعة موجودة في ذلك الباب مشكور بثمن رضيع الزيت او الزيتون او غيره يعني في الاردن ونحن ايضا من بلد اخرى والان اختلط مال اشتري بالتجارة حلال وتجارة - 00:04:53ضَ
واخر الشراء لا غلب على ظنه وهذا ليس سؤاله انسى والجواب اذا غلب على ظنه ان هذه البضاعة هو من نوع الحرج الذي ابتلي بطريقة مشروعة ويشتري بنا ما يغفر - 00:05:17ضَ
واذا غلب على ظنه ان من النوع الذي جاء السؤال عنه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:53ضَ