Baheth

ان هناك احزاب اسلامية غير حزب واحد يهتموا بنهي الاسلام على تفاوض طبعا بين هذه الاحزاب اه لكنها تلتقي جميعا على والاهتمام بموضوع اقامة الدين المصري وهذا من واجب على المسلمين - 00:00:00ضَ

ان يهتموا هذا الامر وهو السعي الخسيس اقامة الدولة المسلمة اهلا وسهلا طريق لاقامة هذه الدولة المسلمة كما رأينا يختلفون نحن اخوه من بعض وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته امر ما - 00:00:35ضَ

يرتبط النجاح النجاح في تحقيقه طواب المنهج الذي وضع له او في فضائله فمثلا انسان يريد ان يبني بيتا او قصرا نشيدا وهو ما يملك الارض التي يريد ان يكون عليها - 00:01:25ضَ

تلك الدار او ذلك القصد فنحن نلتقي في خطأ ان يفكر هذا الانسان اه مواصفات هذه الدار او ذلك القصر وكيف ينبغي ان يكون وهو لا يلمس الارض التي ان يقام عليها ذلك - 00:02:11ضَ

وفي هذه الحالة نرى ان الصواب ان يسعى الى تحصيل الارض وامتلاكها فاذا امتلكها تأتي خطوة اخرى هذه الارض تحتاج الى اساس نحتاج الى حجارة ليس فقط سنين في الوحيدين يحتاج الى حجارة - 00:02:44ضَ

هذه الحجارة هي الاساس من اين يؤتى بها؟ ونفكر بقى وهكذا يمشي خطوات الى ان تتوفر لديه المادة التي تسمى اليوم بالمادة الخام بعد ذلك ويضع المخطط التالي لهذا الايام - 00:03:12ضَ

ويمشي مع ذلك ما بين الصوفية الطابق العلوي قبل ان يبني الطابق في الارض وهكذا فهل للدعوة اليوم لاقامة الدولة المصرية تقوم على هذا الاساس من الانطلاق الى تحقيق الغاية العظمى - 00:03:31ضَ

للتدرج الذي يقتضيه الشرع ويقتضيه الفطرة طبعا في والخص ذلك لان كثيرا من الذين يتحمسون لاقامة الدولة المصرية لا يملكون الوسائل التي اذا اوتيحت لهم كما يقال في ليلة الناقة مراسيلا - 00:03:57ضَ

اقامة الدولة المصرية لا يملكون الوسائل التي تمكنها واقامتها ما هي هذه المسائل اولا قولي كلمتين شابهين المعتدئة غيره وحامية اسلامية لاقامة الدوري المصري ان تكون هذه النفوس قد تشبعت بمعنى الاسلام - 00:04:25ضَ

اولا وبالتالي هذه المعرفة تكون ويا عليهم اذا لم تقترن مع العمل يا ايها الذين امنوا لمن تقولون اعملوا مقصد عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون. اذا نجد ان يكون هؤلاء الاكراد - 00:04:50ضَ

هل الغيورين على ايصال هذه الدولة المصرية تشبعوا وارتوا للعلم رياض الاسلام الصحيح على مصدرين السابقين الكتاب والسنة. وعلى منهج السلف الصالح من جهة ذلك على انفسهم وعلى ذويهم في حدود التي يتمكنون بها - 00:05:15ضَ

قبل اقامة الدين العلى ولذلك تعجبني الحكمة من احد الدعاة الاسلامية في العصر القادم هي خلاصة هذا الشرع الذي نقوله الان الا وهو قوله اقيموا دولة الاسلام في قلوبكم شكرا لكم جميعا - 00:05:44ضَ

اقيموا دولة الاسلام في قلوبكم تنقل لكم في ارضكم تحتاج الى هذا المنهج الذي حاولنا نلخص في كلام وفي دولة الاسلام في قلوبكم هذا معناه بجهاد الاسلام والمعرفة الاسلام كيف نعرف الاسلام - 00:06:10ضَ

ويسأل الله طيب على ما قال الله وقال رسول الله منها تلاتة وسبعين فرقة على اي فرقة على منهج السلف الصالح ان يراعي دولة الاسلام في قلوبكم اسمه اعتقاد بهذا الاسلام جازما - 00:06:39ضَ

وتطبيق العمل يا لقلوبكم بعد ذلك شكرا لكم في ارضكم السنة اليوم لا يقيم الاسلام في شخصه فهو اليه تجده يمتلئ حرارة وشعلة في الدعوة الاسلامي لكن هو في شخص نادى في الاسلام - 00:07:08ضَ

وما تراه يتبع الرسول عليه الصلاة والسلام فانظر اليه سيرامه وفي اولاده لا تجده توبة الاسلام من اين لها المبلغ له الحكمة واخد الشيء لا يعطيه اذا نحن لم نقيم الاسلام - 00:07:30ضَ

بحدود ما نستطيع اقامته في هذا الزمان حتى ندخل فيه ولدها الأرض ويرفرف عليهم دولة الاسلام صافي مشينا ياسين معروفة من قديم الزمان وتسمعني في كلمة الاستاز. نعم. وزي ما تاخد كت من الراحة يعني - 00:07:55ضَ

خذ يا استاذ اجب على هذا السؤال يطلب السائل البحث عن الاقتصاد في الاسلام كسائل يسأل يا الله. نعم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:08:24ضَ