Baheth

اريد ان اقول هنا امران اثنان الامر الاول يتعلق بالقارئ حينما يقرأ واقول الان يتوهم انه هذا الكاتب هو ينكر الجهاد قتل جهاد الدفاعي لانه في العصر الحاضر اليوم وساعطيك الجواب - 00:00:00ضَ

بطريقتي وليس بطريقتك انت في زمن الحاضر اليوم اه كتاب اسلاميون يعرفون ان اهل العلم يقسمون الجهاد الى قسمين دفاع جهاد اه عفوا جهاد دفاعي وجهاد هجومي هذا الجهاز الثاني ينكرونه - 00:00:28ضَ

وهم المنكر عليهم ماشي الى هنا ماشي؟ واضح ولا في شيء لو تعيد شيخنا افضل حتى اريده على شفاجره بالنهار. نعم اهل العلم الموثوق بعلمه يقسمون الجهاد الى قسمين جهاد - 00:00:57ضَ

دفاعي وجهاد هجومي الجهاد الدفاعي اذا غزي المسلمون من الكفار وجب على المسلمين جميعا ان يدفعوا هذا الهجوم الكافر هذا فرض عين اذا لم لم يتحقق الا بمجموع المسلمين هذا الجهاد - 00:01:30ضَ

الدفاعي الجهاد الثاني جهاد الهيومي وهو المقصود ان يهجر المسلمون على بلاد الكفار هذه البلاد التي تلي بلادهم في سبيل نقل الدعوة المسلمة الى الارض الكافرة هذا فرض كفاية اذا قام به البعض سقط عن الباقين. وهذا الذي استمر امر المسلمين - 00:01:57ضَ

عشرة قرون وزيادة. قالوا دائما حتى وصل كما تعلمون الى الاندلس الى الصين الى الى اخره عدد الجهاد الهجومي هو ارض كفائي الدفاع عن النفس كما المحت اليك انفا بالحديث معروف - 00:02:28ضَ

من قتل دون ما له فهو شهيد انا لا اتصور مسلما ولو كان مبتدأ في علم الفقه ينكر مثل هذا المياه فكيف تتصورون انتم بارك الله فيكم ان مثل الاخ ابو مالك - 00:02:55ضَ

ينكر وجوب محاربة اليهود الذين احتلوا بلاد المسلمين. كيف تصورونها كيف تتصورون ان ابو مالك يقول لا يجد مجاهدة الصلب الذين هجموا على بلادنا الى اخره هذا ما ينبغي ان ترغوا ذلك في المنام - 00:03:17ضَ

ليس ان تتصوروه يقظة لكن انا اعتقد ان الدافع الى هذا هو اهل سيئين واحلامهم اما العجلة وان مات سوء الظن من الاخ المجرم الان انت ممكن اضيف احتمال صالح؟ تفضل - 00:03:47ضَ

فهو اه قد يكون الخطأ في التعبير ما اضفت شيئا سبقك بها عكاشة. نعم لا اخي ما نسبتك الى هذا المكان قصدت انا قلت لك هذا فهمك ولا هو عبارته؟ قلت اخيرا ولو كنت ما اود ان يثير النقاش - 00:04:09ضَ

يبدو انه هذا فهمه مع ذلك ما صبفت اللوم على فهمه قلت قد تكون العبارة قاصرة. نسيت هذا الكلام اذا ما اضفت شيئا انما كررت شيئا سبقك بها عكاشة اه - 00:04:41ضَ

خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:00ضَ