Baheth

الم تر الى الذين يزعمون اسمع الم ترى الى الذين يزعمون يزعمون انهم امنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك يريدون ان يتحكموا الى الطاغوت. وقد امروا ان يكفروا به. ويريد الشيطان ان يضلهم ضلالا بعيدا. واذا قيل تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول - 00:00:00ضَ

رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا يقول لي عرضتهم للعقاب. فكيف اذا اصابتهم مصيبة بما قدمت ايديهم؟ ثم جاءوك يحلفون نردنا الا احسانا اولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم من النفاق فاعرض عنهم وعظهم وقل لهم فلا وربك - 00:00:20ضَ

عنوان عنوان الربوبية دي يجعل محمد في هذا فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما وبينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما. يعني لا يسعد الانسان الا اذا استسلم لامر الله - 00:00:40ضَ

طائعا لله وطائعا لرسول وسلم محتكما لشرع الله لا يرضى ابدا لو كان يعرف ان لو لو خطر على مخاطر قالوا له انا بيخليك رئيس دولة بس ان ابيك تسهر معنا - 00:01:00ضَ

لا تخلوهم متحجبات خلوهم يطلعوا عريانات واعملوا الفجور في كذا وكذا وابيعوا الخمر وابيعوا الدعارة وابيعوا كذا وابيعوا كذا وكذا وخليك انت الرئيس هو يحس باللذة والسعادة لا يمكن ابدا القلب يطمئن الا اذا كان في ظلال شريعة الله تبارك وتعالى. ولا يستقر جلب الانسان ولا يسعد الا اذا امن - 00:01:19ضَ

وامن برسوله وصدق المرسلين. وهي كلمة واحدة لاهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله. ولا نشرك به شيئا. ولا تخزى بعضنا بعضا اربابا من دون الله فان تولوا - 00:01:42ضَ

فقولوا اشهدوا بانا مسلمون - 00:01:57ضَ