Baheth

فراس من سوريا آآ يقول آآ يقول ربنا تبارك وتعالى في النساء والاسراء فما ارسلناك عليهم حفيظا وما ارسلناك عليهم وكيلا متى تأتي هذه ومتى تأتي؟ ومتى جاءت؟ هو في - 00:00:00ضَ

النساء قال من يطع الرسول فقد اطاع الله. ومن تولى وما ارسلناك عليهم حفيظا في الاسراء ربكم اعلم بكم ان يشأ يرحمكم. او ان يشاء يعذبكم وما ارسلناك عليهم وكيلا. نعم - 00:00:16ضَ

من يطع الرسول فقد اطاع الله. ومن تولى وما ارسلناك عليهما. يعني ليست عليك حفظهم وتردهم الى طريق كما يرد الراعي الغنم عن ذلك تولى انت لا تحفظهم. لا تحفظهم لو تولت الغنم من رعيته ليس كذلك ليس مسؤولا عن هذا. من تولى تماما مسؤول ان ترده - 00:00:37ضَ

من تولى تولى. تولى خلاص. هم. نعم. ثم او لا تحفظ انت ما مسؤول ان تحفظ اعمالهم وتحاسبهم عليها انت طيب الوكيل قال يرحمكم او ان يشأ يعذبكم طيب انت مو واكل تدافع عنهم - 00:01:01ضَ

عذاب تولى. اه فيها رحمة وعزاب. مم. ربما تدخل يعني. ايه ؟ تدافع عنه كما يدافع الوكيل. مثل سيدنا ابراهيم لما ان في لما جو الملائكة لا لا قوم لوط على قوم لوط. اه ان فيها لوط. اي. ان فيها يجادلون. اه. يجادلونها في قوم لوط. اه - 00:01:16ضَ

تدافع عنهم انت. عنهم الدافع يرحمكم ويشاء يعذبكم الله اكبر لست لست وكيلا عليه ان تدافع عنهم. كما انك لست وكيلا عنا. احنا ما وضعنا ما وضعناك وكيل مم تحتمل الاثنين موكلا عن عن اللهو انت لست وكلا عليهم - 00:01:42ضَ

تدافع عنهم تقول لي هكذا ولا انت وكيل عنا تقصرهم على الاسلام. وكيلا عنهم ام عليهم وكيلا عليهم مع تغيير خارج سياق الاية القرآنية. يعني احد امرين. اه. يعني اذا انت وكيل عنهم تدافع عنهم - 00:02:09ضَ

وهذه منفية. منفية. طيب. وكيل عليهم يعني احنا ما وضعناك وكيل عليهم انت يعني الله سبحانه وتعالى لم يوكله عليه اساسا عليهم. اي نعم. مو انت لست وكيلا عنا عليهم - 00:02:33ضَ

تقصرهم وكذا لم نفوظ انت امرك تفعل يعني يرحمكم ويعذكم انت لست وكيلا صحيح. ندافع عنهم ولا انت وكيل عننا لا اله الا الله والله مخيفة يعني كان حتى لا دخل طبعا. للوكيل في الموضوع ولا ربما فيها شفاعة يجادلنا في قوم لوط حتى لو كان يجادلنا - 00:02:47ضَ

مم يعني ليس من خصوصيات عمله بمجادلة وليس من ان فقط. فقط التبليغ انت انت لست وكيلا ولا حفيظا لا اله الا الله مم. يعني لم توكل عليهم ولم توكل بحفزهم حتى انت تبلغ فقط. تبلغ. عليك البلاغ. خلاص. اللي يتولى يتولى انت لست حافظا عليهم تفضل - 00:03:16ضَ

الله اكبر احسنت - 00:03:40ضَ