Baheth

المعطر الذي نعطل الله تعالى عن اسمائه وصفاته قالوا كيف تقول ان الله عز وجل آآ له سمع والانسان له سمع نقول الان انتم الان من اين تثبتون اسماء الله وصفاته - 00:00:01ضَ

وقالوا في العقل نقول في شيء قبل العقل في القرآن النقل فالله عز وجل اثبت لنفسه السمع. لماذا لا نثبته قالوا نعم لكن لله عز وجل سمعي يختلف عن اسماعنا قلنا هذا الذي نقول به - 00:00:15ضَ

سمعوا الله عز وجل كامل وما سمعنا ناقص. كما ان الله عز وجل كامل والانسان ناقص بقية الاشياء. تأتي مثلا يقول لك انتم تثبتون لله يد وتثبتون لله عز وجل صفات اخرى - 00:00:27ضَ

جوارح نقول ما الذي اثبت لنفسه اليد؟ اليس الله عز وجل؟ قال آآ وقالت اليهود يد الله مغرولة قلت ايديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء اذا له يدان ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي - 00:00:43ضَ

الله عز وجل خلق ادم بيديه سبحانه وتعالى. كيف ولله المثل الاعلى ما نقول كيف؟ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير نحن لنا دين. نقول قف هل الله عز وجل موجود؟ ماذا يقول - 00:01:04ضَ

قطعا سيقول نعم. الا غلاة الغلاة الجهمية. انكروا هذا. قالوا نقول لا نقول انهم موجود ولن نقول انه مفقود تعالى الله عز وجل فيقول آآ نقول تثبت لله الان ان الله موجود؟ قال نعم موجود. نقول انت الان موجود ولا مفقود - 00:01:22ضَ

قال لا انا موجود. انت عدم ولا موجود؟ قال لا انا موجود نقول هل وجودك مثل وجود الله؟ لا. الله عز وجل لم يلحقه لم لم يسبقه سبحانه وتعالى عدم ولا يلحقه فناء ولا عدم - 00:01:44ضَ

اما انت فانت مسبوق بايش؟ بالعدم. نعم. ومآلك الى العدم في هذه الدنيا حتى يبعثك الله سبحانه وتعالى. التوحد؟ اي نعم. هكذا شيخ الاسلام ابن تيمية قرر الحموية والتدميرية والواسطية. هذه القواعد التي نسير عليها في - 00:01:58ضَ

الرد على الذين ينكرون شيئا من الاسماء والصفات او يأولونها او يعطلونها او يحرفونها وكل ما له من الصفات اثبتها في محكم الايات او صح فيما قاله الرسول فحقه التسليم والقبول. نمرها نمرها صريحة - 00:02:18ضَ

كما اتت مع اعتقادنا لما له اقتوت من غير تحريف ولا تعطي لي وغير تكييف ولا تمثيل لاحظ كما جاءت ماذا اراد الله عز وجل بيده؟ ارادها بيده طيب كيفية اليد ليس كمثله شيء وهو السميع البصير - 00:02:39ضَ

انت ما تثبت الكيفية لنا. لكن الله عز وجل اثبتها لنفسه. لكن نحن ما نعلم كيف؟ نعلم معنى الصفة. ان له يد له يد اي نعم والله اعلم - 00:02:59ضَ