Baheth

النبي محمد في الغاب كما قلت في البارحة او قبل البارحة في الغار ينزل والكفار يتتبعون الاثر من بيته حتى وقفوا على الغار يتبعون الاثر ويرسل الله العنكبوت ويخيم ويخيم كانه له سنة ولا سنتين - 00:00:00ضَ

ويرجع المشركون وابو بكر عندما رآهم فوق رأسه هم لا يرونه وهو يراه حزن ابو بكر حزنا شديدا لا جبنان ولا هلعان ولا خوفا على حياته وانما خوفا على ان ينال رسول - 00:00:26ضَ

اي اذى من المشركين قال يا رسول الله لو نظر احدهم الى اسفل قدميه لرآنا قال يا ابا باك ما ظنك باثنين الله ثالثهم؟ لا تحزن ان الله معنا نفس المعنى هذا - 00:00:45ضَ

امن به موسى عليه السلام من قبل محمد. وذكرته كثير. عندما ناجاه الله عز وجل وكلمه الله في طول في الطور قال ربنا اننا نخاف لما قال له ارسلتك الى فرعون - 00:01:06ضَ

ويبوسه خبير بجهل فرعون وجبروت فرعون وطغيون فرعون واوتاد فرعون قال اننا نخاف ان يفرط علينا او قال لا تخف انني معكما اسمع وارى فتترس بها موسى ان نثير والشاعر يقول حماية الله او وقاية الله او دعاية الله اغنت عن مضاعفة من الدروع وعن - 00:01:25ضَ

من الحصول عليه واذا العناية لاحظتك عيونها نام فالمخاوف كلهن امان اذا اذا العناية لاحظتك فلنخاف كلهن امان. يعني لا تخف ما دام الله معك. فموسى لما قال له ان انا قال لربه - 00:01:54ضَ

علينا قال لا تخافا. انني معكم في قلبه ويجي الفرعون وهو امن مطمئن. وبذكر له الايات والبراهين. ويستمر فرعون في طغيانه. ويجد ان عمل موسى على شكون يلقي العصا تطلع حية وكون يحط ايده بيه وتطلع بيضاء من غير برص ولا سوء. بعدين لما جمع السحرة من كل اودية - 00:02:14ضَ

بلاده ووديانها اه قراها وانصارها. وجمعهم اليوم مهيأ. قال موعدكم يوم الزينة. وان يحشر الناس ضحى فتولى فرعون فجمع كيده ثم اتى قال لا تفتروا على الله كذبا فيفتكم بعذاب وقد خاب من افترى لما سمعوا - 00:02:41ضَ

كلام من موسى بدوا يتراجعون. قالوا يا موسى اما ان تلقى واما ان نكون اول من؟ قال بل هداية هداية من الله له سياسة شرعية لانه لو كان موسى ولا القى عصاي الاول ما اتت الثمرة. لانه لسه بتخوفه وينفرون منه لكن لكن كونهم يجمعون كل سحرهم - 00:03:01ضَ

عصيان وامور ويرموها على الارض تتحوى كلها حيات حتى حتى يخاف موسى اوجدها في ما رأى كنا لا تخف انك انت الاعلى والقنا في يمينك تلقف ما صنع تبتلع ما صنعوا انما صنعوا كيد ساعة - 00:03:21ضَ

ولا يفلح الساحر حيث اتى - 00:03:41ضَ