Baheth

من خبره مع ابي علي الفارسي ان ابا علي غلس يوما الى الصلاة في المسجد يعني مكة وقام اليه عبدالله بن حمود هذا مع نسوة من مدود بيت العلف وكان لدابة ابي علي خالد زايد. يعني يقصد ان نقول - 00:00:00ضَ

انشدت ملازمتك كان يذهب اليه في الغنس مرة اخرى ذهب في شدة الظلمة فجلس عشان الى فجلس في بيت هذا يعني كان عندهم الدواء الابل والخيول والحمير فجلس الى ان يخرج الشيخ. فلما خرج الشيخ ما بكى وان لم يخرج عليه من بيت العلف في نصف الليل. وهذا الشاب - 00:00:20ضَ

خرج من هذا المكان يريد ان يأخذ اي ان يسأل الشيخ في طريقه الى المسجد قبل ان يأتي الطلبة غير سؤال الدرس فانظر ماذا بعد ملازمة شديدة وكان عبد الله قد مات في ليدرك اليه قبل الطلبة طلبا للسبح والاخذ عنه الله فارتاع منه - 00:00:50ضَ

علي وقال له ويحك من تكون؟ قال انا عبد الله فقال اياكم تتبعني والله ان اي ما على وجه الارض انحى منك زاد احمد ان مع ابي علي الفارسي المعروف امام النحل ومع ذلك انظر شدة مناسبة ان كان جلس عندهم - 00:01:10ضَ

يعني السابق السابقون كان الواحد منهم ما هو بيجلس سنة سنتين هو من عاد يقول خلاص انا انتهيت من الطلب. ولا يحضر مثلا النحو او الفقه او الحديث او غير ذلك مر مع ان يقول خلاص اصبحت فقيا او نحويا او فرضيا او غير ذلك - 00:01:30ضَ

كان الواحد منهم يكثر العلم حتى تمنى الكتب من شدة تكراره ولم يملوا - 00:01:50ضَ