Transcription
اول حاجة عمر بن الخطاب قالها قال ايه؟ انظر ما علي من الدين. سده. تاني حاجة اذهب الى ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وقل لها ان عمر ولا تقل لها امير المؤمنين فاني - 00:00:00ضَ
اليوم للمؤمنين بامير. خلص خلع النياشين بتاعته وما عندوش حاجة ايه؟ ممكن من القاب الدنيا ياخدها معه. يعمل ايه بها قل لها ان عمر يريد ان يدفن بجانب صاحبيه عشان تبقى المسألة ايه في الدنيا والاخرة. ابوك الصديق ما هو مدفون. ثاني اثنين - 00:00:20ضَ
زي ما ربنا وصفه في القرآن ثاني اثنين. كان ثاني اثنين في كل شيء. كان ثاني اسنين في الاسلام تاني واحدة اسلم. بعد النبي صلى الله عليه وسلم يعني كان ابو بكر الصديق ثاني اثنين في الاسلام. وكان ثاني اثنين في الهجرة - 00:00:50ضَ
كان سادسين في الغار كان ثاني اسنين في المجلس كان دايما اقعد جنبه كان ثاني اثنين في امامة الصلاة كان ثاني اثنين في خلافة المسلمين. كان ثاني كاثنين في القبر. يبقى تمت له ايه؟ هذه الصفة ثانية اثنين في حياته وبعد - 00:01:10ضَ
رضي الله عنه. عمر بن الخطاب تالتهم كما روى البخاري ومسلم وغيرهما من حديث عبدالله ابن عمر قال كنت كثيرا ما اسمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول دخلت انا وابو بكر وعمر وخرجت انا وابو بكر وعمر. وما كان ابو بكر وعمر يتركان - 00:01:40ضَ
النبي صلى الله عليه وسلم الا وهو داخل الى ابيات زوجاته. فقال ان يعني قل لها عمر يريد ان يدفن بجانب صاحبه. قال عبدالله بن عمر فدخلت عليها فاذا هي تبكي. فقلت لها ان عمر بن الخطاب يريد ان يدفن - 00:02:00ضَ
بجانب صاحبه. قالت كنت ادخره لنفسي. لان زوجها وابوها. كنت ادخره لنفسي ولا اوثرنه اليوم على نفسي. خلاص يبقى ايه وافقت انه يدفن فين؟ في الحجرة. فعمر ابن الخطاب نايم. مصاب اول ما شاف عبدالله - 00:02:20ضَ
قال لهم ايه قعدوني. ثم قال له ها؟ قال الذي تحب يا امير المؤمنين قال عمر الحمد لله ما كان شيء الان مش سامحوني للنادي. ما يعني اتيت على هذا الموضع - 00:02:50ضَ
ابدا في قراءتي للحديث الا وانصدع قلبي. المهم بدأ المسلمون يدخلون على عمر ابن الخطاب رضي الله عنهم فبدأ الناس يعني العادة يعني يبشر الميت او الذي يحتضر يبشره بما كان له من سابق - 00:03:40ضَ
عمل صالح ده بيرفع من معنويات الميت - 00:04:10ضَ