Baheth

حكم شرعي حكم عام من النظر الى ملابسات المسألة والقضية الزواج بنية الطلاق مباح وهذا قول اكثر اهل العلم وحكاه بعض العلماء اجماعا ولا يصلح والزواج بيت الطلاق مختلف فيه قلت ان قول الجمهور الجواز القول الثاني المنع - 00:00:02ضَ

هذا الحكم كمسألة فقهية. لكن حين نربط الزواج بالطلاق بواقعنا. لا نرى في كثير من الناس التقيد بشروط النكاح وبواجبات الزواج فان المرء حين يتزوج سواء كان في بلده او في غيره - 00:00:26ضَ

وهو قد تعجب المرأة بعد ذلك قد يكون يريد امساكها. ولا يريد ظلما. او قد يكون في مجتمعنا اذا طلقها لا يكون ظلما لها هذا اصل في الجواز يختفي بهذا الزواج - 00:00:46ضَ

ويعد العدة ويجمعها ويجمع امره على ان يذهب في العطل الى بعض البلاد التي يكتب فيها هذا الزواج بثمن بخس ويتزوج اي امرأة ولا يبالي. عفيفة او غير عفيفة ويطلق بعد اسبوع او اسبوعين - 00:01:04ضَ

ولا يعتبرها زوجة لها حقوق الزوجات. ولها عدة بل المرأة قد لا تعترف بالعد وقد تتزوج بعد اسبوع او اسبوعين من الطلاق. فهل الزواج على الصورة لا ينازع مسلم في تحريمه - 00:01:31ضَ

هذا الزواج على هذه الصورة لا ينازع مسلم في تحريمه من شروط الزواج تتزوج عفيفة وضرب لنفسه تزوج امرأة بغيا فهذا ديوث لا خيار فيه اما اذا ذهب الى وتزوج بالشرطة الشرعية حضر وليها - 00:01:46ضَ

ورضيت المرأة ولا يريد آآ ولم يخبرهم الطلاق ويعلمون بذلك وقد يمسك وقد يطلق. واذا لم يتزوج قد يتعرض للفتن ويبحث عن العفيفة ويحترمها كزوجة ويعطيها حقوقها كما يعطي آآ آآ زوجته التي في بلاده حقوقها - 00:02:07ضَ

واذا طلقا اعطاء النفقة التي تحتاج لمثلها في هذه الفترة فترة العدة. هذا الذي الاظهر عند الله انه في هذه الحالة جائز وليس هناك من الادلة ما يمنعه ينبغي ان نضع الفتوى موضعها وينظر وضع الرجل فلا يلزم من كونه جائزا يترك كل شخص بالجواز وانا اعلم وضع الناس وواقعهم - 00:02:34ضَ

ومن الضروري ما هو المقصود من الزواج؟ الله يقول جعل بينكم مودة ورحمة. وهذا لا يريد لا مودة ولا رحمة. اللي يشبع غريزته الجنسية ويطلقها وقد بلغنا عن بعض الجهال ان يتزوج اربعة خمسة ستة مقدار ثلاثة اشهر ولا يبالي ولا يراعي قضية العدة - 00:03:00ضَ

فاذا وجد هذا فلا ريب ان من مقاصد الشريعة انه يحرم هذا التلاعب الله اكبر - 00:03:24ضَ