Baheth

بالنسبة لمسألة ان ان احنا ناخد من كل جماعة حاجة حلوة اللي فيها ونعمل كوكتيل كده قلت لكم ان هذا مذهب تلفيقي مذهب تلفيقي. المنهج الحق هو المنهج السلفي. فيه كل خير. ولو فيه - 00:00:00ضَ

اي تقصير فالتقصير ليس في المنهج. والعيب ليس في المنهج ولكن في الناس. في الناس اظرف حاجة ان بعض الاخوة يقول لك ده سلفي ده يعني سلفي نص نص احسبه سلفيا يأس الناس كده هذا خطأ هذا خطأ - 00:00:20ضَ

نحن نجتهد ان نكون مسلمين متسنين ملتزمين. ولا نريد ان نجعل هذه التسميات سببا في حصول الفرقة بين المسلمين لا يمكن بل ينبغي ان احنا يكون بيننا من المحبة والمودة ما بيننا. وهذا كله - 00:00:40ضَ

لا اه اه يلغي اه الجملة الصحيحة التي قلتها ان المذهب الحق الذي ينبغي ان يتعبد الناس به الى الله هو المنهج السلفي يعني اذكر ان في الخمسينات كان الاتجاه الاسلامي في مصر يميل الى التقرير - 00:01:00ضَ

مع الرافضة واتى السيد القمي الى القاهرة وزار دار الدعوة واجتمع مع ارباب الدعوة وتكلم كثيرا في مسألة التقريب بين السنة والرافضة. آآ عندما قامت آآ الثورة الايرانية ان برى - 00:01:20ضَ

كثير من فصائل الدعوة الاسلامية في مصر والسودان ولبنان والاردن والشام وغيرها الى التهليل والتكبير واه يعني الخميني واعوالي وقالوا ان هذا اتى ليجدد الاسلام المجد والعز وآآ هاجموا الذين قالوا بان هؤلاء رافضة. هاجموهم بانهم يعني عملاء وانهم يمتازون بضيق الافق - 00:01:40ضَ

والعصب بعضهم يقول بعضهم يقول بان اعدى اعداء الدعوة الاسلامية السلفيون يعني احد اعداء الدعوة للاسلام وهم اخطر على الاسلام من الملاحدة من الملاحدة والغربيين. ده رجل كبير هذا الكتاب موجود. يعني بيقول اعدى اعداء الاسلام ثلاثين ده حاجة فظيعة جدا لا يمكن. احدهم الف كتابا كبيرا - 00:02:10ضَ

يترجم فيه لجماعة كبيرة اول صفحة في اول كلمة في اول صفحة اول كلمات بيقول لك يعني ايه احدهم وتجد احدهم آآ يظهر لك في منظر مقزز لحية متناثرة وآآ شعر آآ - 00:02:40ضَ

تكفن آآ غير مهندم وثياب قصيرة وسواك آآ في جيبه وسواك اخر في يده كأنه يذهب للايه؟ للقتال باشواكه واستهزاء وتهكم شديد. ما هذا الشيء؟ فالذي اريد ان اقول بان المنهج السلفي هذا منهج فيه الفهم والعلم والعمل وهو طريقة المتقدمين في تطبيق دين رب العالمين - 00:03:00ضَ

ولو حدث هناك اي عجز او خلل فالخلل ليس في المنهج وانما في الافراد او الناس الذين يعملون به فلا نريد ان نغتر بهؤلاء الملافقة ولا بكلامهم وسامحهم الله - 00:03:30ضَ