بين دليلين معقولين قال المؤلف رحمه الله قياسان او استدلالان فالاول يعود الى اصله وفرعه ومدلوله وامر الخارج طيب الاول اللي هو ايش يا شيخ معقولان اما قياسان او استدلالا - 00:00:00
فالاول اللي هو ما القياسان الاول يعني القياصين وقد يكون التعارض بين المعقولين ها بين استدلالين. ما معنى الاستدلال يا شيخ هنا ينبه تحت المحقق يقول لم يتعرض المصنف لبيان الترجيحات - 00:00:33
العائدة الى الاستدلالين وهو النوع الثاني من تعارض المعقولين لانه على قياس ما تقدم فاستغنى عن ذكرها ماشي اذا المعقولان اما قياسان او استدلالان استدلال اللي هو الادلة العقلية المختلف فيها غير - 00:01:02
القياس مثل المصلحة المرسلة والاستحسان وما الى ذلك اي نعم العرف بعضهم يعدهم من الادلة ولكن الاقرب انه ليس دليلا مستقلا طيب نأتي الان قال فالاول ما هو الاول تعارض القياسين تعارض - 00:01:20
القياسي القياس ما هي اركانه يا شيخ ابكان القياس اركانه ذكرها الاجلة فرع واصل حكمه والعلة اذا هذه المرجحات بين القياسين منها ما يرجع الى الاصل يرجح احد القياسين على الاخر - 00:01:48
بناء على قوة الاصل او على المرجح يتعلق بالفرع او مرجح يتعلق بالمدلول اللي هو الحكم او المرجح بامر خارج. تمام نبدأ الان فيما يتعلق بالاصل وكنا وصلنا في العد واحد واربعين بس خلينا نصفر العداد عشان - 00:02:12
يسهل علينا ثم بعد ذلك نجمع الناتج ما يرجع الى الاصل قال يرجح بايش بقطع حكمه يعني عندنا قياسا احد هذين القياسين يستند الى اصل قطعي والاخر يستند الى اصل - 00:02:32
ظني فما المرجح؟ القطعي هذا واحد طيب اثنين بقوة دليل الاصل يعني كلاهما ظني لكن واحد اقوى الاصل الذي يستند اليه دليله اقوى من الاخر يرجح بقوة الدليل ولا لا؟ يرجح بقوة الدليل. هذا اثنين. وبانه لم ينسخ. يعني احد القياسين يرجع الى اصل - 00:02:54
لم ينسخ بالاجماع والاخر يرجع الى اصل قال بعض العلماء انه منسوخ. ايهما الاقوى الذي اتفق على انه غير منسوخ من شروط القياس ان يكون الاصل غير منسوب نحن ما عندنا اشكال ان من شروط القياس ان يكون الاصل غير منسوخ. فلما كان هذا القياس يستند الى اصل بعض العلماء قال بانه منسوخ صار اضعف - 00:03:19
واضح والرابع ما كان على سنن القياس. يعني عندنا احد القياسين يستند الى اصل خارج عن سنن القياس والاخر يستند الى اصل جار على سنن القياس. ما المرجح منهما الجاري على سنن القياس ولا الخارج عن سن القياس يا شيخ؟ الجاري على سنن - 00:03:46
القياس. طيب ثم قال وبتعليله بدليل خاص يعني احد قياسين احد القياسين احد القياسين يا شيخ دل دليل خاص على تعليله والآخر لا يوجد دليل على تعليله. ايهما الأقوى؟ ما دل دليل على تعليله. الثاني - 00:04:12
تعليله اجتهاد وذاك تعليله بالنص. واضح؟ اذا هذا رقم خمسة وفي قول نص فاجماع ما معنى وفي قول النص في الاجماع مم جاء نص مم يعني اذا كان اذا كان - 00:04:41
كلا القياسين يستند تعليله الى دليل خاص هذا القياس دل الدليل الخاص على تعليله. وهذا القياس دل الدليل الخاص على تعليله. لكن هذا دليل تعليله الاجماع وهذا دليل تعليله النص - 00:05:16
في قول يقول ايش انه يقدم النص على الاجماع هذا المرجح السادس ولكن قول المؤلف في قول معناها ان المقدم لا المقدم انه ها مقدما انه الاجماع ثم النص ماشي - 00:05:36
ثم قال وبقطع علته وبقطع علته عندنا قياس علة مقطوع بها والثاني ما يعود هذا ما يعود الى علة حكم الاصل نعم مقطوع بعلته والاخر علته مظنونة. ما المرجح مقطوع بالعلة - 00:05:58
هذا السابع مقطوع بدليل العلة غير ومظنون يعني دليل العلة مقطوع به ودليل العلة مظنون ايهما الاقوى؟ المقطوع طيب كلاهما علته ظنية لكن احدى احدهما علته ظن غالب والثانية اظعف منه. الظن الغالب - 00:06:30
هذا التاسع طيب ثم بعد ذلك مسالك العلة المستنبطة عندنا الصبر والتقسيم وعندنا المناسبة وعندنا الشبه وعندنا الدوران نقول يرجح الصبر على المناسبة ثم ترجح المناسبة على الشبه ثم يرجح الشبه على الدوران - 00:06:59
طيب هذا كم؟ اثنعش طيب عندنا القياس بنفي الفارق قد يكون نفي الفارق قطعي فهذا يرجح على الظن بعدين نفي الفارق اذا كان نفي الفارق ظن اذا كان نفي الفارق ظنا اغلبيا - 00:07:25
طيب يرجح على ما كان نفي الفارق مظنون بظن غير غالب. اظعف منه في الظن. هذا رقم اربعطعش ماشي طيب المعلل بوصف حقيقي يرجح على المعلل بالحكمة المعلل بوصف حقيقي يرجح على المعلل بالحكمة هذا خمسطعش - 00:07:53
المعلل بوصف ثبوت يقدم على المعلل بوصف عدمي المعلل بالباعث يرجح على ما كان التعليل بمجرد الامارة. هذا سبعطعش ثم قال الظاهرة ترجح على معلل بعلة ظاهرة مرجح على العلة - 00:08:19
الخفية معلل بعلة منضبطة مرجح على ما كان معلل بعلة مضطربة تمام ثم المرجح المعلل بعلة مطردة على ما دخل عليه النقد المعلل بعلة منعكسة على غير المنعكسة. واحد وعشرين - 00:08:43
المعلل بعلة متعدية على المعلل بعلة قاصرة اثنين وعشرين المعلل بعلة متعدية الى افراد اعم على ما كان متعدي الى افراد اقل واضح نعم ثم قال وان تقابلت علتان في اصل - 00:09:08
فقليلة اوصاف اولى. ومن اصلين فكثيرتها اولى اذا كانت اوصاف كل منهم موجودة في الفرع نقرأ العبارة مرة ثانية وان تقابلت علتان في اصل يعني في اصل واحد الان عندنا هذا اصل واحد - 00:09:31
هل نعلل بالعلة الف ولا بالعلة قال لك اذا كانت العلة الف قليلة الاوصاف مثلا وصف واحد والعلة باء وصفين مجتمعين. ما هو المقدم؟ وصف واحد. قليلة الاوصاف. هذا مرجح رقم اربعة - 00:09:51
تمام طيب اذا كان النظر في اصلين مختلفين ليس في اصل واحد فالعلة كثيرة الاوصاف اولى اذا كان كل منهما موجود في يعني هذه العلة موجودة في الفرع وهذه موجودة في الفرع لكن هل نجعل هذا - 00:10:13
يعني هذي العلتين احداهما من اصل والاخرى من اصل اخر هذا خمسة وعشرين ماشي ومطردة فقط على منعكسة فقط يعني العلة اذا كانت مضطردة ومنعكسة هذا هو الاقوى لكن عندنا احتمال ناخذ بالعلة المطردة - 00:10:37
غير المنعكسة ولا المنعكسة غير المضطردة؟ قال لك لا المطردة غير المنعكسة اولى من المنعكسة غير المطردة ثم قال ومناسبة على شبهية هذا سبعة وعشرين والمقاصد الظرورية على المقاصد الحاجية - 00:10:56
ومكمل الضروري على الحاج والحاجي على التحسين كذا وصلنا ثلاثين وحفظ الدين هذا واحد وثلاثين على باقي الظرورات الخمس خلاص نعم طيب الان نأتي الى العلة المنتقضة اللي هي غير مضطردة. عندنا - 00:11:16
علل غير مطردة كلها غير مطردة. ما الاقوى منها قال لك اذا كان موجب نقض العلة مانع او تخلف شرط فهذا اقوى مما لو كان موجب النقض غير ذلك ليس موجب النقض مانع ولا فوات شرط استثناء فقط - 00:11:48
طيب او محقق يعني اذا كان موجب النقض دليل محقق على ما لم يكن كذلك على محتمل ماشي اذا ما كان موجب النقض وجود مانع او فوات شرط على ما كان موجبه غير ذلك شيء ضعيف - 00:12:08
ما كان اه ما كان موجب النقض محققا على ما كان موجب النقد محتملا هذه ثلاثة وثلاثين طيب اربعة وثلاثين عاد انتوا تعبتوا معايا لكن انا اقول لكم نحن بالنسبة لنا في الاختبار نبغاكم تحفظوا القاعدة فقط هذه كلها تعتبر - 00:12:30
امثلة وتطبيقات لن لن تسأل عن هذه الامثلة الا الشيء اللي من باب التطبيق على القاعدة طيب عندنا علة انتفى مزاحمها والا وجد لها مزاحم. خمسة وثلاثين التي انتفى مزاحمها اقوى - 00:12:48
العلة التي وجد لها مزاحم وهي ارجح منه على العلة التي لها مزاحم لم يثبت رجحانها عليه اذا كانت مناسبة هذه العلة مناسبة وهذه مناسبة واحداهما اقوى مناسبة ترجح بقوة المناسبة هذا سبعة وثلاثين - 00:13:06
علة مقتضية للثبوت مم علة مقتضية للثبوت وعلة ها نافيا يعني علة تقتضي ثبوت الحكم وعلة تقتضي النفي. المثبت مقدم عن النافي كذلك هنا. مقتضية الثبوت اقوى. هذا ثمانية وثلاثين - 00:13:27
علة عامة للمكلفين طيب اقوى من ما لو كانت خاصة ببعض المكلفين دون بعض علة موجبة للحرية على علة موجبة للرق. هذي اربعين. علة حاضرة على علة مبيحة واحد واربعين - 00:13:59
الا اصلها دخله التخصيص ولا علة اصلها لم يدخله التخصيص التي لم يدخله التخصيص تمام؟ علة لم يسبقها حكمها وعلة سبقها حكمها التي لم يسبقها الحكم لان الاصل الاصل ان الحكم - 00:14:20
يثبت بعد وجود العلة. اذا هذا اثنين واربعين او ثلاثة واربعين والله ما ادري علة وصفت بموجود في الحال ها علة وصفت بموجود في الحال على علة موصوفة بحكم يجوز وجوده في الحالة الثانية ليست موجودة الان هذا ثلاثة واربعين - 00:14:37
علة عممت معلولها او عمت معلولها تقدم على علة لم تعم معلولها وانما اختصت بايش ببعض افراده علة مفسرة ها على علة مجملة هذا خمسة واربعين هذه كلها الان خمسة واربعين مرجح فقط يتعلق - 00:14:58
بتعارض القياسات ولسه ما زال عندنا الان نأتي الى الفرع النظر فيما يتعلق بالفرع المرجحات المتعلقة بالفرع في القياس ها عند الترجيح بين قياسين طيب وهذا نعطيه ستة واربعين اللي هو يقوى ظن بمشاركة في اخص وبعد عن الخلاف - 00:15:23
الفرع يقوى ظن بمشاركة في اخص وبعد عن الخلاف. ولذلك قال فيقدم مشارك في عين العلة في عين الحكم والعلة نحن عندنا في صور القياس صور القياس اما ان يؤثر عين الحكم عين الوصف في عين الحكم او عين - 00:15:45
الوصف في جنس الحكم الى اخره. المقصود ان ما كان التأثير فيه عين الحكم عين الوصف يؤثر في عين الحكم هذا اقوى واحد ستة واربعين ثم ما كان عين العلة - 00:16:21
طيب مؤثرا في جنس الحكم هذا سبعة واربعين ثم ما كان تأثير جنس الوصف في عين الحكم هذا ثمانية واربعين ثم ما كان تأثير جنس الوصف في جنس الحكم هذا تسعة واربعين - 00:16:37
طيب وبقطع علة في فرع يعني حينما نأتي تعارض عندنا احتمالان تعارض عندنا قياسان هذا نقطع بوجود العلة في الفرع وهذا لا يقطع بوجود العلة في الفرع. فالماء يقطع فيه بوجود العلة في الفرع هذا رقم خمسين اقوى - 00:16:58
وبتأخره ما معناه وبتأخره ها يقول يرجح فرع بتأخره عن الاصل في الرتبة على فرع يساوي الاصل في الرتبة هذا واحد وخمسين وبثبوته بنص على ما لم يثبت حكم الفرع فيه بالنص جملة - 00:17:17
لانه لو ثبت حكم الفرع بالنص على سبيل التفصيل لم يكن ثابت في المقياس. يعني ايش؟ يعني عندنا هذا قياس هذا الفرع دليله القياس ودليله العموم. عموم النص يعني هو داخل في عموم النص وايضا دل عليه القياس. هل هو اقوى ولا ما دل عليه القياس - 00:17:39
فقط ما اجتمع فيه دلالة العموم ودلالة القياس وهذا اثنين وخمسين ثم انتقل الى المدلول وامر خارج قال كما مر في المنقولين نحن سبق لما تكلمنا على تعارض المنقولين مرجحات تتعلق بالمدلول مرجحات تتعلق بامر خارجي يقول نفسها هذي تأتي معنا هنا في القياس مثل تقديم مثلا الحاضر على - 00:17:57
الامر على الناهي على الامر وهكذا ثم قال وترجح علة الان الترجيح المتعلق بالعلة وترجح علة وافقها خبر ضعيف يعني عندنا هذا القياس طب هذي العلة يؤيدها حديث ضعيف وهذه العلة لا يؤيدها حديث لا صحيح ولا ضعيف ايهما اقوى؟ التي ايدها حديث ضعيف صح انه الحديث الضعيف ليس بحجة - 00:18:23
لنفسه لكن هذا يعطيك شوية زيادة في الظن اليست زيادة الظن مرجحة؟ لا. هذا المقصود. هذا رقم ثلاثة وخمسين طيب علة يرجحها قول صحابي وانما ما في ق معها قول صحابي هما اقوى؟ التي معها قول صحابي - 00:18:52
علة معها مرسل حديث مرسل وعلامة عندها حديث. حديث مرسل. المرسل نعم نعم وقال مرسل غير الصحابي لان مرسل الصحابي هذا حجة مثله مثل المتصل ثم بعد ذلك يقول تعارض من قول وقياس يعني عندنا من جهة دليل عقلي وهو القياس ومن جهة اخرى دليل نقلي وهو النص - 00:19:09
تعارض المنقول مع ايش؟ مع القياس. قارئ يرجح خاص دل بنطقه يعني عندنا مم خاص ومنطوق خاص ومنطوق يقابله ايش يقابل الخاص العام ويقابل المنطوق المفهوم العام اقوى ولا الخاص - 00:19:35
الخاص. المنطوق اقوى ولا المفهوم؟ المنطوق. المنطوق. واضح؟ اذا يرجح خاص دل بنطقه. هذا رقم ستة وخمسين على خاص دل بمفهومه على عام دل بمنطوقه على عام دل بمفهومه واضح - 00:20:04
ثم بعد ذلك المنطوق منه ما دلالته قوية منه ما دلالته متوسطة منهما دلالته ضعيفة واضح؟ ضعيف وقوي ومتوسط الترجيح بحسب ما يقع للناظر من هذه الامور اي نعم ثم انتقل بعد ذلك الى ترجيح الحدود اللي هي التعريفات - 00:20:44
يرجح من حدود سمعية ظنية مفيدة لمعان مفردة تصورية الحدود التعريفات ماشي ذكر كم الان وصلنا ستة وخمسين سبعة وخمسين سبعة وخمسين زود عليه يرجح من التعريفات ايش اللفظ الصريح - 00:21:18
هذا ثمانية وخمسين والاعرف يعني اقوى في التعريف هذا تسعة وخمسين والاعم ها؟ لانه اكثر فائدة والذاتي على العرض هذا واحد وستين والذاتي الحقيقي التام هذا اثنين وستين ثم الذاتي الحقيقي الناقص ثلاثة وستين - 00:21:38
ثم بعد ذلك التعريف الرسمي ايضا اربعة وستين طبعا الرسمي الحقيقي التام ثم الرسمي الحقيقي الناقص ثم بعد ذلك التعريف اللفظي هذا ستة وستين ثم بموافقة امر خارجي هذا تعريف بامر خارجي - 00:22:13
بموافقة نقل سمعي هذا سبعة وستين او بموافقة نقل لغوي هذا ثمانية وستين او بموافقة او بمقاربة نقل سمعي تسعة وستين او بمقاربة نقل لغوي سبعين ماشي ثم بعد ذلك ايش قال؟ او عمل اهل المدينة - 00:22:38
واحد وسبعين او عمل الخلفاء اثنين وسبعين او عمل عالم من العلماء خلاص ثلاثة وسبعين نعم ثم او بكون طريق تحصيله اسهل اربعة وسبعين او اظهر خمسة وسبعين او بتقرير حكم حظر ستة وسبعين او - 00:23:02
نفي سبعة وسبعين او درء حد ثمانية وسبعين او ثبوت عتق تسعة وسبعين او ثبوت طلاق ثمانين ونحوه ثم قال وضابط الترجيح وهذا اللي شرحناه من الاول الان عندنا ثمانين زائد مئة واربعين كم الناتج - 00:23:45
مئتين واربعين يا شيخ مئتين وعشرين صح اثنين وعشرين اذا المؤلف كم ذكر مرجح من المرجحات مئتين وعشرين مرجح من المرجحات تحفظها يا شيخ تحفظها الله يقويك اما انا ما اقدر احفظها صراحة - 00:24:04
خلاص؟ لكن بعد ما خلص هالمرجحات كلها التي لا حصر لها قال لك وضابط الترجيح انه متى اقترن باحد متعارضين النقلي او اصطلاحي قال امر نقلي كاية او حديث اوامر اصطلاحي كعرف او عادة - 00:24:27
عام ها او خاص او اقترن باحد هذين الدليلين او هذين المتعارضين ايش قرينة عقلية او قرينة لفظية او قرينة حالية وافاد ذلك زيادة ظن رجح به لانه سبق معنى ايش؟ ان رجحان الدليل هو قوته في افادة الظن - 00:24:51
ثم قال ومثارات الظنون التي بها الترجيح والتراجيح كثيرة جدا. قال في المتن وتفاصيله لا تنحصر طير تفاصيل المرجحات لا تنحصر. قال في النظم ايش؟ لا حصر للترجيح تم ماروجي ثم قال وهذا اخر ما يسر الله تعالى باختصار - 00:25:19
باختصاره من التحرير. التحرير لمن يا شباب للمرداوي مع مع ما ضم اليه وهو شيء يسير. يعني الغالب انه ما زاد اشياء على المتن. زاد اشياء لكنه قليل ولم يعرى بحمد الله من اثواب الافادة بتعريته عن الاطالة بتقصيره ومع اعترافه بالعجز فلقد انفرد بجمع ما لا يدركه احد رام تقليل - 00:25:43
تأثيره جعلني الله تعالى ومن نظر اليه بعين التغاظي اذ ما من احد المانع غي من عصمه الله تعالى يسلم من صالح امة محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وسلم وحسبنا الله تعالى ونعم الوكيل - 00:26:04
Transcription
بين دليلين معقولين قال المؤلف رحمه الله قياسان او استدلالان فالاول يعود الى اصله وفرعه ومدلوله وامر الخارج طيب الاول اللي هو ايش يا شيخ معقولان اما قياسان او استدلالا - 00:00:00
فالاول اللي هو ما القياسان الاول يعني القياصين وقد يكون التعارض بين المعقولين ها بين استدلالين. ما معنى الاستدلال يا شيخ هنا ينبه تحت المحقق يقول لم يتعرض المصنف لبيان الترجيحات - 00:00:33
العائدة الى الاستدلالين وهو النوع الثاني من تعارض المعقولين لانه على قياس ما تقدم فاستغنى عن ذكرها ماشي اذا المعقولان اما قياسان او استدلالان استدلال اللي هو الادلة العقلية المختلف فيها غير - 00:01:02
القياس مثل المصلحة المرسلة والاستحسان وما الى ذلك اي نعم العرف بعضهم يعدهم من الادلة ولكن الاقرب انه ليس دليلا مستقلا طيب نأتي الان قال فالاول ما هو الاول تعارض القياسين تعارض - 00:01:20
القياسي القياس ما هي اركانه يا شيخ ابكان القياس اركانه ذكرها الاجلة فرع واصل حكمه والعلة اذا هذه المرجحات بين القياسين منها ما يرجع الى الاصل يرجح احد القياسين على الاخر - 00:01:48
بناء على قوة الاصل او على المرجح يتعلق بالفرع او مرجح يتعلق بالمدلول اللي هو الحكم او المرجح بامر خارج. تمام نبدأ الان فيما يتعلق بالاصل وكنا وصلنا في العد واحد واربعين بس خلينا نصفر العداد عشان - 00:02:12
يسهل علينا ثم بعد ذلك نجمع الناتج ما يرجع الى الاصل قال يرجح بايش بقطع حكمه يعني عندنا قياسا احد هذين القياسين يستند الى اصل قطعي والاخر يستند الى اصل - 00:02:32
ظني فما المرجح؟ القطعي هذا واحد طيب اثنين بقوة دليل الاصل يعني كلاهما ظني لكن واحد اقوى الاصل الذي يستند اليه دليله اقوى من الاخر يرجح بقوة الدليل ولا لا؟ يرجح بقوة الدليل. هذا اثنين. وبانه لم ينسخ. يعني احد القياسين يرجع الى اصل - 00:02:54
لم ينسخ بالاجماع والاخر يرجع الى اصل قال بعض العلماء انه منسوخ. ايهما الاقوى الذي اتفق على انه غير منسوخ من شروط القياس ان يكون الاصل غير منسوب نحن ما عندنا اشكال ان من شروط القياس ان يكون الاصل غير منسوخ. فلما كان هذا القياس يستند الى اصل بعض العلماء قال بانه منسوخ صار اضعف - 00:03:19
واضح والرابع ما كان على سنن القياس. يعني عندنا احد القياسين يستند الى اصل خارج عن سنن القياس والاخر يستند الى اصل جار على سنن القياس. ما المرجح منهما الجاري على سنن القياس ولا الخارج عن سن القياس يا شيخ؟ الجاري على سنن - 00:03:46
القياس. طيب ثم قال وبتعليله بدليل خاص يعني احد قياسين احد القياسين احد القياسين يا شيخ دل دليل خاص على تعليله والآخر لا يوجد دليل على تعليله. ايهما الأقوى؟ ما دل دليل على تعليله. الثاني - 00:04:12
تعليله اجتهاد وذاك تعليله بالنص. واضح؟ اذا هذا رقم خمسة وفي قول نص فاجماع ما معنى وفي قول النص في الاجماع مم جاء نص مم يعني اذا كان اذا كان - 00:04:41
كلا القياسين يستند تعليله الى دليل خاص هذا القياس دل الدليل الخاص على تعليله. وهذا القياس دل الدليل الخاص على تعليله. لكن هذا دليل تعليله الاجماع وهذا دليل تعليله النص - 00:05:16
في قول يقول ايش انه يقدم النص على الاجماع هذا المرجح السادس ولكن قول المؤلف في قول معناها ان المقدم لا المقدم انه ها مقدما انه الاجماع ثم النص ماشي - 00:05:36
ثم قال وبقطع علته وبقطع علته عندنا قياس علة مقطوع بها والثاني ما يعود هذا ما يعود الى علة حكم الاصل نعم مقطوع بعلته والاخر علته مظنونة. ما المرجح مقطوع بالعلة - 00:05:58
هذا السابع مقطوع بدليل العلة غير ومظنون يعني دليل العلة مقطوع به ودليل العلة مظنون ايهما الاقوى؟ المقطوع طيب كلاهما علته ظنية لكن احدى احدهما علته ظن غالب والثانية اظعف منه. الظن الغالب - 00:06:30
هذا التاسع طيب ثم بعد ذلك مسالك العلة المستنبطة عندنا الصبر والتقسيم وعندنا المناسبة وعندنا الشبه وعندنا الدوران نقول يرجح الصبر على المناسبة ثم ترجح المناسبة على الشبه ثم يرجح الشبه على الدوران - 00:06:59
طيب هذا كم؟ اثنعش طيب عندنا القياس بنفي الفارق قد يكون نفي الفارق قطعي فهذا يرجح على الظن بعدين نفي الفارق اذا كان نفي الفارق ظن اذا كان نفي الفارق ظنا اغلبيا - 00:07:25
طيب يرجح على ما كان نفي الفارق مظنون بظن غير غالب. اظعف منه في الظن. هذا رقم اربعطعش ماشي طيب المعلل بوصف حقيقي يرجح على المعلل بالحكمة المعلل بوصف حقيقي يرجح على المعلل بالحكمة هذا خمسطعش - 00:07:53
المعلل بوصف ثبوت يقدم على المعلل بوصف عدمي المعلل بالباعث يرجح على ما كان التعليل بمجرد الامارة. هذا سبعطعش ثم قال الظاهرة ترجح على معلل بعلة ظاهرة مرجح على العلة - 00:08:19
الخفية معلل بعلة منضبطة مرجح على ما كان معلل بعلة مضطربة تمام ثم المرجح المعلل بعلة مطردة على ما دخل عليه النقد المعلل بعلة منعكسة على غير المنعكسة. واحد وعشرين - 00:08:43
المعلل بعلة متعدية على المعلل بعلة قاصرة اثنين وعشرين المعلل بعلة متعدية الى افراد اعم على ما كان متعدي الى افراد اقل واضح نعم ثم قال وان تقابلت علتان في اصل - 00:09:08
فقليلة اوصاف اولى. ومن اصلين فكثيرتها اولى اذا كانت اوصاف كل منهم موجودة في الفرع نقرأ العبارة مرة ثانية وان تقابلت علتان في اصل يعني في اصل واحد الان عندنا هذا اصل واحد - 00:09:31
هل نعلل بالعلة الف ولا بالعلة قال لك اذا كانت العلة الف قليلة الاوصاف مثلا وصف واحد والعلة باء وصفين مجتمعين. ما هو المقدم؟ وصف واحد. قليلة الاوصاف. هذا مرجح رقم اربعة - 00:09:51
تمام طيب اذا كان النظر في اصلين مختلفين ليس في اصل واحد فالعلة كثيرة الاوصاف اولى اذا كان كل منهما موجود في يعني هذه العلة موجودة في الفرع وهذه موجودة في الفرع لكن هل نجعل هذا - 00:10:13
يعني هذي العلتين احداهما من اصل والاخرى من اصل اخر هذا خمسة وعشرين ماشي ومطردة فقط على منعكسة فقط يعني العلة اذا كانت مضطردة ومنعكسة هذا هو الاقوى لكن عندنا احتمال ناخذ بالعلة المطردة - 00:10:37
غير المنعكسة ولا المنعكسة غير المضطردة؟ قال لك لا المطردة غير المنعكسة اولى من المنعكسة غير المطردة ثم قال ومناسبة على شبهية هذا سبعة وعشرين والمقاصد الظرورية على المقاصد الحاجية - 00:10:56
ومكمل الضروري على الحاج والحاجي على التحسين كذا وصلنا ثلاثين وحفظ الدين هذا واحد وثلاثين على باقي الظرورات الخمس خلاص نعم طيب الان نأتي الى العلة المنتقضة اللي هي غير مضطردة. عندنا - 00:11:16
علل غير مطردة كلها غير مطردة. ما الاقوى منها قال لك اذا كان موجب نقض العلة مانع او تخلف شرط فهذا اقوى مما لو كان موجب النقض غير ذلك ليس موجب النقض مانع ولا فوات شرط استثناء فقط - 00:11:48
طيب او محقق يعني اذا كان موجب النقض دليل محقق على ما لم يكن كذلك على محتمل ماشي اذا ما كان موجب النقض وجود مانع او فوات شرط على ما كان موجبه غير ذلك شيء ضعيف - 00:12:08
ما كان اه ما كان موجب النقض محققا على ما كان موجب النقد محتملا هذه ثلاثة وثلاثين طيب اربعة وثلاثين عاد انتوا تعبتوا معايا لكن انا اقول لكم نحن بالنسبة لنا في الاختبار نبغاكم تحفظوا القاعدة فقط هذه كلها تعتبر - 00:12:30
امثلة وتطبيقات لن لن تسأل عن هذه الامثلة الا الشيء اللي من باب التطبيق على القاعدة طيب عندنا علة انتفى مزاحمها والا وجد لها مزاحم. خمسة وثلاثين التي انتفى مزاحمها اقوى - 00:12:48
العلة التي وجد لها مزاحم وهي ارجح منه على العلة التي لها مزاحم لم يثبت رجحانها عليه اذا كانت مناسبة هذه العلة مناسبة وهذه مناسبة واحداهما اقوى مناسبة ترجح بقوة المناسبة هذا سبعة وثلاثين - 00:13:06
علة مقتضية للثبوت مم علة مقتضية للثبوت وعلة ها نافيا يعني علة تقتضي ثبوت الحكم وعلة تقتضي النفي. المثبت مقدم عن النافي كذلك هنا. مقتضية الثبوت اقوى. هذا ثمانية وثلاثين - 00:13:27
علة عامة للمكلفين طيب اقوى من ما لو كانت خاصة ببعض المكلفين دون بعض علة موجبة للحرية على علة موجبة للرق. هذي اربعين. علة حاضرة على علة مبيحة واحد واربعين - 00:13:59
الا اصلها دخله التخصيص ولا علة اصلها لم يدخله التخصيص التي لم يدخله التخصيص تمام؟ علة لم يسبقها حكمها وعلة سبقها حكمها التي لم يسبقها الحكم لان الاصل الاصل ان الحكم - 00:14:20
يثبت بعد وجود العلة. اذا هذا اثنين واربعين او ثلاثة واربعين والله ما ادري علة وصفت بموجود في الحال ها علة وصفت بموجود في الحال على علة موصوفة بحكم يجوز وجوده في الحالة الثانية ليست موجودة الان هذا ثلاثة واربعين - 00:14:37
علة عممت معلولها او عمت معلولها تقدم على علة لم تعم معلولها وانما اختصت بايش ببعض افراده علة مفسرة ها على علة مجملة هذا خمسة واربعين هذه كلها الان خمسة واربعين مرجح فقط يتعلق - 00:14:58
بتعارض القياسات ولسه ما زال عندنا الان نأتي الى الفرع النظر فيما يتعلق بالفرع المرجحات المتعلقة بالفرع في القياس ها عند الترجيح بين قياسين طيب وهذا نعطيه ستة واربعين اللي هو يقوى ظن بمشاركة في اخص وبعد عن الخلاف - 00:15:23
الفرع يقوى ظن بمشاركة في اخص وبعد عن الخلاف. ولذلك قال فيقدم مشارك في عين العلة في عين الحكم والعلة نحن عندنا في صور القياس صور القياس اما ان يؤثر عين الحكم عين الوصف في عين الحكم او عين - 00:15:45
الوصف في جنس الحكم الى اخره. المقصود ان ما كان التأثير فيه عين الحكم عين الوصف يؤثر في عين الحكم هذا اقوى واحد ستة واربعين ثم ما كان عين العلة - 00:16:21
طيب مؤثرا في جنس الحكم هذا سبعة واربعين ثم ما كان تأثير جنس الوصف في عين الحكم هذا ثمانية واربعين ثم ما كان تأثير جنس الوصف في جنس الحكم هذا تسعة واربعين - 00:16:37
طيب وبقطع علة في فرع يعني حينما نأتي تعارض عندنا احتمالان تعارض عندنا قياسان هذا نقطع بوجود العلة في الفرع وهذا لا يقطع بوجود العلة في الفرع. فالماء يقطع فيه بوجود العلة في الفرع هذا رقم خمسين اقوى - 00:16:58
وبتأخره ما معناه وبتأخره ها يقول يرجح فرع بتأخره عن الاصل في الرتبة على فرع يساوي الاصل في الرتبة هذا واحد وخمسين وبثبوته بنص على ما لم يثبت حكم الفرع فيه بالنص جملة - 00:17:17
لانه لو ثبت حكم الفرع بالنص على سبيل التفصيل لم يكن ثابت في المقياس. يعني ايش؟ يعني عندنا هذا قياس هذا الفرع دليله القياس ودليله العموم. عموم النص يعني هو داخل في عموم النص وايضا دل عليه القياس. هل هو اقوى ولا ما دل عليه القياس - 00:17:39
فقط ما اجتمع فيه دلالة العموم ودلالة القياس وهذا اثنين وخمسين ثم انتقل الى المدلول وامر خارج قال كما مر في المنقولين نحن سبق لما تكلمنا على تعارض المنقولين مرجحات تتعلق بالمدلول مرجحات تتعلق بامر خارجي يقول نفسها هذي تأتي معنا هنا في القياس مثل تقديم مثلا الحاضر على - 00:17:57
الامر على الناهي على الامر وهكذا ثم قال وترجح علة الان الترجيح المتعلق بالعلة وترجح علة وافقها خبر ضعيف يعني عندنا هذا القياس طب هذي العلة يؤيدها حديث ضعيف وهذه العلة لا يؤيدها حديث لا صحيح ولا ضعيف ايهما اقوى؟ التي ايدها حديث ضعيف صح انه الحديث الضعيف ليس بحجة - 00:18:23
لنفسه لكن هذا يعطيك شوية زيادة في الظن اليست زيادة الظن مرجحة؟ لا. هذا المقصود. هذا رقم ثلاثة وخمسين طيب علة يرجحها قول صحابي وانما ما في ق معها قول صحابي هما اقوى؟ التي معها قول صحابي - 00:18:52
علة معها مرسل حديث مرسل وعلامة عندها حديث. حديث مرسل. المرسل نعم نعم وقال مرسل غير الصحابي لان مرسل الصحابي هذا حجة مثله مثل المتصل ثم بعد ذلك يقول تعارض من قول وقياس يعني عندنا من جهة دليل عقلي وهو القياس ومن جهة اخرى دليل نقلي وهو النص - 00:19:09
تعارض المنقول مع ايش؟ مع القياس. قارئ يرجح خاص دل بنطقه يعني عندنا مم خاص ومنطوق خاص ومنطوق يقابله ايش يقابل الخاص العام ويقابل المنطوق المفهوم العام اقوى ولا الخاص - 00:19:35
الخاص. المنطوق اقوى ولا المفهوم؟ المنطوق. المنطوق. واضح؟ اذا يرجح خاص دل بنطقه. هذا رقم ستة وخمسين على خاص دل بمفهومه على عام دل بمنطوقه على عام دل بمفهومه واضح - 00:20:04
ثم بعد ذلك المنطوق منه ما دلالته قوية منه ما دلالته متوسطة منهما دلالته ضعيفة واضح؟ ضعيف وقوي ومتوسط الترجيح بحسب ما يقع للناظر من هذه الامور اي نعم ثم انتقل بعد ذلك الى ترجيح الحدود اللي هي التعريفات - 00:20:44
يرجح من حدود سمعية ظنية مفيدة لمعان مفردة تصورية الحدود التعريفات ماشي ذكر كم الان وصلنا ستة وخمسين سبعة وخمسين سبعة وخمسين زود عليه يرجح من التعريفات ايش اللفظ الصريح - 00:21:18
هذا ثمانية وخمسين والاعرف يعني اقوى في التعريف هذا تسعة وخمسين والاعم ها؟ لانه اكثر فائدة والذاتي على العرض هذا واحد وستين والذاتي الحقيقي التام هذا اثنين وستين ثم الذاتي الحقيقي الناقص ثلاثة وستين - 00:21:38
ثم بعد ذلك التعريف الرسمي ايضا اربعة وستين طبعا الرسمي الحقيقي التام ثم الرسمي الحقيقي الناقص ثم بعد ذلك التعريف اللفظي هذا ستة وستين ثم بموافقة امر خارجي هذا تعريف بامر خارجي - 00:22:13
بموافقة نقل سمعي هذا سبعة وستين او بموافقة نقل لغوي هذا ثمانية وستين او بموافقة او بمقاربة نقل سمعي تسعة وستين او بمقاربة نقل لغوي سبعين ماشي ثم بعد ذلك ايش قال؟ او عمل اهل المدينة - 00:22:38
واحد وسبعين او عمل الخلفاء اثنين وسبعين او عمل عالم من العلماء خلاص ثلاثة وسبعين نعم ثم او بكون طريق تحصيله اسهل اربعة وسبعين او اظهر خمسة وسبعين او بتقرير حكم حظر ستة وسبعين او - 00:23:02
نفي سبعة وسبعين او درء حد ثمانية وسبعين او ثبوت عتق تسعة وسبعين او ثبوت طلاق ثمانين ونحوه ثم قال وضابط الترجيح وهذا اللي شرحناه من الاول الان عندنا ثمانين زائد مئة واربعين كم الناتج - 00:23:45
مئتين واربعين يا شيخ مئتين وعشرين صح اثنين وعشرين اذا المؤلف كم ذكر مرجح من المرجحات مئتين وعشرين مرجح من المرجحات تحفظها يا شيخ تحفظها الله يقويك اما انا ما اقدر احفظها صراحة - 00:24:04
خلاص؟ لكن بعد ما خلص هالمرجحات كلها التي لا حصر لها قال لك وضابط الترجيح انه متى اقترن باحد متعارضين النقلي او اصطلاحي قال امر نقلي كاية او حديث اوامر اصطلاحي كعرف او عادة - 00:24:27
عام ها او خاص او اقترن باحد هذين الدليلين او هذين المتعارضين ايش قرينة عقلية او قرينة لفظية او قرينة حالية وافاد ذلك زيادة ظن رجح به لانه سبق معنى ايش؟ ان رجحان الدليل هو قوته في افادة الظن - 00:24:51
ثم قال ومثارات الظنون التي بها الترجيح والتراجيح كثيرة جدا. قال في المتن وتفاصيله لا تنحصر طير تفاصيل المرجحات لا تنحصر. قال في النظم ايش؟ لا حصر للترجيح تم ماروجي ثم قال وهذا اخر ما يسر الله تعالى باختصار - 00:25:19
باختصاره من التحرير. التحرير لمن يا شباب للمرداوي مع مع ما ضم اليه وهو شيء يسير. يعني الغالب انه ما زاد اشياء على المتن. زاد اشياء لكنه قليل ولم يعرى بحمد الله من اثواب الافادة بتعريته عن الاطالة بتقصيره ومع اعترافه بالعجز فلقد انفرد بجمع ما لا يدركه احد رام تقليل - 00:25:43
تأثيره جعلني الله تعالى ومن نظر اليه بعين التغاظي اذ ما من احد المانع غي من عصمه الله تعالى يسلم من صالح امة محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وسلم وحسبنا الله تعالى ونعم الوكيل - 00:26:04