Baheth

من بلادنا يكون الدعاء في الوتر في النصف الثاني من شهر رمضان وفي هذا الحرم المكي الدعاء في الوتر من اول الشهر الى اخره الدعاء يعني القنوت. السائل يسأل عن القنوت - 00:00:00ضَ

في النصف الاخير من رمضان يقول ان بلادنا السائل لا غالبا غالبا غالبا انه يمني يعني عندي ان تسعين او خمسة وتسعين في المئة انه يمني ايه انا هذا الشافعي كلهم - 00:00:14ضَ

النصف الاخير فقط هم الودء الحقيقة القنوت اجمع المسلمون خذوها مني هذي اجمع المسلمون على على المشروعية القنوط في النصف الاخير من رمضان. اجمع المسلمون على مشروعية القنوت في النصف الاخير من رمضان. وعامة اهل العلم - 00:00:28ضَ

على مشروعية القنوت في كل وتر من رمضان وغير رمضان. في كل وتر من رمضان وغير رمضان. مع مشروعية الويل في كل صلاة سواء كانت فجر او ظهر او عصر او مغرب او عشاء اذا نزلت بالمسلمين نكبة اذا نزلت بالمسلمين نكبة نزلت بهم - 00:00:55ضَ

كان يحتل عدو ارضهم او ديارهم او او حصونهم عند ذلك يأمر امير المؤمنين او ولي المسلمين الناس بالقنوط بالقنوط والدعاء بان الله ينصر المؤمنين بعض الناس يجعل القنوت في في في الفجر طول السنة - 00:01:18ضَ

الشافعي طبعا يرون القنوت في الفجر طول السنة. والمالكية ايضا والمالكية ايضا. المالكية والشافعي على ان القنوت في الوجه. الصحيح الثابت ان النبي صلى الله عليه وسلم الصحيح الثابت في الفجر شهرا - 00:01:43ضَ

يدعو على رعب وذكوان وعصية وكذا من القبائل التي آلت الله ورسوله هذا في المسلمين عصي عصت فكان يدعو على ناس باسمائهم اللهم عليك بفلان. اللهم في الفجر في الفيديو وفي الأوقات - 00:02:02ضَ

يدعو يقنط بالدعاء على قوم اذوا اصحاب النبي كان الذين قتلوا في بئر معونة. في بئر معونة لما قتلوا القراء السبعين. النبي يدعو عليه لمدة شهر ثم تركت قنوت العلماء يقولوا نزل فيه وانا ما صحيح ذا ولا ما هو بصحيح - 00:02:19ضَ

ليس لك من الامر شيء او يتوب عليهم او يعذبهم فانهم ظالمون. لاني اعتقد ان الاية هذه مكية في سورة النحل ومكية. والحادث هذا في المدينة الوقاية المدنية ما هي ما هي فيها لكن يقولون ان ان نزل فيها الاية والعلم عند الله. وانا اظنه يصح. انما المهم ان ان كون - 00:02:42ضَ

بقناة في الفجر هذا شهر واحد ثم تركه وصار يقنت عند النوازل وهذا الثابت عند عامة اهل العلم ولا ارى شيئا يصح اصح مما ذكرت والله اعلم الله على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين - 00:03:02ضَ