Transcription
اسوة حسنة كان يرجو كثيرا بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ايها الاخوة والاخوات السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وطيب الله اوقاتكم بكل خير ومرحبا بكم الى حلقة جديدة من حلقات هذا البرنامج مصابيح - 00:00:01ضَ
السنة التي نهتدي فيها بهدي النبي عليه الصلاة والسلام ونأتي على كثير من التفاصيل والمواقف التي حصلت في حياتها عليه الصلاة والسلام لكي آآ نستل منها آآ كثيرا من الفوائد والمعاني التي تفيدنا في حياتنا باذن الله تعالى. في هذه - 00:00:56ضَ
في الحلقة سنتحدث عن دعوته عليه الصلاة والسلام وعن اغتنامه كل فرصة آآ في حياته وكل موقف من المواقف للدعوة الى دين الله العظيم وهو الرسالة التي اتى بها عليه الصلاة والسلام - 00:01:16ضَ
رحبوا معي ايها الاحبة في بداية هذه الحلقة بصاحب الفضيلة الدكتور عمر بن عبد الله المقبل الاستاذ المشارك بكلية الشريعة والدراسات الاسلامية في جامعة القصيم. ارحب بكم باسم المشاهدين اجمعين دكتور عمر - 00:01:33ضَ
اذكر الاخوة والاخوات ان هذا البرنامج وهذه السلسلة من الحلقات تقدم آآ من وزارة الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد حديثنا اليوم هو عن الدعوة وعن الارشاد كذلك ونتحدث عن اه افعال النبي صلى الله عليه وسلم واقواله كذلك الدعوية - 00:01:48ضَ
كيف كان الداعية محمد عليه الصلاة والسلام الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد اه يعني من نافذة القول ان تكون الوسائل المعروفة - 00:02:10ضَ
التي تسمى وسائل تقليدية الخطبة الراتبة كخطبة الجمعة او العيدين او الخطب العارضة لبيان آآ تصحيح موقف وشيء من هذا القبيل ان تكون هذه وسائل دعوية معتادة مارس عليه الصلاة والسلام ومارسها اتباعه من بعده من العلماء والدعاة وسيستمرون الى يوم القيامة. هذي وسائل اه كثيرة او اه معتادة ومعروفة - 00:02:25ضَ
وكثير من الناس ايضا قد لا يحسنها لكن دعنا ننتقل للمشهد الاخر او للضفة الاخرى لنبين انه صلى الله عليه وسلم لم تكن هذه الخطب الراتبة او العارضة الا آآ يعني كما يقال ورقة في كتاب كبير اسمه كتاب الدعوة - 00:02:51ضَ
هذه الدعوة كانت تجري في عروقها عليه الصلاة والسلام وكان يمارسها سكوته ويمارسها بمنطقه العذب صلوات الله وسلامه عليه كان يمارسها بضحك وتبسمه. كان يمارسها بحزنه كان يمارسها في حربه وسلمه كان يمارسها في محراب عبادته - 00:03:12ضَ
لم تكن الدعوة عنده عليه الصلاة والسلام آآ يعني آآ منشطا كما يقال او معلما كما انا الان انا واياك اها جالسون نتحدث عن آآ موظوع معين لا. كان يمارس آآ الدعوة عليه الصلاة والسلام هكذا بتلقائيته - 00:03:32ضَ
لا استطيع بعبارة مختصرة ان اقول ان دعوته عليه الصلاة والسلام كانت حياة وحياته كانت دعوة كل حياتي عليه الصلاة والسلام كانت دعوة. ليس فيها موقف تقول ان هذا ليس في خانة الدعوة بل كل حياته عليه الصلاة والسلام كانت دعوة - 00:03:49ضَ
آآ يعني حتى تتضح هذه الجملة والكلمة التي اتمنى واسأل الله عز وجل لي ولك وللاخوة المشاهدين والمشاهدات ان نرزقها. مم. وهي ان تكون حياتنا دعوة. يا رب مرة من المرات كما في حديث جابر في الصحيح - 00:04:08ضَ
دخل النبي صلى الله عليه وسلم السوق ووجديا اللي هو صغار الماعز مقطوع او مكسور القرن او مقطوع الاذن وجده مات انا وانت يا ابا اسامة لو مررنا بهذا يعني وضعنا على انوفنا شيئا نتقي هذه الرائحة التي قد تنبعث من هذا الجدي الاسك وننصرف - 00:04:25ضَ
نبي ونبيك عليه الصلاة والسلام لم يكن ليغفل هذا الموقف يوصل رسالة رسالة لتوضح حقيقة الدنيا في قلبه عليه الصلاة والسلام وفي نظرة الشرع وقال ايكم يحب ان يكون له هذا الجدي - 00:04:51ضَ
بدرهم درهم واحد. درهم واحد قالوا يا رسول الله لو كان هذا الجدي حيا لكان عيبا فيه مقطوع الاذن فكيف به وهو ميت؟ من يشتريه لا يشتريه احد قال للدنيا - 00:05:09ضَ
اهون عند الله تعالى من هذا اي رسالة اي اه يعني اه رسالة يمكن ان تصل الى المستمعين والى من يعني يقرأون هذا الموقف كما اقرأه انا وانت ويقرأه او يستمع اليه اتباعه عليه الصلاة والسلام ممن يشاهدون هذا اللقاء - 00:05:27ضَ
في بيان حقيقة هذه الدنيا هذا الجدي الاسك لا تساوي شيئا لو كانت تسوي شيئا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لو كانت الدنيا عند الله تزن جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء - 00:05:47ضَ
ليست شيئا هذه رسالة بدل من ان تلقى كلمة طويلة عريضة في حقيقة الدنيا يستغل او يغتنم مثل هذا الموقف بايصال هذه الرسالة نأخذ موقفا اخر على الصعيد الاجتماعي والعادات والتقاليد - 00:06:01ضَ
تعرف اه يعني نظرة العرب البنت كيف كانت ولا ابلغ من وصف الله عز وجل. واذا بشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به - 00:06:18ضَ
ايمسكه على هون؟ ام يدسه في التراب هذا تصوير من العليم الحكيم الخبير بحالة عربي وهذا طبعا في عموم العرب ليس كلهم لكن هذا هدي غالب عندهم بحالتهم عندما يستقبلون هذه عارا وطبعا قبل الاسلام - 00:06:37ضَ
يأتي النبي عليه الصلاة والسلام ليمسح هذا التقليد. تقليد السيء. اها بصور كثيرة لكن من ابلغها من ابلغها من الصور اللفظية التي مسح فيها هذه التقاليد الوصية بالبنات رعاية من عال جارتين حتى تبلغا الى اخره كنت انا وهو كهاتين في الجنة - 00:06:55ضَ
ثواب واسلوب لفظي او او ترغيب لفظي لكن دعنا نقف عند المشهد العملي تأتي ابنة بنته ابنة زينب اسمها امامة بنت ابي العاص ابن الربيع وكأني بها قد جاءت مع امها لتزور جدها صلوات الله وسلامه عليه - 00:07:15ضَ
فتتعلق به البنية وهو خارج ليصلي في اصحابه رضوان الله عليهم وكأني به وهو الرحيم عليه الصلاة والسلام بامته فظلا عن بنيته او بنتي بنته يرى تعلقها به يلا ويأخذها معه الى المسجد النبوي - 00:07:36ضَ
بالصحابة قد دهشوا ما هذا بنت وفي في المحراب ومن الذي يحملها رسول الله عليه الصلاة والسلام يصلي كنا نتوقع يعني لو لم نعرف القصة في نهاية القصة ان يضع على جنب - 00:07:57ضَ
حتى تنتهي الصلاة لا يحملها وهي على كتفه الشريف صلوات الله وسلامه عليه يركع فيضعها ثم يرفع من الركوع فيحملها ثم يسجد ثم يرفع ثم يقوم فيحملها بالله يا ابا اسامة - 00:08:15ضَ
اي اي اي اه عادة سيئة او اي خلق وتقليد بالي تجاه البنات بعد هذا الموقف هذا ابلغ من ان يقف ويقول اتقوا الله وراعوا قضية البنات واحفظوا لهن مكانتهن فانهن وانهن. اعلاه في الصلاة - 00:08:33ضَ
وضعها على كتفه الشريف نعم واين؟ في الصلاة. مم. حتى ان هذا الحديث اشكل على بعض العلماء في كثرة الحركة منه صلى الله عليه وسلم. اللهم صلي. كيف يتحرك هذه الحركة الكثيرة؟ ولاجل ماذا - 00:08:53ضَ
بنت بنت بنته بنت بنته ليست حتى زينب بنت محمد مثلا عليه الصلاة والسلام اه امامة بنت مثلا القاسم او بنت ابراهيم او كذا من ابنائه لصلبه لا هي ابنة رجل اخر - 00:09:05ضَ
ولكنه عليه الصلاة والسلام اراد ان يلغي هذه الاخلاق والتقاليد بمثل هذا الموقف انظر الم اقل قبل قليل ان حياته كانت دعوة ليس ثمة موقف تستطيع ان تفصله. الفقهاء ينظرون الى هذا الحديث بنظرة فقهية في حكم الحركة في الصلاة لحاجة ولغير حاجة. لكن نحن هنا في هذا المجلس - 00:09:20ضَ
ننظر له نظرة اخرى تتعلق بممارسته للدعوة صلوات الله وسلامه عليه. واستخدامه لكل اسلوب ممكن لتصحيح الاخطاء. لبث المعاني الشريفة والعظيمة. وذكرتها في البداية وهو كلام انه حتى في تبسمه عليه الصلاة والسلام. نعم. كان لها داعية. اي نعم. في سكوته داعية. اي نعم. فمثل هذا الفعل كان يدعو فعلا الى اه - 00:09:38ضَ
ابتعاد عن النظرة السيئة للبنات جميل جدا اه من القصص التي تذكر حقيقة في مثل هذه المواقف اه قصة الام التي فقدت ولدها في في اي نعم. اه في الصحيحين من حديث عمر رضي الله عنه - 00:10:02ضَ
النبي صلى الله عليه وسلم بعد غزوة من الغزوات تعرف بعد الغزوة هناك غنائم هناك اه سبي وهم الذين يؤسرون من اه الكفار. نعم. النساء التي تسبى بسبب قتال الكفار - 00:10:20ضَ
وهذا هو بالمناسبة هو الطريق الوحيد للرق في الاسلام لا يوجد طريق في الاسلام للرق سوى حرب الكفار لواء حرب الكفار في هذا المشهد فقدت امرأة فاخذت تجول في الناس كأني اراها يمنة يسرة تتقدم تتأخر - 00:10:34ضَ
اين الولد وانت اب وانا اب ونعرف ما معنى مشاعر ان يفقد الانسان ولدا صغيرا له والام اشد منا عاطفة وهي هنا سيدة الموقف فاذا بها تبصر ولدها هناك تأخذ الولد وتضمه الى صدرها - 00:10:54ضَ
الام التي فجعت بولدها وكادت ان تفقده كانت المشاعر لا توصف هنا نبيك عليه الصلاة والسلام الذي كانت حياته دعوة يهتبل هذه الفرصة يوصل رسالة عظيمة الالهية قال لاصحابه اترون هذه المرأة - 00:11:17ضَ
طارحة ولدها في النار بعد هذا الشوق وهذا الضنى وهذا هذي العواطف الملتهبة تطرح في النار؟ قالوا لا والله يا رسول الله وهي تقدر على ذلك قال الله ارحم بعباده من هذه بولدها - 00:11:40ضَ
تفاصيل طويلة. مم. ولا كلمات اه يعني مسترسلة موقف ثم رسالة مختصرة الله ارحم من عباده ارحم بعباده من هذه بولدها انا لو اردت ان اتكلم في محاضرة طويلة. هم. يبين ساعة رحمة الله عز وجل قد احتاج جهدا كبيرا - 00:11:59ضَ
لكن حينما اغتنم المواقف فانني اختصر الرسالة واوصلها بسرعة وهذا الذي اتمناه واسأل الله ان يوفقني واياك والاخوة المشاهدين ان نقتدي به عليه الصلاة والسلام بحيث تكون افعالنا بحيث تكون اقوالنا سمتنا اه تقدمنا تأخرنا هو في خدمة ديننا - 00:12:18ضَ
في توصيل الرسائل الايجابية لما نحمله من قيم ومن معاني انا حينما اتعامل مع الكافر يا ابا اسامة مثلا اجد كافرا حديث عهد باسلام تصور حينما اسلم عليه او اقول مبروك وامشي مثلا وهكذا - 00:12:38ضَ
سلم عليه احضنه واقول انت بعد ان نطقت بهذه الكلمة العظيمة اصبحت اخا لي انتهت انا اوصل له رسائل ايجابية كثيرة جدا يقف حتى ولو كان انسانا مخالفا بدرجات متفاوتة من الاختلاف - 00:12:52ضَ
يصاب يفجع وكذا هنا يأتي دورة داعية الذي الذي نزع نفسه من حظوظها ابن تيمية رحمه الله تعالى لما مات احد اعداءه او دعاني اقول خصومه جاء ابن القيم ابشره - 00:13:08ضَ
ابن القيم تلميذ ابن تيمية جاء يركض وابشرك يا ابن تيمية ترى فلان مات ابن القيم فغضب شيخ قال اتبشرني بموت مسلم ثم يذهب ابن تيمية شف اخلاق العلماء التي تسير على طريقة الانبياء - 00:13:25ضَ
ويذهب الى اهل الميت ويعزيهم ويقول لهم انا ابوكم من بعده انا ابوكم من بعده بالله يا اخي هل تتوقع ان تبقى في نفوسهم سخيمة قال شيخ الاسلام الذي كان ابوهم منتصبا لعداءه بل ويشي به ويأمر القضاة بان وربما افتى بقتله - 00:13:43ضَ
الى الولاة ليسجنوه او ليقتلوه ثم يقول لهم انا ابوكم من بعده هذي اخلاق الانبياء لا نحتاج ان نقول والله تراي انا سامحت الوالد والله يغفر له ويرحمه مثلا او اعزي وامشي لا يقول لهم هذه انا ابوكم بعده متى؟ في موقف المصيبة - 00:14:02ضَ
التي كانوا يتوقعون ان ابن تيمية وحاشاه ان شاء الله ان ان ان يقول الحمد لله الذي ايش؟ الله منه. لا يذهب هذه اخلاق الانبياء ويبدو لي انه آآ اخلاق الانبياء لا بد ان - 00:14:19ضَ
يتحلى بها العالم ويتحلى بها الداعية. ويتحلى بها المسلم. المسلم يا اخي. المسلم. الله قال في الاية لقد كان لكم اتظن ان لكم هذه والعلماء ولا الدعاة كل مسلم. من يصلح له الخير؟ كل مسلم. هم. كل مسلم يخاطب بهذه. حتى اقول المسلم الانسي والجني - 00:14:34ضَ
هو قدوة لهم جميعا وما ارسلناك الا رحمة للعالمين الا رحمة للعالمين نحن بحاجة يا اخي الكريم ان ان فعلا نوظف نوظف يعني اقول المواقف لايصال الرسائل يا سلام والمواقف هذي احيانا - 00:14:52ضَ
ربما تعطينا نوع من من من الفرص التي ربما آآ لا تتاح لنا من خلال مثلا محاضرة او او غيرها احسنت. وايضا اخي الكريم فيه ميزة الخطاب مثل ما تفضلت - 00:15:07ضَ
قد يطرح باسلوب عادي قد لا يفهمني الشخص لاختلاف اللغة لكن الاعين لها لغة مفهومة. الابتسامة يا ابا اسامة ابتسامة لها لغة مفهومة لا هذي الابتسامة تستطيع ان تخاطب بها جميع البشر - 00:15:22ضَ
لا تحتاج ان مترجم حينما تلقى انسانا وتتبسم في وجهه لا تحتاج الى مترجم الابتسامة تترجم عن نفسها هذا يعني لو تأملته حتى في اخلاق الانبياء الاخرين في قصة يوسف عليه السلام كانت نموذجا لاغتنام الفرص في الدعوة يا صاحبي السجن لما سأله عن تعبيره - 00:15:38ضَ
ارباب متفرقون اعطاهم قبل قضية التوحيد التي كانت تملأ قلبه وتشغل فؤاده ثم اعطاهم بعد ذلك التعبير ثم لما جاء موقف القصاص او الانتقام من اخوته والقدرة على ذلك يغفر الله لكم - 00:15:56ضَ
وهو ارحم الراحمين في قصة مكة آآ في فتح مكة. تكرر نفس المشهد فبهداه مقتدر طبقها عليه الصلاة والسلام ما تظنون اني فاعلون قالوا اخ كريم هم الذين طردوه وين الاخوة؟ الان جاءت وابن اخ كريم - 00:16:12ضَ
قال اقول لكم كما قال يوسف اذ يغفر الله لي ولكم اذهبوا فانتم الطلقاء هذه المواقف تختصر يعني زمنية مسافات عاطفية مسافات لفظية ما احتاج كثيرا من الكلام بقدر ما احتاج من موقف اغتنمه واهتبله اه مع طلابي مع ابنائي في ايصال الرسالة. تسمح لي اختم بموقف - 00:16:27ضَ
لكن في اقل من دقيقة. دقيقة. طيب. هذا رجل واحد من طلاب العلم خرج هو واولاده فوجدوا اه احد الاخوة الذين يعملون في تنظيف الشوارع. نعم للاسف كثير من الناس ينظر الى هؤلاء نظرة دونية - 00:16:50ضَ
فقال لهم يا اولادي يا اولادي ربما يكون هذا الذي يخدم في الشارع ينظف القمامة هذا قد يكون في الفردوس الاعلى قد نكون نحن تحته بدرجات ليست الموازين عند الله يا ابنائي بالغنى بالسيارات انما هي بالقلوب قد ينفق هذا على والديه في الهند او في بنجلاديش او في اي بلد اخرى ويدعوان - 00:17:03ضَ
فيرفعه الله درجات يقول احد ابنائه لما كبر والله انكسر كل شيء في نفسي من احتقار هذه الفئة التي للاسف يعني المجتمع يكرسها. يا سلام! اذا علينا ان آآ نخرج حقيقة آآ من هذه الحلقة - 00:17:25ضَ
ومن آآ حلقات ايضا كثيرة اخرى في في مجال الدعوة نخرج منها بالكثير من الفوائد والكثير من العظات التي تدعونا نكون دعاة حقيقيين لله سبحانه وتعالى ولهذا الدين اه ايا كان وظعنا سواء كنا اه في في في مصاف العلماء او الدعاة او - 00:17:40ضَ
اناسا آآ مسلمين آآ عاديين مهما قل آآ علمنا وذلك سمعناه وشاهدناه من فضيلة الشيخ الدكتور عمر بن عبد الله المقبل الاستاذ المشارك بكلية الشريعة الاسلامية بجامعة القصيم نشكره على ذلك - 00:18:00ضَ
كما نشكركم انتم على تفضلكم بالبقاء مشاهدينا متابعين. وندعوكم للاستمرار معنا في الحلقات القادمة نستودعكم الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد كان لكم في اسوة حسنة يرجو كثيرا - 00:18:18ضَ