Baheth

سماع القرآن ماشي شي حاجة خرا بعد سماع القرآن. لان قصة اسلام عمر تعددت رواياتها اشكالا لكنها اتحدت في السبب. ما صح منها وما ضاعوا تعدد في السبب وهو سماع جزء من كلام الله - 00:00:00ضَ

فاذا بالرجل يولد في اول مرة شخصا اخر خلقا اخر هو الرجل الذي عرف المسلمون في تاريخ الاسلام والذي كان دعوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام حينما كان يدعو اللهم اعز الإسلام بأحد العمرين فأراد الله ان يكون ذلك - 00:00:19ضَ

عمر عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه حاجة خرى. رجل يعني قاد صنع الحذر. ما بقاش رجل ديال واحد مكان يعني جزئي صغير يصارع الأطفال. سارقون التاريخ ولا يزال له تأثيره الى اليوم - 00:00:40ضَ

هو وغيره من الصحابة ابو بكر عثمان علي رضي الله عنهم اجمعين خالد بن الوليد وهلم جرة لائحة فسيحة واسعة من اصحاب رسول الله ومن التابعين واتباعهم من اهل الله اهل القرآن كما سماهم الحديث اهل الله اهل القرآن اهل الله و - 00:01:00ضَ

هؤلاء كانوا يتلقون القرآن وكانوا يدركون طبيعة هذا القرآن ولذلك كان للقرآن معهم شأن وكان لهم مع القرآن شأن. لأنه ملي كتعرف الحاجة غالية كترد لها البال تولي خايف عليها تولي مهتم بواحد الإهتمام شديد جدا - 00:01:20ضَ

وفي صحيح البخاري وغيره ان عمر بن الخطاب نيت هذا الرجل نفسه الذي نذكر الان رضي الله عنه وارضاه حينما امره النبي عليه الصلاة والسلام هو وصاحبا لهم من بحراسة المدينة المنورة في اطم من اطامها - 00:01:44ضَ

المدينة المنورة كانوا عندها حصون مبنية بعيدة على السكنى د الناس. يعني واحد الصمعات فكانت مربعة الشكل بحال الشكل ديال الصماعي دياولنا فالمغرب بحال الصمعة ديال المغرب ماكانتش مربعة ما يذكر ذلك الحديث - 00:02:00ضَ

وكانت في كل جهتها من الشرقي والغربي والجنوب الشمال موجودة واحيانا كان النبي صلى الله عليه وسلم كيطلع عليها اللي هي رقبة او يراقب بعض الأشياء هذا باحاديث كثيرة عجيبة فعلا. فكان سيدنا عمر كلفه النبي صلى الله عليه وسلم باش يمشي يعس تما - 00:02:23ضَ

في الحديث فيه وكنا نتحدث ان ملك غسان ينعل الخيل لغزوينا. جات خبر بأنه راه الملك ديال الغساسنة كان مالين الفرس جاي باش يهجم على المدينة المنورة. فالنبي صلى الله عليه وسلم قال لهم ديرو المراقبة للعدو - 00:02:38ضَ

فكيدير جوج د الناس فكل حصن. واحد من المهاجرين وواحد من الأنصار يتداولان على حراسة المدينة في الحصن. واحد كيبات ربعة وعشرين ساعة ولاخر كيجلس ربعة وعشرين ساعة. وكيداولو. قال فجاء صاحب - 00:02:55ضَ

من الانصار سيدنا عمر يقول يحدث فجاء صاحبي من الانصار يدق وكان هذا نص العبارة وكان يأتيني بخبر الوحي وغيره يعني هو سيدنا عمر رضي الله عنه راه جالس بايت الليلة ورافد الهم عنداه ينزل شي حاجة دالقرآن من وراه ومايكونش حاضر - 00:03:09ضَ

وكان يأتيني بخبر الوحي وغيره. هذا جايبو الإمام البخاري في السياق ديال تطليق النبي صلى الله عليه وسلم لزوجته. اما حلو تخلع قال له ماذا؟ هذا قال له الرسول ازواجه القصة ديال سورة الطلاق - 00:03:31ضَ

فشهدوا عندنا يعني حرص الصحابة هو راه مكلف بمهمة ولكن مع ذلك قلبه معلق بالقرآن الكريم لأنه ادرك ما القرآن. ماشي شي حاجة ساهلة ايوا طيب شي واحد يجيب ليا هاد الاية ولا يجيب ليا هاد الجوج - 00:03:46ضَ

ان كان يحرص اشد الحرص على ان يكون حاضرا ساعة نزول الوحي وان يكون على سياق الحدث والقرآن انزل غضا طريا الصحابة والقلوب ديالهم تعلقت بهذا القرآن حتى صار القرآن كالدم يجري في مسالكها - 00:04:05ضَ

قلنا باش يكون عندنا يعني هداك القدرة التفاعل مع القرآن الكريم لابد ان نتدبر القرآن وان نشتغل التعرف على القرآن نتعرفو عليه ما هو باش منبقاوش يعني يعني عاطيينو واحد القيمة التي هي يعني قيمة الكلام البشري والعياذ بالله هادي راه مصيبة - 00:04:27ضَ

لابد ان نعيش معنى كون القرآن من كلام الله سبحانه وتعالى. القرآن كلام الله جل وعلا الذي تكلم من فوق سبع سماوات وانزله على عبده محمد عليه الصلاة والسلام. تنزيلا. الأمر الثاني هنا قلنا جوج د الأمور. لي يعني يكونوا في المومن - 00:04:50ضَ

تيحصل على معنى او على القدرة على تلقي القرآن شعور بالحاجة الى القرآن. اذا لم يتقد في قلبك شوق الى الله والى كلامه فانك ابدا لن تدرك شيئا من نورك - 00:05:10ضَ

ولذلك يعني غلط كبير انه يعني شد مصحف واقول مصحف ماشي قرآن تبقى شادو كتبرك بيه هاكدا لن ينفعك في شيء ان القرآن انما انزل ليتلى ليتلى القرآن خصو يشعل - 00:05:25ضَ

امي شعلت تتكون انت عندك العافية في القلب. يعني لابد من شوق يحصل لابد من حاجة والا فلا تلقن لا يسمى تلقيا لا يسمى ما تقوم به ترقيا اذا لم يكن قلبك قد اشتعل وتوهج - 00:05:46ضَ

هذا الذي ستتلوه او سيتلى عليك سترى ان الاشتعال يبدأ صغيرا كالفتيل ويتوهج شيئا فشيئا فشيئا حتى يصبح كل ما في اسم ميكا نور نور على نور كما قال الله جل وعلا في اية النور - 00:06:03ضَ

فلا ترى الا نورا هذا المعنى اشير اليه في غير ما سياق سياقات كثيرة والله جل وعلا اذ يلقي القرآن على عبده انا سنلقي عليك قولا ثقيلا وانك لتلقى القرآن تلقى التعبير راه ما كاينش في القرآن يعني كلمات - 00:06:24ضَ

تحيد وحدة ودير موضعها وحدة ابدا. كل لفظ انما تكلم به الله للدلالة على ما في معناه. مما يريده الله. وانك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم اي ان الله يلقي اليك وانت تتلقاه - 00:06:46ضَ

هذا المعنى قلت اشار اليه الله جل وعلا من حيث المعنى الذوقي الوجداني فيما وقع لآدم عليه السلام حينما اخطأ الخطيئة ولقد عهدنا الى ادم من قبل فنسي. ولم نجد له عزما - 00:07:03ضَ

وضاقت عليه الأرض السماوات بما رحبت حينما انزل واهبط قلنا اهبطوا منها جميعا ماشي بقا سيدنا ادم غير وكان قلبو معلق بالجنة انه اخرج منها لا اعظم من ذلك انه كان عبدا لله - 00:07:22ضَ

مطيعا على رضا من الله. فشعر بان الله جل وعلا جعله بعيدا منه بالبعد فاصابه الشوق وادركه الحنين يعني توحش يرجع لديك الحالة لي كان عليها مع ربي سبحانه. من الرضى - 00:07:41ضَ

ومن الطاعة والاستقامة ليكون عبدا مطيعا كما كان ندم على الفعل ديالو صحيح انه مية فالمية تبقى فيه الجنة انه كان وكان وكان وانزل الارض او هبط اليها فيعني الارض ما فيها الا الشقاء لتشقى ما فيها الا الشقاء وتمارة - 00:08:04ضَ

فرق كبير ما بين السماء والارض ما بين الجنة والحياة الدنيا ولكن قلت اعظم من ذلك وهذا الشعور ديال المومن الحق شعور الأنبياء هو الإنسان ملي كيكون في طاعة الله ويولي والعياذ بالله في معصية الله - 00:08:22ضَ

ولذلك في الحديث الصحيح اللهم اني اعوذ بك من الحور بعد الكور راني في المثل هو داك يعني اللحظة لي كيلبس الإنسان الرزاق. يكورها تكويرا. فهو التكوير او الكور والعكس ديالو الحور يعني كتبدا تحل الرجة. وهذا غي متال الإنسان كيعقد الحاجة. يعقد الحاجة ويعاود ينقضها - 00:08:39ضَ

كيعقد الإيمان وكينقدو. اللهم اني اعوذ بك من الحور بعد الكور. فكان يستعيذ رسول الله عليه الصلاة والسلام محمد من هذا. لأنه اعظم خسارة اعظم خسارة لانه يحبط العمل. كتصدق وتحج وتزكي وديرهم كاملين الخيرات. ودير فضيحة ديك الخلا كلشي كيريب يا اعوذ بالله - 00:09:03ضَ

الحور بعد الكور اعظم مصيبة يصاب بها الانسان. في دنياه. لي طبعا كتعطي النتيجة السلبية في اخراه الا ان يتوب الله عنا وعنها. جعلنا الله فسيدنا ادم شعر بهذا. هاد الإحساس احزن ادم وصار حزينا - 00:09:23ضَ

وبقى حايل لا يعرف التوبة. التوبة مازال ما كايناش مزال مكايناش كيعرفها شنو هي كيف يصل اليها وكيشوف غي ابليس ها هو ابليس يعني يعني سخر منه واستهزأ به وخدعه وابليس - 00:09:42ضَ

راضي بالعصيان وباغي هاديك النتيجة. كيقول ما باغيش نزلت عليه التوبة تعليما التعليم علمو ربي التوبة وذكرها الله جل وعلا في سياقه. السياق ديال التعليم ها العبارة. وهي قوله تعالى قال ربنا ظلمنا انفسنا. اعتراف - 00:09:55ضَ

بأن حنا لي ظلمنا والعجيب لم يذكر الشيطان لانه يعني الانسان حينما يتوب ينبغي ان يلوم نفسه باش يدل على العبدية والذلة لله. اما كتقولو يا ربي انا ما درتش راه هداك لي دار. اذن باقي فيك الكبر - 00:10:19ضَ

لا زالمنا - 00:10:36ضَ