Baheth

عز وجل يقول واذا اذقنا الناس رحمة نعمة واحسانا وجودا كان المفروض ان يحمدوا الله. وان يتقربوا الى الله اكثر. وان يزدادوا ازدلافا الى الله عز وجل. وان براعة ومسكنة واخباتا وقنوتا لفطر السماوات والارض. لعلمهم ان نواصيهم بيده والا هو الذي يفعل لهم الشر - 00:00:02ضَ

ان دفع عنه شر الدفع والله وان اصابه في غرفة فمن الله وحده ما اصابك من عبادة فمن الله. وما اصابك النفس من نفسك بمعنى اني الله لا يظلم احد - 00:00:24ضَ

واكثر ما تصيب بسبب ذنوبهم. فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات احلت لهم وبصدرهم عن سبيل الله كثيرا واخليهم الربا وقد نهوا عنه اقيم اموال الناس بالباطل واعطني للكافرين عذابا اليما - 00:00:34ضَ

واذا دخل الناس رحمة من بعد ضراء مستهم. قحط او جد او جنس اذا لهم مكر في اياتنا استهزاء بالايات وتكذيب بالله وتكذيب بالرسل ويقول لا احنا بسواعدنا اللي فعلنا هذا وانتصرنا - 00:00:50ضَ

احنا اللي حررنا وفعلنا. حررتوا ايش فعلتوا ايش؟ انتم عبيد لله عز وجل. يفعل فيكم ما يشاء هذا هو المكر في الاية تكذيبها والاستهزاء بها والسخرية منها والسخرية منها وكأنهم يحسبون بعضهم من جهلهم انهم لعبوا على الله ومكروا به عند - 00:01:08ضَ

ما طلعوا اليه في الشدة واستدلوا له واخلصوا العبادة له ونسوا اصنامهم. انهم اذا انعم عليهم قالوا شف لعبنا عليه حتى اعطانا وخلاص - 00:01:31ضَ