Baheth

ومنهم من يلمزك في الصدقات فان اعطوا منها رضوا وان لم يعطوا منها اذا هم يسخطون ولو انهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله انا الى الله راغبون - 00:00:00ضَ

الاية الاولى من هاتين الايتين الكريمتين المباركتين تبين مدى مدى انحطاط اخلاق المنافقين اخلاق المنافقين وغلبة الجشع عليهم الى حد اعمى ابصارهم كما عميت قلوبهم فبدأوا يطعنون على اكرم خلق الله قاطبة. وافضل خلق الله قاطبة. فالرسول وهو يقسم غنائم - 00:00:18ضَ

يقسم غنائم موجات وصدقات فبدأ يعطي بعض اشياء كثيرة انا قلت لك يعطي الاقرع ابن حابس مئة ناقة احيانا مئة ناقة مئة ناقة هذي هذي جلدة يعني الفقير يصير من اثرياء الخلق اذا جه مائة نجف لحظة واحدة بساعة بدون بدون كد ولا خد ولا اروح ولا جاي. مئة ناقة فصار يعطي وترك الانصار ما - 00:00:49ضَ

اعطى حتى لما اتكلم بعضهم قال اما اما تحبون ان يرجع الناس بالدرهم والدينار والناقة والبعير وانتم ترجعون برسول الله في رحالكم؟ قالوا نعم نرضى ان نرجع برسول الله في رحالنا - 00:01:13ضَ

ويقول لهم لولا الهجرة لكنت امرأة من الانصار لولا الهجرة لكنت امرأة من الانصار يونس عليه الصلاة والسلام ولا اعطاه شيء لكن ذا القلوب طيبة قلوبهم رضية قلوبهم مؤمنة بالله وبرسوله - 00:01:30ضَ

راضية طائعة مما يعطيهم الله او بما يأتيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن جاك هذا المنافق عبدالله ابن ذو الخيصرة ذو الخويصرة التميمي جاء في ابن كثير ان حرقوص ابن زهير - 00:01:43ضَ

ما هو بصحيح لان في البخاري ومسلم اللي في البخاري ومسلم كان روى البخاري ومسلم البخاري في كتاب استتابة المرتدين في الصحيح ومسلم في كتاب الزكاة مسلم في كتابه الزكاة والبخاري في كتابة كتابة المرتدين - 00:02:02ضَ

ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم الصدقات فاعطى بعض المؤلفات قلوبهم فجاء رجل يقال له عبدالله ابن ذو الخويصرة التميمية وقال لم يعدل رسول الله او قال اعدل يا رسول الله - 00:02:25ضَ

فقال النبي صلى الله عليه وسلم ويلا من يعدل اذا لم يعدل رسول الله من يعدل اذا لم يعدل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر بن الخطاب دعني اضرب عنقه - 00:02:49ضَ

اقتله وقال دعه يا عمر فان له اصحابا فان له اصحابا تحقرون صلاتكم الى مع صلاتهم يعني اذا صلى الواحدون تقولوا ما في ادنى منه في الارض فان له اصحابا يعني المنافقين مثله - 00:03:09ضَ

او قلوبهم به مرض مثله. ولكن مظهرين التدين فان له اصحابا وليس ننادي النبي انه معه الناس اصحاب الان. ما كان معه احد لاني جاء في بعض الالفاظ ان من ضئضئ هذا الرجل يعني من سلالته - 00:03:33ضَ

في بعض الالفاظ صحيحة ان من يعني من اصل من سلالة هذا الرجل وفي اخر الحديث يخرجون في وصف الاصحاب ودول يخرجون على حين فرقة من الناس يعني ما كانوا موجودين في عصر الرسول عليه الصلاة والسلام. الجماعة هدول جماعته اللي نبي اصفهم. يقول تحقرون صلاتكم ايه مع صلاتهم - 00:03:48ضَ

وصيامهم مع صيامهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية - 00:04:11ضَ