كما عرفنا ان الله جل وعلا جعل بين الحق وبين الباطل منافرة وخصام سنة الله جل وعلا فلما خلق الله جل وعلا ابانا ادم عليه السلام وعلمها واسمى كل شيء - 00:00:00ضَ

امر الملائكة بالسجود الشيطان الرجيم تقدير الله جل وعلا واذنه الكوني القدري ان يكون عدوا له لدود فسعى الى ان اخرجه من الجنة فقامت العداوة من ذلك الوقت الى ان يرث الله جل وعلا الارض ومن عليها - 00:00:20ضَ

ولابد ان يكون للحق جنود وانصار واتباع وللباطل كذلك ابتلاء من الله امتحان واذا نجح الانسان في الامتحان فانه يكرم وان رسب فانه يهان لابد لابد من العمل فاذا الظعف ينتج من امور عامة ومن امور خاصة تتعلق بالانسان - 00:00:52ضَ

ومعلوم ان داء الحق يثيرون الشبه ويأتون امور قد تؤثر بالانسان اذا لم يكن قد هداه الله جل وعلا الى الصراط المستقيم ومن هداه الله جل وعلا فلا مضل له - 00:01:27ضَ

ومن يضلل فلا هادي له ولكن نقول هذا له سبب وهذا له سبب لا بد صار لا بد من الاجتهاد - 00:01:50ضَ