Baheth

حتى اذا وجرينا بهم بريح طيبة وفرحوا بها وانا قلت لك المؤمن قد يفرح بنعمة الله فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون انت المفروض انك تفرح اذا صليت تفرح اذا زكيت وتفرح اذا صمت وتفرح اذا حجيت وتفرح اذا بريت وتفرح اذا احسنت للناس وتفرح - 00:00:00ضَ

اذا ربحت الضر عن الناس فرح. ما هو فرح اختي يا اختي اه اغتيال. ولا تبختر فرح شكر نعمة الله عز وجل. فبذلك صباحه خير مما يجمعون ولكن اذا فرح فرح استهتار وعدم اقرار بنعمة الله عليه هذا ما يقعد فليضحكوا قليلا وليبقوا كثيرا جزاء بما كانوا يفعلون - 00:00:23ضَ

حتى اذا كنتم في المجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف عاصم مزعزعة تقلقل قلوبهم وسفينتهم والماء اللي هم عليه. وطبعا ما يصير هذا في مثل البر البحر - 00:00:47ضَ

وجاءهم الموج من كل مكان هذا الثاني وظنوا وكلمة ظن تأتي بمعنى خطر على بالك يعني الاشياء اللي تدور بالخاطر انواع قد يكون وهما قد يكون اللي تتوهم انت شاي - 00:01:04ضَ

يخطر على لبس التوهم وتوهم بس ما عندك في علم ولا حتى ظن انما خاف السرير روح وفي خاطر يجوا يتجلجل في القلب هذا يسمى شك. لاني ما مالت ما مال لاحد الكفتين. ما مال للتصديق ولا للتكذيب - 00:01:26ضَ

هذا يسمى شك عندما يتجلجل الخاطر في القلب في النفس في النفس لا لا يميل الى التصديق ولا الى التكذيب فما شك فاذا مل الى احد الجانبين ترجيح يسمى ترجيح دا - 00:01:49ضَ

ويسمى ظن هو كل الظن يشمل الجميع. يشمل بس ما بس لكل واحد منهم هزه السمة يعني اصل الظن ضد العلم. ولكن قد يستعمل العربي الظن بمعنى اليقين اذا كان الاسلوب يحدد ذلك - 00:02:05ضَ

اذا كان الاسلوب يحدد ان الظن هنا بمعنى اليقين تعرفه وقلت لهم ظنوا بالفي مدجج العربي يهدي الجماعة يبي يحاربهم يقول لهم ظنوا يعني ايقنوا بان الفي مدجج بالسلاح جايينكم - 00:02:26ضَ

الفين مسلح يا بيجوكم الان كلمة فقلت لهم ظنوا يعني ايقنوا ومثله في كتاب الله ويل للمطففين. الذين اذا اكتالوا على الناس يستوفون. واذا كان لهم اوزنون الا يظن اولئك انهم مبعوثون ليوم عظيم - 00:02:47ضَ

قد تفسرها الا يستفتن هؤلاء على اللغة اللي انا قلتها وقد الا يخطر على بالهم انهم موقوفون لان لو خطر على باله انما وقف بين يدي جبار سواد الارض ما يرتكب هالجرائم. لا يطفف الكيل ولا الميزان ولا يؤذي عباد الله - 00:03:04ضَ

ولا حتى حقوق الكفار - 00:03:18ضَ