Baheth

لا ده في في معنى اجمل من كده كمان. نعم. يعني احنا قلنا الكلام سياق وملحق. قلنا السياق التهييج على آآ الصبر على لاواء الدنيا علشان السباق. عشان الاخرة. نعم. تمام؟ - 00:00:00ضَ

ثم ذكر البخاري الافة التي تعرض للانسان ثم ذكر بعد ذلك الامام البخاري بعد هذا ما يحذر من آآ يعني آآ زينة الحياة الدنيا وبين ان هذا هو الذي ضيع الرجل الذي بلغ ستين سنة - 00:00:16ضَ

ولم ينتبه ان هو هيموت قال والله ما الفقر اخشى عليكم انما اخشى ان تبسط لكم الدنيا يتنافسوها فتهلككم كما اهلكت من سبقكم او تلهيكم كما الهت من سبقكم يبقى كما انه هيجه - 00:00:36ضَ

للاخرة ابتداء حذره وبين له المصرع الذين وقعوا في هذه الشباك من الذين بلغوا ستين عاما ولم ينتبهوا اطلاقا ان في اخرة تنتظرهم ما الذي الهاهم ما الذي اجتث اعمارهم كلها - 00:00:55ضَ

حتى لم يشعروا التنافس على الدنيا. الله اكبر. وحتى في في اكثر من حديث قاله النبي صلى الله عليه وسلم ما الفقر اخشى عليكم؟ لن اصل الفقير هيعمل ايه يعني - 00:01:14ضَ

ماذا سيفعل الفقير في فقير مثله بل الفقراء يتواسوا دائما تجد عندهم من الرحمة وتجد عندهم من الشفقة على بعضهم البعض اكثر مما تجد عند الاغنياء. نعم. الاغنياء انما يتنافسون كل واحدة يدوس على التاني. انت وصلت - 00:01:29ضَ

الموقع الفلاني لأ ده انا عايز اكون اغنى منك. واحسن منك. وانت ركبت السيارة الفلانية دي انا هجيب اغلى منك واحسن منك. وهكذا. نعم. فما ضاعوا في النهاية الا بالتنافس على الدنيا. نعم. فكأن البخاري - 00:01:46ضَ

اربع احاديث دي على بعضها لانها صارت وحدة وحدة. والحل فيها كلها كلها مع مع بعضها الحل عابرة خميس. اه. اسأل الله عز وجل ان يجعلنا السبيل في رحلة الفرار الطويلة من الله تبارك وتعالى - 00:02:02ضَ