هل التقصير في العبادات كالطهارة والصلاة يدل او يؤدي الى فساد العقيدة طبعا الطهور شطر الايمان وقد مر النبي صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان المدينة. حائط معناها بستان. فسمع صوت انسانين يعذبان في - 00:00:00

قبورهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم يعذبان وما يعذبان في كبير. ثم قال بلى انه لكبير. اما احدهما فكان لا يستتر من بوله. واما الاخر فكان يمشي بين الناس بالنميمة. ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين - 00:00:24

فوضع على كل قبر منهما كسرى سئل عن هذا قال لعله ان يخفف عنهما ما لم تيبسا او الى ان ييبسا الصلاة عمود فسطاط الاسلام. لا حظ في الاسلام لمن ترك الصلاة. لا سهم في الاسلام لمن ترك الصلاة. ولا شك انه - 00:00:45

كلما قوي الايمان في في القلب نشطت الجوارح الى العبادة فان القلب ملك والاعضاء جنود اذا صلح الرأس صلح الجسد. ان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله. واذا فسدت فسدت - 00:01:06

الجسد كله الا الا وهي القلب. لا شك ان المعاصي تضعف الايمان وتظل تضعفه وتطفئ اشعته داخل القلوب شيئا فشيئا ان يكاد ان يمتصئ بالكلية. اذا اذنب العبد الذنب كان كالنكتة السوداء في قلبه. فان زاد زادت - 00:01:28

حتى تعلو قلبه فذلك الران. كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون. الران هو الذنب فوق الذنب حتى يعمى القلب فلا شك ان المعاصي وان ادمانها سحب من الرصيد الايماني لا محالة. خل الذنوب صغيرة - 00:01:52

قهوة كبيرها فهو التقى. واصنع كماش فوق ارض الشوق يصنع. يحذر ما يرى. لا تحقرن صغيرة ان الجبال من الحصى لا تحقرن صغيرة ان الجبال من الحصى - 00:02:17