Transcription
طيب السؤال التاني وهو باللغة الايه؟ الانجليزية ايضا. آآ عندما ولدت كان ابي مسلم. هي اكشيرة الاسلام قبل الاسلام عندما تزوج بامي. ليه ترهي وانت عاد وارتد الى النصرانية. الان على - 00:00:00ضَ
ان يموت. نيويورك ان هيوستن تيكسيس هو يعيش في نيويورك انا اعيش في آآ في آآ اويستن والسؤال هل يمكن ان اذا مات. اقول للنسائيني الكريم اختلاف الدين مانع من الميراث. بحديث - 00:00:30ضَ
لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم. اتحاد الدين يا بني شرط في التوالف. لا يتوارث اهل اهل ملتين شتى. وآآ جمهور اهل العلم على ان المسلم لا يرث من غير - 00:01:00ضَ
مسلم كما ان غير المسلم لا يرث من المسلم. فيه اجتهاد مرجوح يقول نرثه ولا يرثوننا كما نتزوج منهم ولا يتزوجون منا. لكن الجمهور على خلاف هذا فعند الاستحقاق القانوني - 00:01:20ضَ
اذا ان لك الامر قانونيا لم يراه ذوي القربى من غير المسلمين لا تتركه يوجه الى المصارف العامة ويستبقى لذوي القرابة من المسلمين قدر حاجتهم. لكن للمفتي فيها هذه النازلة ان يقلد قول من اجاز توريث المسلم من غير المسلم ان قدر ان المفسدة في الفتوى - 00:01:40ضَ
وبخلافي اعظم. احيانا مع المسلمين الجدد يكون افتاؤهم بعدم ميراسهم من ذوي قرابتهم من غير مسلمين في لهم تصدهم عن الدين. حلفاء العهد باسلام لما يدخل الايمان في قلوبهم. لما يستقر ويتمكن ويثبت - 00:02:10ضَ
على كل حال من وقع في ضرورة قلد من اجاز دعونا نستعرض قرار مجمع فقهاء الشريعة بامريكا حول التوارث عند اختلاف الملة. يقول قرار المجمع اختلاف الدين مانع من الميراث. لكن - 00:02:30ضَ
نقطة مهمة الغالب في التواريث السائد عند غير المسلمين في الغرب انه يجري مجرى الوصية. وباب وصية اوسع من باب الميراث. فلا حرج في قبول المسلم وصية غير المسلم له بجزء من - 00:02:50ضَ
شركة وله كذلك ان يقبل عند عدم وجود الوصية من غير المسلم ما تطيب به نفوس وفاته لجريانه مجرى الهدية. هذا مدخل جميل. الغالب ان التوريث في الغرب يجري مجرى - 00:03:10ضَ
يكون الميت قبل ان يموت وصى بان كزا لفلان وكزا لفلان هذه تكون وصية وباب الوصية اوسع من باب الميراث. ثم اضاف قرار المجمع اضافة مهمة فقال تجوز الوصية لغير المسلمين اصاء - 00:03:30ضَ
وقبولا شريطة الا تزيد على الثلث. لان الكفر لا ينافي اهلية التمليك والتملك. لا سيما اذا كانت على وجه الصلة لقرابة ونحوها. ايضا لا حرج ان يوصي لجهة عامة ينتفع بها - 00:03:50ضَ
وغير المسلمين - 00:04:10ضَ