Baheth

هل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من صبر على بلاء زوجته ادخله الله الجنة؟ الجواب انا لا اعرفه ان هذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن - 00:00:00ضَ

المرأة قد تبتلى بالرجل. والرجل قد يبتلى بالمرأة. ولكن لا يكون هذا الابتلاء على لانه اذا حصل تقهيرا من الرجل في امور دينه في كونه لا يصلي وكونه لا يصوم رمضان - 00:00:17ضَ

او كونه يرتكب الفواحش مع زوجته الفواحش في بيته. بمعنى انه يأتي مثلا نساء الى بيته ويرتكب الفواحش في بيته هذا ما تصبر عليه الزوجة ويقال انها مأجورة وكذلك اذا علم من زوجته - 00:00:41ضَ

انها ترتكب محارم الله سواء ارتكبت محارم الله في بيته محارم الله خارج البيت وكانت لا تصلي او كانت لا تصوم رمضان هذه لا يثمر عليها لا يجوز له ان يصبر عليها - 00:01:05ضَ

لكن اذا كان هناك خلافات تقع بين الرجل والمرأة في كون المرأة لا تكون رحمة الصدر. مم. يعني يكون هو حمق وبعد ذلك يحصل بينها او بين زوجها بعض المشاكل - 00:01:22ضَ

وتكون هذه المرأة قد اتت باولاد من هذا الرجل ويحتسب الاجر يصبر عليها نصبر على هذه الحماقة لكنها لا تضره من جهة دينه. قد تضره من جهة او ان هذه المرأة مثلا - 00:01:41ضَ

يكون فيها شيء من التوسع في المصاريف الا انها لا تصل الى درجة انها تصرف المال في محارم الله وفي امكانه ان يصافحها وان يؤدبها لكن لا يصل الامر الى طلاقها. وهكذا بالنظر - 00:02:02ضَ

ان المرأة قد تبتلى بشخص يكون مثلا احمق او يكون مقصر ما يكون مثلا كريم وتكون قد اتت باولاد منه وهي تؤجر على صبرها عليه وهو يؤجر على صبره عليها على ما سبق التمثيل له ونحو ذلك - 00:02:24ضَ

فاما ما يتعلق بامور الدين فسبق الجواب عنه وبالله التوبة - 00:02:49ضَ