Baheth

هل يؤخذ الناس بظاهرهم طبعا الخوارج كلمة حق ولد بها باطل. يعني اذا وجدت قرائن وذا عموما الناس العمل بالقرائن مشروع عند الفقهاء ومعلوم امره والنبي صلى الله عليه وسلم عمل بالقرينة - 00:00:00ضَ

كما قال صلى الله عليه وسلم الباء المال كثير. والعهد قريب. عمل بالقرينة واعمل القرينة هنا على المال؟ قال اذهب يا زبير فامسه العذاب لانه رأى من القرائن انه ما يمكن. يقول نفذ المال وثلاث الليالي والايام. فاراد ان قرأ انه كذاب - 00:00:25ضَ

واعمل اللي القرائن على ذلك وفعلا اعترف وتبين من القرائن التي رآها النبي بانه يكذب انها حقيقية واللا واقعية اعملوا قرائنا بالمطلوب وامر آآ يحتاجه الفقيه وامر آآ يحتاجه الفقيه ولا يستغني عنه الفقيه. ولكن القرين في مقابلة اليقين مثلا يعني لا يعمل بها ولا يلتفت - 00:00:45ضَ

اليها. اذا كان عنده شي يقين عنده شيء واضح. فلا يلتفت اليه. فانت الحديث في الصحيحين حنا الرجل قال لا اله الا الله قد رأى السيد مشهرا امامه مصلحة فقتله وقال يا رسول الله - 00:01:08ضَ

قال ذلك خائف ابن الشيب قال هل عن آآ قلبه؟ فما زال النبي حتى يقول تمنيت ان ابا اكون اسلمت الا يوم اذ فهذا اصل في الباب على ظواهرهم ولكن هذا ايضا فيه تفصيل للعلماء - 00:01:25ضَ

بمعنى ان هذا الرجل لم يتبين منه ولا من قومه خيانات ولا بوادر خيانات وهذي الصورة وجدت قبل عشرين سنة في الشيجان. حين كان الروس يتوضأون. على الاخوان اذا قبضوا على رجل - 00:01:42ضَ

من قال لا اله الا الله. ثم تبين خياره قال لا اله الا الله. ثم تبين خيانات يتركونها بناء على هذا النص. بناء على هذا النص. ثم بعد ذلك مباشرة يتمكن من السلاح يقتل من؟ حوله. لا يمكن ان نقول هذا الحديث. بل نقول كل من وقفت عليه ولا قال يا الله تقتله - 00:01:57ضَ

تقتل ولو قال لا اله الا الله. لمتى وانت تفعل ذلك من الظرر الواضح والانتهاكات والاعتداءات هذي سمة ظاهرة للروس كما نعلم من الصادق من الكاذب والاخوة انذاك ما يستطيعون القبض عليه وحبسه - 00:02:16ضَ

حتى يتبين امره هذا ليس بمقدورهم. والوضع ما يساعد على ذلك. لكن لو وجد ثلاث حالات تفصيفية مثلا من قال الله نحبسه حتى يتبين امره هذا مطلوب. اما اذا ما في قدرة بالحبس ولا تبين خيانات يحرم الاعتداء عليه. تبين خيانات وفيه قدرة على - 00:02:31ضَ

نحبسه. تبين خيانات ولا في قدرة على الحبس نقتله نقتله. هذا لابد من حفظ المسلمين. وهذا امر المسلمين. وهذا امره ظني. وتبين من واقع الحال انهم يكذبون ويقول لا اله الا الله ثم يغدرون المسلمين وامره الى الله - 00:02:51ضَ

الامر الى الله ان كان صادقا الله جل يعفو عنه ويغفر له وان كان كاذبا نكون قد انهينا ولم يقض آآ علينا ونحن نعلم من قواعد الشريعة المصلحة المحققة على المصلحة الظنية. وتقديم المصلحة المحققة على الظنية حتى بالعكس المنهيات. وانا يأتي جازا - 00:03:11ضَ

الاسلام قتلى المسلمين العدو. فالعدو الكافر الذي تهرس بقوم للمسلمين ولا نستطيع للعدو والكافر الا بقتل هؤلاء المسلمين يجب مسلمين نقتل هؤلاء وياكل القاتل مأجور القاتل مأجورا والمقتول شهيدا يقول القاتل مأجورا والمقتول شهيدا. لما يترتب على التأخير من الضرر. اما في هذه الصورة لو اه يمكن التأخير ولا في ضرر - 00:03:31ضَ

يمكن التأخير ولا في ضرر. لا يجوز ان نقتل احدا لان التأخير ممكن. اما اذا كان لا يترتب على التأخير ضرر. اما انه استعد واباتنا بالضربات او ان ويترتب على ذاك ضرر اخر - 00:03:59ضَ

نقر على العدو ونقتل من في القوم ونترتب على ذلك ضر في قتل قوم مسلمين. هذا حديث صعب جدا في الصحيحين في القوم ميتون وفيهم نساء قال النبي سلم هو منهم لانه ما كان هؤلاء مقصودين بالقتل - 00:04:15ضَ

ما كان هؤلاء المقصودين بالقتل. فالطفل اذا اه قصد بالقتل محرم ولو كان كافرا. من ابوين كافرين. والمرأة اذا كانت كافرة يجب ان تقصد بالقتل لم تكن اه مقاتلة ما لم تكن مقاتلة كانت مقاتلة جاز اه شرع قتله. اذا لم تكن مقاتلة ففي حديث ابن عمر في الصحيحين نهى رسول - 00:04:31ضَ

الصبيان. لكن اختلطه النساء والصبيان بالمقاتلين ولا نستطيع الوصول الى المقاتل الا بقتل ولا نستطيع الوصول الى المقاتل الا بقتل النساء والصبيان. نقتل النساء والصبيان تبعا لقتل المقاتلين والدعايات حديث الصعب بين الجثامة قال النبي سلم هم آآ منهم يحصل آآ ظرر فعلى كل العمل - 00:04:51ضَ

مطلوب وحديث اسامة على ظاهره ما لم يترتب على الضرر اكبر - 00:05:18ضَ