Baheth

قال ويسن القضاء على الفور. نعم يقول المؤلف رحمه الله يسن القضاء على الفور وهذا ما عليه جماهير اهل العلم رحمهم الله لكن عند الشافعية انه اذا افطر بغير عذر فان - 00:00:00ضَ

يجب على الفور يدل لما ذهب اليه المؤلف رحمه الله حديث عائشة رضي الله تعالى عنها في البخاري قال كان يكون علي الصوم من رمضان فلا اقضيه الا في شعبان. لمكان رسول الله صلى الله - 00:00:20ضَ

عليه وسلم. فهذا دليل على انه لا تجب الفورية وانما تسن الفورية. واذا بادر المسلم وقضى ما عليه اه فهذا احوط للعبادة واسرع لابراء الذمة قال الا اذا بقي من شعبان بقدر ما عليه فيجب لان الوقت الان تظيق - 00:00:40ضَ

لفعل الواجب. فاذا افطر من رمضان خمسة ايام فيجوز له ان يؤخر الى ان يبقى على رمضان الثاني خمسة ايام. وهذا ما عليه جماهير العلماء رحمهم الله تعالى خلافا للحنفية فان الحنفية يرون انه لو اخر بعد رمظان الثاني ان هذا جائز ولا بأس به لكن ظعن - 00:01:10ضَ

حديث عائشة رضي الله تعالى عنها قالت كان يكون علي الصوم من رمضان فلا اقضيه الا في شعبان هذا يدل على ان تأخير لا يكون الى ما بعد رمضان الثاني. وايضا ما ورد عن الصحابة من ايجاد الفدية على من اخر - 00:01:40ضَ

حتى جاء رمظان الثاني هذا يدل على ان رمظان الثاني على ان القظاء لا يؤخر الى ما بعد رمظان الثاني. وقياسا على الصلاة كما انك لا تؤخر الصلاة حتى حتى يأتي وقت الصلاة الاخرى - 00:02:00ضَ

فكذلك ايضا القضاء - 00:02:20ضَ