رقائق وتوجيهات عامة - الشيخ عبد الله بن حميد - مشروع كبار العلماء

هل يجوز الإمتناع عن إجابة الأسئلة الدينية خشية من الإجابة بخطأ؟ الشيخ بن حميد - مشروع كبار العلماء

عبدالله بن حميد

اه ايضا يقول في رسالته عندما يسألني شخص عن شيء يتعلق بامور الدين فاقول له الله اعلم. رغم انني كنت اعرف الاجابة ولكن خشيت من الخطأ فاكون قد كذبت على الله في تفسير اية قرآنية او على - 00:00:00ضَ

الرسول عليه الصلاة والسلام. وفي قول او حديث فانني لا اجيبه على سؤاله. واقول الله اعلم ما رأي الدين في ذلك؟ وهل اقول له ما اعرف ام لا تقول ان بعض الناس يسألك - 00:00:20ضَ

وربما يكون عندك علم عن ما سئلت عنه فتقول الله اعلم وذلك خشية ان تقع في الخطأ ما دمت تخشى ان تقع في الخطأ فقل الله اعلم. واذا كان عندك علم محقق يقين فينبغي ان تخبره - 00:00:36ضَ

وترشد او تدله على من يرشده ممن هو اعلم منك واكثر منك علما اما اما انت فلا حرج عليك اذا قلت الله اعلم خشية ان تقع بالخطأ لانك لم تكن متيقنا جواب - 00:00:55ضَ

ما سئلت عنه اذا كنت متيقن الجواب وعالم به فاخبره. واذا لم تكن متيقنا فلا ينبغي ان تفتي بغير علم وينبغي ان ترشده الى من هو اعلم منك وافقه منك في الكتاب والسنة حتى يعرض السائل سؤاله عليه - 00:01:15ضَ

فيرشده والله اعلم - 00:01:38ضَ