رمضان 1445

وقفات مع حديث (من آذى لي ولياً…) الشباب والإلحاد والفطرة ( المجلس الثالث )

عبدالله الغليفي

معنا لابد اولا ان نفهم ان هذا الكلام الذي فان كنت تعلم ما الركن الحق؟ يقينا لا جسد به ان شاء الله والشباب الشباب هو المستهدف لهذه جاءت واحفظ كتاب الله سبحانه وتعالى - 00:00:00ضَ

ولكن الله سبحانه وتعالى ولا اؤمن بهذا القرآن الذي قلت من اين هذا؟ قالت من تونس شباب فوقعت فيها قال انا في قلبي شيء قال عندما ارى ابوه وامه وكذلك عندما يرى الناس يصومون وانا استهزأ - 00:01:14ضَ

قلت طيب اولا وانت مسلم والقرآن الذي فيه بداخلك هو الذي يناديك بهذا قلت له انت في نفسك وفي عندما يضيق قلبك قال رب السماء التي تناجيك ان الله في السماء. الله - 00:02:04ضَ

ما عدا ذلك هي اوامر ان تكون الذين ينكرون علوم الله سبحانه وتعالى ومع ذلك ان الله ليس في السماء يقولون سبحان ربي الاعلى. في شروط يقولون سبحان ربي الاعلى. واذا ارادوا - 00:02:53ضَ

من السماء فهذه قدرة. ولكن الشباب مستهدف. لماذا؟ لانه لا يتعلم لا اتعلم دين الاسلام لا اتعلم التوحيد. نتعلم كل شيء. التجارة والصناعة. كيف يعمل؟ كيف نتعلم من الدين من - 00:03:23ضَ

لذلك العلماء قام الاعراب عن دين الله ان شاء الله تبارك وتعالى انما نرجع الى الحديث لابد ان نلتفت لشبابنا واولادنا لابد ان نقرأ ايات الله سبحانه وتعالى هذه المبين سبحانه وتعالى - 00:03:43ضَ

قال هو اعظم التوفيق التوحيد قبل الصلاة وقبل الصيام وقبل الفجر الذي فرضه الله علينا النبي صلى الله عليه وسلم الله سبحانه وتعالى الله سبحانه وتعالى. ويعلمون الله في السماء وبعدين النبي صلى الله - 00:04:13ضَ

واستحال دماءه والله سبحانه وتعالى امره ان يقول له لماذا؟ الله سبحانه وتعالى مع انه يعلم سؤال هل هو السؤال؟ ها اتنين نسبة لشغله فاذا التوفيق ليس معناه ان تعتقد انه امر الله قال - 00:05:44ضَ

من خلق السماوات والارض انما كانوا المشركون بالعبادة الدعاء عبادة واذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعان. الدعاء عبادة ومع ذلك بدل من ان ندعو الله سبحانه وتعالى كانوا يدعون الالهة التي - 00:07:01ضَ

لا اله الا الله والله هو الخالق الله سبحانه وتعالى امرهم ان عند خصومة الى الله يريدون ان وقد امروا ان نكفروا به. السؤال وجعل عليه النجاة. هذا السؤال ان شاء الله - 00:07:41ضَ

كيف كان الله قبل خلق السماوات والارض؟ وكيف خلق لماذا ان شاء الله - 00:08:41ضَ