فوائد من تفسير سورة التوبة- الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
Transcription
الله عز وجل يطلب من الانسان ان يكون محسنا في كلامه حتى الكلام الحرب في احد اليوم المعركة دايرة في احد وانتهت المعركة وظهرنا الكفار انهم انتصروا بسبب بعض المعصية التي صارت من بعض اللي كان فوق جبل الرماة - 00:00:00ضَ
وخالفوا امر النبي ونزلوا ونزل فيتكلم واحد منهم ابو سفيان ونادي افيكم محمد افيكم ابو بكر؟ قال لا تجيبوه. افيكم عمر؟ قال لا تجيبوه. النبي بيقول لا تجيبوه فلما بدأ قال بدأ بدأ يرقص يقول هؤلاء قد قتلوا اعلو هم اعلو هبل. فامر النبي ان يجيبوه الله - 00:00:24ضَ
واعلى واجل فلما قال كلمة قال انصص على بظر هذي اللي يعبدونها امصص بزر اللات او اعضد بزر اللات كلمة قالها العربي ابو بكر او عمر عربي لكن كره النبي محمد - 00:00:55ضَ
اللات اللي يعبدونها. الصنم يسمى بالانثى حق المرة اللي هو اللي يفتن منها اذا قتلت المرأة البزر معروف محل الختام لا يغضب ما يحب لمسلم مهما غضب مهما غضب ان يتكلم كلمة تعتبر كانها نابية. لكن هذا يقول - 00:01:22ضَ
ما في شر مما قال ومع ذلك وربنا يقول في القرآن وقولوا للناس حسنا لا تستوي الحسنة ولا السيئة تدفع بالتي هي احسن ما يمكن ابدا ان تتقابل الحسنة مع السيئة. وانت مهما اساء اليك انسان واحسنت اليه لابد ان يؤثر فيه الاحسان - 00:01:55ضَ
اما حاضرا واما مستقبلا والاحسان يكون في القول ويكون في الفعل ويكون في الاعتقاد الاحسان يكون في القول اللي قال وقولوا للناس حسنا ويكون يكون في القول ويكون في العمل تحسن العمل - 00:02:17ضَ
ويكون في الاعتقاد يكون اعتقادك على منهج المنهج الذي جاء به الله الى الى حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم ما يقوله تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير. تبارك الذي بيده الملك - 00:02:42ضَ
وهو على كل شيء قدير. الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا ويطبق علماء التفسير على ان المراد بحسن العمل ان يكون خالصا صوابا. خالصا لوجه الله صوابا على منهج محمد - 00:02:58ضَ
صلى الله عليه وسلم وهو احسن العمل ليبلوكم ليختبركم. ايكم احسن عملا. فحسن العمل ان يكون على منهج حبيب الله تونة وان يكون صوابا على منهج النبي محمد صلى الله عليه وسلم - 00:03:20ضَ
حسن الاعتقاد وحسن السلوك وحسن العمل كل هذا لا غنى للمسلم ساعة من الدهر عنها ليكون الله ليكون الله مع وليكون في معية الله ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون - 00:03:39ضَ