فوائد من الدرس الخامس والعشرون من التفسير

07 ينبغي على العبد أن يستحي من ربه أن يرى قلبه محلاً لكل فكر رديء

محمد المعيوف

المسألة التي يمكنها مرت علينا الله تعالى بمعنى عالما بما في صدورهم قبل ان يخلقهم اذا ما معنى ان يقول يعلمه الله المعيشة ظهور تحصل به الايش تحصل بالمجازات ايعلموا ما في صدوركم - 00:00:00ضَ

ان اخفيتموه او اظهرتموه فهو عالم وايضا تحصل به ويعلم ما في السماوات وما في الارض. قال العلماء الواهن استئنافية ويعلم ما في السماوات وما في الارض فلما ذكر العلم الخاص المتعلق بما في الصدور - 00:00:31ضَ

ذكر العلم سلام يعلم ما في السماوات العموم يا شيخ ناصر اسمي موصول ويعلم ما في السماوات الموصول وهذي قاعدة في التفسير يفيد ايش يا اخوان يفيد العموم يعلم ميزان العموم كيف تعرف ان الكلمة فيها عموم؟ - 00:00:53ضَ

ادخل كلمة كن ويعلم كل ما في السماء والارض لو قلت نجح الطلاب ادخل كل في عموم ولا ما هي عموم نجح زيد بخصوص ما يصلح كله زايد الكل هنا هنا معيار العموم. والاستثناء معيار ايضا للعموم. المقصود ان الله يعلم ما في السماوات وما في الارض - 00:01:17ضَ

ولا تخفى عليه خافية وفي ذكر العلم يا اخواني علمه بما تخفيه الصدور واحاطته علما بكل ما في السماوات والارض لماذا مراقبة الله عز وجل. ان الله تعالى يراقبك يراقبك بما في صدرك - 00:01:46ضَ

بما في قلبك ما ندور في قلبك وفي الحديث ان الله لا ينظر الى صوركم هنا الى اموالكم ولكن ينظر الى قلوبكم والى اعمالكم. الى القلوب وما فيها من الاخلاص - 00:02:13ضَ

وما فيها من اعمال القلوب الاعمال وما فيها من المتابعة عند الاية هذي يبدو ان عند الا هذي يعني ينبغي للانسان ان يستحي ان ينظر الله الى قلبه وهو على - 00:02:27ضَ

معنى كلامه يعني على حال غير طيبة ان يكون في قلبه ما في قلبه والله تعالى عالم بما في الصدور - 00:02:44ضَ