Baheth

لانه في اول السورة بدأ قال الرحمن علم القرآن. خلق الانسان. وهنا بين من اي شيء خلق الانسان قال خلق الانسان نفس التكوين اللي انت بتشوفه اه يا مستقل. العينين الم نجعل له عينين - 00:00:00ضَ

ولسانا وشفتين وهديناهن نجدين فنفس السورة اللي انت تشوفها وتشاهدها اية عظيمة بل ايات عظام وكل هذا الانسان بهذه الايات العظام ايش اصله؟ قال لنا في اية من ماء انه خلقه من ماء - 00:00:20ضَ

من ماء مهيب. وقال في اية خلقه من تراب. وقال خلقه من سلالة من طين. وقال خلقه من حمإ مسنون. وقال خلقه من من حمأ مسنون. وهنا قال خلق الانسان من صلصال كالفخار. وبينت ان ما هناك تعارض ولا تباين ولا شيء - 00:00:40ضَ

لان بالنسبة للماء المهين هذا بالنسبة لابناء ادم. بالنسبة لابناء ادم من ماء مهيب. الا واحد او اثنين فليس من ماء مهيب وهو حوا فهي مخلوقة من ضلع من ادم عليه السلام والا عيسى فهو - 00:01:00ضَ

بنفخة بنفخة في مريم من جبريل عليه السلام امه مخلوقة من الطين. امه مخلوقة من ماء من ماء مائية. وحواء اللي جت من ادم ادم مخلوق من سلطان مخلوق من سلطان. فلم يخرجا عن الطبيعة وانما الله سبحانه ابرز صورتهما على هذا الوضع وعلى هذا - 00:01:30ضَ

يشهد انه لا يعجزه شيء ولا يفوته شيء. انه - 00:02:00ضَ