لا تزال جهنم ويبقى فيها وهي تقول من مزيد حتى يضع الرب العزة في فارجه وفي رواية فينزوي بعضها الى بعض فتقول قط قط متفق عليه. في هذا الحديث اثبات - 00:00:00ضَ

القدم والرجل لله تعالى ونحن نثبتها على الوجه اللائق به جل وعلا كسائر الصفات والحديث متفق عليه لا لا تكيف ولا تمثل ولا تشبه ولا تعطل. فنقول نثبت صفة القدم صفة الرجل لله عز وجل لكن كما يقال - 00:00:20ضَ

سائر الصفات ليس كمثله شيء. نعم - 00:00:40ضَ