فوائد من تفسير سورة الأنفال - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

106 معنى الحديث (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن) - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

عبدالقادر شيبة الحمد

حديث النبي عليه الصلاة والسلام لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق الى اخره هذا المراد عند علماء اهل السنة والجماعة كمال الايمان لا اصل الايمان واصل عقيدة الايمان - 00:00:00ضَ

لا اصل الايمان. ابن عباس كان يقول ابن عباس او ابن عمر يقول ان تزوجوا يوصيهم بالزواج مبكرين يقول تزوجوا فان العبد اذا زنا نزع الله منه سربال الايمان فان شاء رده عليه وان شاء - 00:00:13ضَ

كل هذه احاديث للتخويف ما هي باطلة لا عشان تردع من لا يرتدع ويخاف طبعا الانسان ما يستصر. يمكن يقول ما دام هذي ما بتكفر. خليني اجي استمر عليها. فيموت على على على غير الشريعة. التزام لان القلب كل ما - 00:00:28ضَ

ارتكب معصية القلب هذا الكوز اللي انا وصفته في حديث آآ حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه اذا اذا عمل الانسان الحسن اشرق قلبه زاد القلب نور. فاذا ارتكب سيئة نكتت نكتة في القلب سودا. فاذا اذا تاب صفاها الله ورجعت كانها ما كانت - 00:00:46ضَ

فاذا ارتكب مرة ثانية رجعت لك نكتة سودا. فاذا لم يقلع عنها واستهان بها ازدادت النكتة حتى يبلغ الى درجة الراحة حتى يصير يقول النبي عليه الصلاة والسلام حتى يصير على قلبين. القلب اللي ينكر المنكر كابيض كالصفاء لا تضره فتنة ما دامت السماوات والارض - 00:01:06ضَ

الكوزي مجخيا يعني الكوزي المقلوب على وجهه لا يعرفه معروفا اسودا مربادا يقول اسود صحيح مسلم اسود مربادا كوزي مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا الا ما اشرب من هوى. بس يتابع يتبع هوى. فاذا صار بهذه الذنوب كنموت على الكفر. والانسان ينبغي عليه دائما وابدا لما يقول ربنا ولا تموتن الا وانتم - 00:01:26ضَ

هو احنا بيدينا شاي اللي بيدنا اللي نقدر عليه ونستعين بالله ان يعيننا عليه؟ ان احنا نلزم طاعة الله وطاعة رسوله. ولا نعمل الا بطاعته. عسانا واحنا في طاعة الله وطاعة رسوله. بنموت واحنا في طاعة الله وطاعة رسوله. بدلنا موت وهو سكران عشان يشرب من طينة الخبل في النار او يموت - 00:01:50ضَ

يازني والنبي وانا قلت لكم ان طبعا الزنا في شريعة الاسلام يمكن اكثر من القتل. لان شفت القتل يكفي في شهيدين عشان يقتلوا الرجل. ولكن في لابد ان يكون اربعة شهداء. ولو جه ثلاثة ثلاثة شهداء قالوا شفنا هذا يزني بهذه - 00:02:10ضَ

يضرب كل واحد منهم ثمانين جلدة هم شافوا بعينهم العملية فعلا وجوه قالوا للشيخ او للامير او للحاكم رأينا احنا الثلاثة فلان يزني يقول الشيخ اضربوا كل واحد منهم ثمانين جلدة. ولا تقبلوا لهم شهادة ابدا. واولئك هم الفاسقون. ما قال الكاذبون - 00:02:28ضَ

لان ما هم كاذبين وفاسقين بس ما هم كاذبين. هم اخبروا بالواقع بس ما كان لهم ان يخبروا لان النصاب ما اكتفى لابد من اربعة شهداء والذين يرمون المحصنة ثم لم يأتوا باربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة - 00:02:50ضَ

ولا تقبل لهم شهادة اولى الفاسقون. والقاتل لما يقتل يضرب بالسيف ولا يضرب بالرصاص. ولكن الزاني لما يضرب بالسيف وهو يستوي في لحظة لا يوقفون ويرمونه بالحجارة حتى يموت والمرة يرمونها ازا كانت سيد طبعا او رجل سيء. والبكر يوجد مئة وتغريب عام. فلذلك فهذه عند اهل السنة احاديث وعيد - 00:03:04ضَ

يعني هل هل تفسر للعامة ولا لا تفسر جماعة من العلما يقولوا لا تفسر اتركوهم حتى يخافوا من هذا اللفظ وليرتكبوا هذه الجرائم. لكن اهل السنة كما قلت في الحديث الصحيح من ابتلي من هذه القاذورات بشيء فقد به كان كفارة له. فان تاب تاب الله عليه فان مات ولا مات فامره الى الله. لكن - 00:03:25ضَ

لا تقول ما دام يعني ما ما خرجنا من مئة سلام نزل ما ينبغي لك ولا يجوز يمكن تقبض روحك وانت ما وصلت للهدف اللي تريده - 00:03:48ضَ