(مكتمل)شرح كشف المعاني لابن جماعة

12- شرح كشف المعاني في المتشابه من المثاني لابن جماعة | سورة آل عمران 1 - 33 | للشيخ أ.د يوسف الشبل

يوسف الشبل

بسم الله والحمد لله واصلي واسلم على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين اما بعد ايها الاخوة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله - 00:00:00ضَ

هذا الكتاب الذي بين ايدينا هو كتاب اسمه كشف المعاني في المتشابه المثاني لمؤلفه الامام ابن جماعة رحمه الله تعالى هذا كتابكم ما مر معنا ومرت معنا مواقف يعني او مواضع كثيرة - 00:00:15ضَ

هو يكشف الاشياء المتشابهة او التي قد يكون ظاهرها التعارف فيزيل هذا الشيء ويجمع بين الايات قرأنا المواضع الواردة في سورة الفاتحة وفي سورة وانتهينا منها واليوم ندخل في المواضع الواردة في سورة - 00:00:32ضَ

ال عمران نعم تفضل اللهم كل شيخنا وللسامعين رحمه الله سورة ال عمران مسألة قوله تعالى نزل عليك الكتاب قال سبحانه وانزل التوراة والانجيل جوابه ان القرآن نزل منجما مرة بعد مرة. فحسن التظعيف - 00:00:53ضَ

والتوراة والانجيل نزل دفعة واحدة. فحسن التخفيف لعدم التكرار قد قال بعده وانزل الفرقان وقال بعده هو الذي انزل عليك الكتاب جوابه اما الفرقان فقيل هو فقيل هو نص على اعدائه. نصره. فقيل هو نصره على اعدائه - 00:01:19ضَ

وقيل هو القرآن فعلى هذا لما قال وانزل التوراة حسن وانزل الفرقان وانزل عليك الكتاب كما انزل التوراة على موسى والانجيل على عيسى انزل عليك القرآن والكتاب ولان التلون في اللفظ مع قرب العهد احسن من اعادته بلفظه. وان اتحد قصده - 00:01:44ضَ

طيب بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله هو الآن اقول ان في سورة ال عمران قال الله سبحانه وتعالى قال نزل عليك الكتاب. الله لا اله الا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب - 00:02:11ضَ

ثم قال وانزل التوراة. ما الفرق بين نزل وانزل يقول هو نزل هذا يسمى فعل مظعف مضاعف نزله ويقول لك حسن التظعيف يعني تظعيف الفعل مظاعف وانزل مخفف مخفف لان - 00:02:27ضَ

منزلة غير غير مظعفة قلت طيب ليش ليش جاء في جانب لماذا قال في جانب القرآن نزل المضاعف ولماذا قال في التوراة والانجيل انزل هو يقول هنا اقول لان القرآن نزل منجما - 00:02:46ضَ

يعني مفرقا في ثلاثة وعشرين سنة فلما كان ينزل مفرقا قال نزل لان التنزيل تشديده يدل على التفريق لكن اذا اذا كان ينزل جملة يقول انزل لان التوراة والانجيل نزلت جملة - 00:03:06ضَ

مناسبة ان يقول انزل. هذا هو الجواب العام. الجواب العام ولا يعني هذا الجواب انه قد يرد في القرآن الكريم الفعل انزل احيانا طيب يقول هنا وان قيل لك مثلا - 00:03:23ضَ

ان الله عز وجل لما قال وانزل التوراة والانجيل من قبل ها هدى للناس وانزل الفرقان القرآن هو القرآن. كيف قال انزل وهو قال نزل قال اولا كلمة القرآن كلمة الفرقان هذي - 00:03:43ضَ

احيانا يراد بها معنى اخر ما هو قال هو نصر الله على نصر الله رسوله على اعدائه يوم الفرقان قال الله في يوم بدر سماه يوم الفرقان يوم الفرقان يوم الجمعة - 00:03:58ضَ

قال هذا ممكن. او قيل القرآن يعني يعني الفخان هو القرآن لكن قال انزل لانه قريب من ذكر التوراة والانجيل. فلما قال انزل التوراة انزل الانجيل ايوه لهذا الترتيب لهذا الوجه - 00:04:16ضَ

يقول يعني لكنه قال هنا قال وانزل عليك الكتاب اي نعم انزل عليك الكتاب وانزل التوراة وانزل الفرقان. اي نعم هذا لكن آآ لو نظرنا الى كلمة الى الفعل نظرنا الى الفعل نزل وانزل القرآن الكريم بشكل عام - 00:04:36ضَ

لوجدنا ان احد الفعلين ينوب مكان الثاني قد يعبر عن القرآن الكريم منزل ومرة يعبر بانزلت على يعني هذا وان قلنا ان الاصل ان نزل للتفريق وانزل الجملة الميم اذا نزل - 00:05:02ضَ

لكن ليس مضطردا ليس مطردا بدليل ماذا؟ بدليل ان الله قال عن المشركين وقال الذي كفر لولا نزل عليه القرآن جملة جملة واحدة. كيف نزل جملة واحدة مفترض ان يقول انزل جنود الله - 00:05:23ضَ

كيف جاء كذا؟ قالوا لانه ونزل ونزل مفرط اعترض المشركون ان لماذا لم ينزل جملة واحدة كلمة نزل وانزل يقول انزل للجملة ونزل للمفرق لكنه غير مضطرب دائما احيانا ينوب الفعل مكان الفعل هذا معناه - 00:05:38ضَ

ننتقل للموضع الذي بعده. احسن الله اليك. مسألة قوله تعالى ان الله لا يخلف الميعاد. وفي اخر السورة انك الميعاد جواب ان الاول خبر من الله تعالى بتحقيق البعث والقيمة - 00:05:58ضَ

القيمة اي بس هو عندي انا القيامة ويقصد القيام لانه قال البعث قيامة القيمة لا لا لا ان الاول خبر من الله تعالى بتحقيق البعث والقيامة والثاني في سياق السؤال والجزاء. فكان خطاب فيه ادعى الى الحصول - 00:06:17ضَ

اي نعم وش الاشكال؟ يقول انه الله سبحانه وتعالى ذكر في سورة ال عمران في اولها قال اي نعم ان الله انك جامع الناس ليوم القيامة ان الله لا يخلف الميعاد - 00:06:46ضَ

ان الله لا يخلف من عبد قال هذا من الله لما جاء خطاب من الله انك كيف الله يخاطب نفسه يقول انك يقال هذا حسب السياق قال ان الله ان الله نعم جامعنا ان الله لا يخلف الميعاد. فيقول هذا خبر - 00:07:00ضَ

اما في اخر السورة لما جاء في دعاء المؤمنين ربنا ان لا ربنا الى اخره قال قالوا ها؟ قالوا انك لا تخلف الميعاد لانهم هم يدعون الله فيخاطبونه يقول يا رب - 00:07:18ضَ

ربنا انك ولا اشكال فيه ما في اشكال. لان هذا خطاب وهذا خطاب مسألة قوله تعالى كدأب ال فرعون قال هنا كذبوا باياتنا الى قوله والله شديد العقاب. وفي اول الانفال كفروا بايات الله - 00:07:38ضَ

الاية وفي الثانية كذبوا بايات ربهم الاية اما الكاف هنا فترجع الى قوله لن تغني عنهم اموالهم. الآية اي نعم كما لم تغني كما لم تغني اي كما لم تغني عن ال فرعون - 00:08:01ضَ

كما لم تغني عن ال فرعون من العذاب او معناه دأبهم كدأب ال فرعون وفي الانفال يتعلق بقوله تعالى يضربون وجوههم بال فرعون والثانية فيها تعلق والثانية فيها التعلق بقوله حتى يغيروا ما بانفسهم - 00:08:23ضَ

والله تعالى اعلم اما قوله تعالى بآياتنا والله شديد العقاب لتجانس ما تقدم وهو قوله انك جامع الناس ثم قال ان الله لا يخلف الميعاد. جاء بالظاهر بعد المضغة واما اية الانفال الاولى - 00:08:49ضَ

ولتناسب ما تقدمها من ابراز الظاهر في قوله ومن يتوكل على الله فان الله عزيز حكيم وان الله ليس بظلام للعبيد. فقال كفروا بايات الله فاخذهم الله بذنوبهم. ان الله قوي. الاية - 00:09:14ضَ

واما الثانية فجاءت بعد قوله تعالى لم يك مغيرا نعمة انعمها على قومه على قوم الاية اي كذبوا بايات كذبوا بايات من ربهم عندك عندي كذبوا بايات بايات من رباهم بنعمه. احسن الله اليكم. كذبوا بايات من رباهم بنعمه عليهم التي لا تحصى - 00:09:32ضَ

فلما ذكر نعمه التي ربوا بها ناسب قوله بايات ربهم المنعم عليهم وكرر ذلك في الانفال مع قرب العهد لتنبيهه على عقاب الاخرة في الاية الاولى. وعلى عقاب الدنيا في الاية الثانية - 00:10:00ضَ

طيب والان يجمع بين الايات الواردة في سورة ال عمران. والانفال ال عمران اصلا سبحان الله العظيم الذي يقرأ سورة ال عمران ويقرأ سورة الانفال يجد ان هذه السورة سورة ال عمران تتحدث عن - 00:10:19ضَ

عن غزوة احد سورة الانفال عن غزوة بدر ففي كلها القتال والحديث عن القتال. نعم هنا يقول ان الله سبحانه وتعالى قال في ال عمران قال كذا بال فرعون والذين من قبلهم الى ان قال كذبوا باياتنا - 00:10:35ضَ

وفي في وفي قال كفروا ما قال كذبوا باياته والكفر بايات الله يقال في الاية الثانية كذبوا بايات ربهم. لم يقل باياتنا او بايات الله. غير هو الان يحاول ان يجمع بين ليش مرة قال ليش قال في ال عمران - 00:10:55ضَ

باياتنا في ال عمران كذبوا باياتنا ليش قال في الانفال كذب ويأتي ربهم او كذبوا يعني كفروا بايات الله هذه ترجع الى السياق هذا باختصار يعني جواب عام ترجع للشيخ كل اية لها سياق خاص يناسبها يناسبها - 00:11:16ضَ

انت احيانا تخاطب شخص الاسلوب يناسبك وتخاطب شخص باسلوب اخر يناسبه تذكر عن شخص ماضيا باسلوب يناسبه وباسلوب يناسب السياق والمجلس وتتكلم عن شخص ايضا اخر غائب تذكروا تذكروا باسلوب يتناسب معه ويتناسب مع الحاضر والمجلس - 00:11:38ضَ

هذه الايات بشكل عام كلها على حسب السياقات حسب سياق الايات في كل سورة هو بدأ يعني يأتيك يعني بان هذه سياق هكذا وهذه سياقها كذا وهذه سياقها كذا هنا يقول ان ال عمران فيها يعني سبقها انها الله قال يضربون وجوههم وادبارهم وادبارهم - 00:12:00ضَ

يقول بال فرعون فالتشبيه ليش قال كدأب الف عون؟ ما معنى دأب؟ يعني طريقة تعرف العنف ومنهج ال فرعون واسلوب ال فرعون مثل هذه الطريقة التي كان يفعلها فرعون يفعلون هم - 00:12:25ضَ

ومن كل ما مثل ما فعلنا في فرعون وال فرعون سنفعل بهم سمعنا الكاف هنا للتشبيه طيب هذي واضحة يقول الثانية قال والثانية فيها تتعلق حتى يغيروا ما بانفسهم حتى يغيروا ما بانفسهم - 00:12:40ضَ

قال كذبوا كذبوا قال كفروا بايات الله كفروا لان كفران النعمة تغيير غيروا النعمة فناسبا ان يقال كفروا ما يقال كذبوا اذا كنت في نعمة ثم كفرت هذه النعمة هذا تغيير - 00:13:01ضَ

تغيير ما في نفس غيرت ما في نفسك. ولذلك يغير الله عليك هذي معناه فهذا يعني هذا ملحظ جميل جدا. هو يقول هنا ايضا قوله في ال عمران كذبوا باياتنا - 00:13:18ضَ

ثم قال والله شديد العقاب قال يناسب التكذيب نزول العقاب بهم فلذلك قال شديد العقاب طيب ثم يعني ذكر ايضا وجوه التناسب ايضا ووجوه اه الاختلاف ووجوه الجمع بينها كلها تعود - 00:13:32ضَ

الى سياق الايات وما تقدمها الكلام في ذلك واضح ننتقل للموضع الذي بعده مسألة قوله تعالى شهد الله انه لا اله الا هو الملائكة الاية ما فائدة التكرار لفظ التوحيد - 00:13:52ضَ

جوابه ان الاول مشهود به والثاني حكم بما تمت به الشهادة الاول بمنزلة قيام البينة. والثاني بمنزلة والثاني بمنزلة الحكم بذلك الان هو يقول قوله شهد الله انه لا اله الا هو - 00:14:12ضَ

والملائكة واولو العلم قائما بالقسط ما فائدة تكرير لفظ التوحيد؟ التوحيد وينه لا اله لا اله اين التكرار يمكن اول الصورة جوابه ان الاول مشهود به والثاني حكم بما ثبتت - 00:14:37ضَ

به الشهادة الاول بمنزلة قيام او الاول فالاول من زينة قيام البينة والثاني بمنزلة الحكم بذلك يا اما انه يريد اول السورة ويريد هذه الاية وهي الاية ثمانطعش او يريد - 00:15:04ضَ

ان شهادة الله لنفسه ثم شهادة الملائكة شهادة اولي العلم لا اله الا الله او اللي بعدها في الاخير شهد الله ان لا اله الا هو الملك واولو العلم قائم القسط ثم قال لا اله الا هو العزيز الحكيم - 00:15:21ضَ

لماذا كررها السؤال الاول مشهود به والثاني حكم ثابت وكأنه الاول هو مشهود قلب. الله يشهد والملائكة تشهد واولو العلم يشهدون على الوحدانية لما شهدوا ثبتت الوحدانية في الاخير او يقال - 00:15:42ضَ

بمنزلة قيام البينة الاول لما اقام البينة حكموا عليه يعني الثانية هي حكم نتيجة. والاول اثبات كأنه اثبت ان في الاول الدليل على ان انه على الوحدانية ما الذي يدل على انه يعني هي شهادة الله - 00:16:06ضَ

الملائكة شهادة اولي العلم. فلما اثبت الدليل النتيجة ما هي؟ الحكم بانه بانه المنفرد واضح هذا نعم اليك مسألة قوله تعالى ويحذركم الله نفسه. ما فائدة تكرارها جوابه ان الاول في سياق الوعيد لقوله فليس من الله في شيء - 00:16:25ضَ

والثاني في سياق حذر التفويت للخبر ولذلك خصوا بقوله. عندك حذر التفويت؟ نعم عندي في سياق حذر والتفويت للخير تحذير وتفويت اي نعم ممكن اللي عندك صحيحة في سياق حذر التفويت يعني تحذير ان يفوتك الخير - 00:16:52ضَ

ممكن ممكن السنة يقول هو في جانب الخير طيب عموما هي هي دائما حتى المؤلف دايم اللي عرفناه انه يراعي السياقة يراعي السياق يراعي الحال يراعي يعني وضع الايات وكذا - 00:17:22ضَ

ويقول يعني ذكر هنا مرة ذكر هنا مرة هنا لسياق الاية تتحدث عن موضوع كذا فيناسبها كذا يتحدث عن موضوع كذا في ناس وهذا كثير في القرآن كثير والتعليل فيه كثير لان هنا - 00:17:53ضَ

قال ويحذركم نفسه ثم اعاد مرة ثانية نقول الاول والثانية تحذير من ان يفوت هذا الشيء يعني واضح واضح حسب السيارات مسألة قوله تعالى ان الله اصطفى ادم ونوحا ثم قال - 00:18:07ضَ

وآل إبراهيم وآل عمران جوابه ان الاولين جميع الانبياء والرسل من نسلهم قال ابراهيم اما نفسه او من تبع ملته وال عمران موسى وهارون ولم يكن عمران نبيا ولم يكن عمران نبيا - 00:18:31ضَ

ويقول الاية تقول ان الله اصطفى ادم ونوحا ذكر اسمائهم لما جاء عند ابراهيم ابو عمران ما قال وابراهيم عمران قال آل ابراهيم وال عمران الذي يظهر الله اعلم كما ذكر هنا - 00:18:52ضَ

ادم لان ادم هو ابو ابو هو ابو البشر زين ونوح ايضا يقال له ابو البشر الثاني هو ابو من حرية ذرية من حملنا مع هو الاب الثاني والانبياء تسلسلوا من مما يرجعون الى ادم - 00:19:16ضَ

او يرجعون الى نوح يعتبر الاب الثاني اما ابراهيم وعمران كما ذكر هنا قال مما يراد بابراهيم نفسه عمران يراد به من كان في من ذرية عمران الانبياء او يقصد موسى وهارون. لكن الذي يظهر الله اعلم الذي يظهر - 00:19:41ضَ

انه قال وال ابراهيم وال عمران لان ال إبراهيم فيهم المحسن وفيهم الظالم نفسه وكذلك ال عمران فيهم المحسن وفيهم الطابوس ولذلك قال لم يخصهم باسمائهم وانما قال من ذرية - 00:20:05ضَ

من ذريته فابراهيم كما قال سبحانه من ذريته محسن وظالم محسن مبين وعمران مثل ما ذكر. عمران اصله يعني ليس بنبي انما هو رجل صالح ففي سلالته انبياء في سلالته - 00:20:25ضَ

بس هنا اشكالية يقول ال عمران موسى وهارون ال عمران موسى وهارون ايه هذي اشكالية الموسم هارون قبل عمران يعني عمران من هو عمران هو ابنته مريم. مريم بنت عمران - 00:20:43ضَ

ومريم ابن عمران ومريم ابنها عيسى وعيسى هو اخر انبياء فكيف يكون موسى وهارون. موسى وهارون قبل كثير قبل قبل عمران الا اذا اريد بال عمران يعني يعني عمران غير هذا انه يكون يعني - 00:21:06ضَ

لا لا يقصده لانه فسر على تفسير اخر لان موسى هو موسى ابن عمران وهارون هارون ابن عمران قد يقصد على تفسير اخر ان عمران هذا ليس هو ابو مريم - 00:21:29ضَ

وانما عمران سابق هذا بس يعني بعيد ليش؟ لان الله قال بعدها في الاية اذ قالت امرأة عمران عمران الذي سميت السورة عليه هو ابو مريم وهو جد عيسى نعم عندك شيء - 00:21:46ضَ

هلا يا اخت هارون هذا هارون اي هارون بلا شك لكن هذا اللي يظهر اما ان يقال ان عمران هذا ابو موسى وهارون او يعني يقال على هذا التوجيه او يقال لان عمران في ذريته من الصالح وغير الصالح - 00:22:05ضَ

هذا يعني اقرب ما يقال فيه عيسى ام مريم موسى وهارون بعيدين بعيد المسافة جدا موسى وهارون قبل عيسى وقبل مريم وقبل عمران بقرون طويلة - 00:22:33ضَ