(مكتمل)شرح تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة
15- شرح تأويل مشكل القرآن لإبن قتيبة | للشيخ أ.د. يوسف الشبل
Transcription
بسم الله والحمد لله صلي وسلم على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين اما بعد ايها الاخوة سلام الله عليكم ورحمته وبركاته - 00:00:01ضَ
حياكم الله جميعا في هذا اللقاء المبارك هذا اليوم المبارك يوم الجمعة والموافق للسادس من شهر شعبان من عام الف واربع مئة واثنين واربعين نجتمع حول كتاب تأويل مشكل القرآن لابن قصيبة - 00:00:15ضَ
الان بدأنا بتناول السور او الايات التي ذكرها ابن قتيبة بعدما الامور المتعلقة هذا الكتاب والمسائل المتعلقة بهذا الكتاب فيما يتعلق بما به العرب المسائل التي يعني لابد من طالب العلم الذي يريد ان - 00:00:37ضَ
ان يزيل الشبهات وان يكشف ما في هذه الايات من اشكالات يتناول مسائل مهمة جدا قبل ذلك مسائل التشابه والتناقض والمسائل البلاغية كالاستعارة والمجاز وغيرها من المسائل التي ذكرها المؤلف في اول كتاب - 00:01:09ضَ
ثم بعد ذلك دخل الى الايات الايات والحروف التي ادعي عليها انها يعني اما انها غير مناسبة في نظم القرآن او ان فيها اشكالات او انها تتعارض مع ايات اخرى - 00:01:33ضَ
وتناولنا الايات التي اوردها المؤلف في سورة البقرة وفي ال عمران والنساء والمائدة والان توقفنا عند سورة سورة الانعام وذكر مواضع تقريبا ثلاثة مواضع او اربعة من سورة الانعام نأخذها طيب تفضل اقرأ - 00:01:53ضَ
اي موضع هذا لان الكتاب الذي معي يختلف فانهم لا يكذبونك ولكن الظالمين هذا موضعنا الآن هذا موضع ثاني الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه - 00:02:16ضَ
اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللسامعين والحاضرين في سورة الانعام قوله تعالى فانهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بايات الله يجحدون يريد انهم كانوا لا ينسبونك الى الكذب ولا يعرفونك به. فلما جئتهم بايات الله جحدوها وهم يعلمون انك صادق والجحد - 00:03:44ضَ
يكون ممن علم الشيء فانكره. يقول الله عز وجل وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم انفسهم ظلما وعلوا طيب يعني هذا الموضع وش الاشكال فيه ولابد ان نعرف معنى لا يكذبونك الامر الثاني نعرف معنى يجحدون - 00:04:07ضَ
كان قد يفهم منها انهم لا يكذبونك اي لا ينكرون لا ينكرون ليس معناها لا ينسبونك كما ذكر المؤلف قد يتفاهم قد يتبادر عند بعض الناس انهم لا يكذبونك اي لا يجعلونك يجعلونك - 00:04:28ضَ
من الذين يكذبون على الله ومن الذين يفترون واراد هذا المعنى لا يكذبونك ثم تكلم عن مسألة لكن الظالمين بايات الله يجحدون. نعم يجحدون يعني الجحد هو من يعرف الشيء ثم ينكره - 00:04:47ضَ
الرئيس الجحدو انك لا تعرف الشيء تجحده لو سألت عن لك هل رأيتها ثم قلت لا لم ارها. ما يقال لك انك نجحت ما يسمى الجاح من رآها واخفاها لذلك قال الله في حقهم قال ولكن الظالم بايات الله يجحدون اي يعرفونها معرفة تامة - 00:05:12ضَ
لكنهم ينكرونها ويجحدونها ولعلها من هذا الباب ساقها المؤلف في الفاظها من اشكال. هم. نعم. الموضع الثاني ومن سورة الانعام فلما جن عليه الليل رأى كوكبا الى قوله وما انا من - 00:05:40ضَ
كان العصر الذي بعث الله فيه ابراهيم عليه السلام عشر نجوم وكهانة وانما امر نمرود بقتل الولدان في السنة التي ولد فيها ابراهيم عليه السلام لان المنجمين والكهان كانوا قالوا انه يولد في تلك السنة من يدعو الى غير دينه - 00:05:59ضَ
ويرغب عن سننه. وكان القوم يعظمون النجوم. ويقضون بها على غائب الامور. ولذلك نظر ابراهيم في النجوم فقال اني سقيم. وكان القوم يريدون الخروج الى الى مجمع لهم فارادوه على ان يغدو معهم - 00:06:25ضَ
واراد كيد اصنامهم خلاف مخرجهم فنظر نظرة في النجوم يريد في علم النجوم في مقياس في مقياس من مقاييسها او سبب من اسبابها. ولم ينظر الى النجوم نفسها يدلك على ذلك قوله فنظر نظرة في النجوم ولم يقل الى النجوم. وهذا كما كما يقال فلان ينظر في النجوم اذا - 00:06:45ضَ
كان يعرف حسابها وفلان ينظر في الفقه والحساب والنحو انما اراد بالنظر فيها ان يوهمهم انه يعلم منها ما يعلمون. ويتعرف في الامور من حيث يتعرفون وذلك ابلغ في المحال - 00:07:11ضَ
والطف في المكيدة وقال اني سقيم اي ساسقم غدا فلا اقدر على على الغدو معكم هذا الذي اوهمهم بمعاريض الكلام. ونيته انه اني سأسقم غدا لا محالة. لان من كانت غايته - 00:07:28ضَ
الموت ومصيره الى الفناء فسيسقم ومثله قوله عز وجل انك ميت وانهم ميتون. ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم ميتا في ذلك الوقت. وانما اراد انك تموت وانهم سيموتون - 00:07:47ضَ
فلما جني طيب والان هو هو يريد ان يتحدث عن قوله تعالى فلما جن عليه الليل رأى خوفا هذه مسألة مهمة قد تغيب عن كثير من الناس وقد وقع فيها كثير من المفسرين - 00:08:04ضَ
ابراهيم لما نظر في ملكوت السماوات والارض الكوكب ثم في القمر ثم في الشمس هل كان يبحث عن عن ربه هذي وقع فيها كثير قالوا انه كان يبحث لم يعرف ربهم ثم بحث بحث حتى وصل - 00:08:18ضَ
نظر الى هذا ثم نظر الى هذا فافل ثم نظر الى الشمس هذي اكبر فافلت قال السماوات والارض يظن بعض المفسرين ان ابراهيم كان يبحث عن ربه يعني في مسألة - 00:08:38ضَ
هل ابراهيم كان ناظرا او مناظرا كان ناظرا او مناظرا اذا قلنا انه كان ناظرا يعني يبحث عن رمظه هذا خطأ سيدنا ابراهيم الله على التوحيد ولقد اتينا إبراهيم رشده من قبل كنا - 00:09:02ضَ
الله سبحانه وتعالى من البداية على التوحيد لا يقال هذا لا يقال انه ناظر هذا خطأ وانما هو مناظر والذي يناظر يعني يناقش غيره وايجاد الغيرة حتى يقتنع اه كثير من المفسرين رأى الرأي الاول وهذا خطأ - 00:09:23ضَ
خطأ كبير لا يصح صحيح ان ابراهيم في هذه الاية كان مناظرا يناظر قومه حتى يقنعهم يقول تعالوا انتم تعبدون الفواكه هذا الكوكب لنكن جميعا نعبده فبدأوا يعبدونه. فلما الكوكب الكوكب يغيب - 00:09:46ضَ
فلما افل وغاب قال كيف تعبدونه تعبدون الها غير موجود ما يصلح ثم انتقل الى القمر لما بدر القمر ظهر في السماء من قال هذا القمر؟ تعالوا هذا اكبر فاتى بهم قال تعالوا - 00:10:11ضَ
نظروا اليه وقال نعبد هذا الهكم هذا الهكم غاب القمر ذهب كيف تعبدون ما يمكن فلما افلا قال لئن لم يهدني ربي لاكونن من القوم الضالين وهو يناقشهم ثم بعد ذلك قال تعالوا الى الشمس لما ظهرت الشمس - 00:10:27ضَ
وبانت في السماء نعبد الشمس الشمس اكبر واظهر واقوى اقوى من يعني انت تعبد هل تعبد شيء صغير وفيه ما هو اقوى منه الاقوى اعبدوا هذا جاء معهم وقال نعم له - 00:10:55ضَ
غابت الشمس لما جاء الغروب غابت الشمس ذهبت تعالوا نعبد الشمس في الليل ما في شمس كيف نعبدها؟ هذا اله لا يصلح حاول معهم يتدرج حتى يقنعهم بهذه الطريقة نناقشهم شيئا فشيء حتى - 00:11:10ضَ
لان ابراهيم كان قوي في المناقشة ولذلك جاءت في اخر الايات قال تلك حجتنا اتيناها ابراهيم على لذلك حاج حاج لما قال له انا ربك فان الله يحيي مثقال انا احيي يميت. فاتى برجلين وادخلهما - 00:11:29ضَ
قد حكم عليه بالقصاص هذا ابو يحيى وهذا حتى يموت الان انا احييت هذا انا احيي واميت ابراهيم ابراهيم هؤلاء القوم الحاضرين عنده يموه عليهم ويضحك عليهم عرفة إبراهيم فان الله يأتي بالشمس من المشرق - 00:11:51ضَ
ولم يعرف ولم يستطع الاجابة والله لا يهدي القوم ابراهيم اعطاه الله الحجة قوية في مجاهدة قومه فهذه الاية جاءت على وجه المناظرة وهذه نقطة. النقطة الثانية هو ادخل مسألة سابق قبل ذلك - 00:12:14ضَ
وهي مسألة ونظرة نظرة في النجوم فقال اني سقيم هذه ظاهرها انه نوافقهم على النظر في النجوم هل هو يوافقهم هذا الاشكال هنا؟ هل هو يوافقهم الإشكال انهم هم ينظرون ويأخذون من النجوم يعتقدون اعتقادات. فهل يوافقهم على ما كانوا يفعلونه؟ هذي نقطة - 00:12:38ضَ
انه نظر معهم فهل يقال انه نظر لكن المؤلف قال انه نظر في النجوم ولم ينظر الى النجوم وفرق بين هذا وهذا ونظر في النجوم يعني تأمل فيها ونظر هذا وجه. وجهي الثاني انه قد يفعل هذا مسايرة لهم - 00:13:04ضَ
حتى يمشي معهم شيئا فشيئا مثل ما انه نظر في الكوكب ونظر في ولذلك اتى بي هنا وقوله اني سقيم لم يكن كاذبا انما هذا يسمى تعريض وتمويه يعني يقول انني ساسهم وما من شخص الا سيسقم - 00:13:22ضَ
كما قال الله عز وجل انك ميت وانهم ميتون اي ان مآلك الى الموت وهو يقول معالي الى السقم اني ساسقم وهذه ذكرها لما في الشفاعة الكبرى اذا اتوا الى الانبياء - 00:13:41ضَ
ولا نريد دعوة دعوتها على قومي ثم يأتون الى ابراهيم يقول انا كذبت ثلاث كذبات ما هي الكذبات التي كذبها؟ قال ان اختي سارة زوجته وقال اني سقيم قال اني سقيم - 00:13:59ضَ
قالوا بل فعله كبيرهم هذا وهذي كلها تعليق ليست كذب لكن العرب يستعملون الكذب على باب اوسع ليس الكذب هو الجحد والكذب الانكار ولذلك عمر رضي الله عنه لما اخذ - 00:14:17ضَ
هشام ابن الحكيم وهو يقرأ سورة بحروف قال له من اقرأك يا هشام ونقرأ عن النبي صلى الله عليه وسلم انا كذبت ما يقصد عمر كذبت انما يقول اخطأت الكذب احيانا له - 00:14:35ضَ
ابراهيم اني كذبت في ثلاث كلمات لا يقصد الكذب الذي يقابل الصدق يقصد هذا عموما هذه كانها تمهيد لما ذكر عندي سقيم الان سيدخل الى الاية التي اوردها اشكال وهو مناظر - 00:14:50ضَ
او ناظر نعم اقرأ قال فلما جن عليه الليل رأى الزهرة قال هذا ربي يريد ان ان يستدرجهم بهذا القول. ايوة يستدرجهم. نعم ليعرفهم خطأهم خطأه خطأهم وجهلهم في تعظيمهم شأن النجوم - 00:15:10ضَ
وقضائهم على الامور بدلالتها فاراد انه معظم ما عظموا وملتمس الهدي من حيث التمسوا وكل ما وكل من تابعك على هواك وشايعك على امرك كنت به اوثق واليه اسكن واركن فانسوا - 00:15:30ضَ
فلما افل تراهم النقص الداخل على النجم بالافول. لانه ليس ينبغي للاله ان يزول ولا ان يغيب. الافول هو الذهاب الذهاب والغياب. مم. تقول افلا يعني ذهب نعم قال لا احب الآخرين. واعتبر مثل ذلك في الشمس والقمر حتى تبين للقوم ما اراد. من غير جهة العناد - 00:15:49ضَ
والمبادئة والمباداة بالتنقص والعيب ثم قال اني بريء مما تشركون. اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض السماوات وما فيها من نجم وقمر وشمس. والارض وما فيها من بحر وجبل وحجر وصنم - 00:16:17ضَ
وما انا من المشركين ومثل هذا الحواري حين ورد على قوم يعبدون يعبدون اي نعم صنم صنم يقال له بد. مم يعبدون بردا لهم فاظهر تعظيمه وترفيله. واراهم الاجتهاد في دينهم فاكرموه. هو التعظيم - 00:16:37ضَ
نعم اظهر تعظيمه واراهم لاجتهاد في دينهم اكرموه وفضلوه واطمأنوه. وصدروا ائتمنه. وائتمنوه وصدروا في كثير من الامور عن رأي الى ان داهمهم عدو لهم خافه الملك على على مملكته - 00:17:02ضَ
فشاور الحواري في امره تشاور الحواري في امره فقال الرأي ان ندعو الهنا يعني حتى يكشف ما قد اظلنا فانا لمثل هذا اليوم كنا نرشحه فاستكفوا حوله فاستكفوا حوله يتضرع يتضرع اليه استكفوا استكفوا يعني احاطوا. نعم. هو هذي قصة الحواري - 00:17:24ضَ
مع اراد ان يبين لهم خطأهم في عبادة هذا الصنم لذلك اتفق هو مع العدو لكنه سبق العدو وجاء اليهم وقال لهم انتم تعبدون هذا وبدأ يذكر لهم هل في مزايا وكذا؟ وبدأوا يقولون نعم كذا وكذا قالوا اذا نحن معكم بدأ يذكر لهم ويثني على هذا الصنم - 00:17:56ضَ
حتى اليهم ان هذا الصنم لا ينفع ولا يضر لما جاء وقت الحاجة قال يلا الان العدو اقبل عليكم. اقبلوا على صنمكم يدفع عنكم ولما لم يدفع غنة كيف تعبدونه - 00:18:21ضَ
وهو على طريقة ابراهيم نعم بس تكفوا احاطوا به. نعم. ايه نعم حوله يتضرعون اليه ويجأرون وامر عدوهم يستفحل وشوكته تشتد يوما بعد يوم. فلما تبين لهم من هذه الجهة ان بدهم لا ينفع ولا يدفع - 00:18:34ضَ
ولا يرسل ولا يسمع ولا يبصر ولا يسمع. قال ها هنا اله اخر ادعوه فيستجيب فيستجيب واستجيره فيجير. ايوة. يقول لهم هذا. هم. الحوائي اقول ها هنا قد يكون حواري من حوالي - 00:19:00ضَ
ها هنا اله اخر انتم الان عرفتم ان الهكم هذا لا ينفعه ولا يظر اخر ينفع ادعوه انا استجيب واستجيره لندعوا جميعا نعم وهلموا فلندعوه فدعوا الله جميعا فصرف عنهم ما كانوا يحاذرون - 00:19:21ضَ
واسلم ايوه شايف هذا قصة اتى بها خلاص انتم تعبدون الصنم ينفع ويضر تعالوا نجلس جلس يوم جا ارسل لهم العدو ورتب معهم تبين ان هذا لا ينفع قال اذا ندعوا الها فوقه يستجيب فدعوا ربهم فاستجابوا - 00:19:47ضَ
وعرفوا هؤلاء القوم ان بهذه الطريقة الان نعم ومن الناس من يذهب الى ان ابراهيم صلى الله عليه وسلم كان في تلك الحال على ضلال وحيرة. هذا خطأ. هنا بدأ - 00:20:06ضَ
وكيف يتوهم ذلك على من عصمه الله وطهره في مستقره ومستودع ومستودعه والله سبحانه يقول اذ جاء ربه بقلب سليم اي لم يشرك به قط. كذلك قال المفسرون او من قال منهم - 00:20:25ضَ
من قال منهم دل على انه في خلاف ويقول في صدر الاية وكذلك نري ابراهيم ملكوت السماوات والارض وليكون من الموقنين. ثم قال على اثر ذلك فلما جن عليه الليل - 00:20:44ضَ
وهذه ميزة محلل المسألة نناقش فيها ينظر فيها وينظر فيها ادلة اخرى شوف هو اتى لك بادلة قال لك انه قال الله عز وجل اثنى عليه قال يا رب وبقلب سليم. والسليم هو الخالي من كل الشرك - 00:21:01ضَ
لم يقع في شيء ثم قال انظر الى قبر الايات قبلها ماذا قال الله؟ قال وليكون من الموقنين. فكيف تأتي وتقول انهم من الشاكين فروي انه رأى في في الملكوت عبدا على فاحشة فدعا الله فدعا الله عليه - 00:21:20ضَ
ثم رأى اخر فدعا الله عليه فقال الله له يا ابراهيم اكفف دعوتك يعني بادي ان عبدي بين خلال ثلاث اما ان اخرج اما ان اخرج منه ذرية طيبة او يتوب فاغفر له او او النار - 00:21:41ضَ
من ورائه فاتورة افترى الله طيب رواه الملكوت ليوقن نعم فترى الله اراه الملكوت ليوقن فلما ايقن رأى كوكبا فقال هذا ربي على الحقيقة والاعتقاد والالتقاط لكن هذا الكلام القصة هذي انه رأى عبدا على فاحشة - 00:22:04ضَ
يعني هل يعني هو يقصد ان هذه القصة التي هي الكوكب والقمر والشمس تمثيل انه رأى عبدا الله اعلم عموما هذا واضح ساق لك الرأي الاول ايه انه انه مناضل لقومه - 00:22:33ضَ
ثم ساق الرأي الثاني الا بانه يبحث عن الاله وابطله. قال هذا غير صحيح نعم الان موضع الموضع ما هو؟ عندك اه سورة ثمانية ازواج في مثل هذا يعني الداعي مثلا - 00:22:52ضَ
ممكن يستظهر انه مع اهل البدعة مثلا اذا كان يسكن بينهم يستظهر يعني كأنه ما هو حتى يستدرج بهم يكونوا في قلوبهم محبة له اي نعم لكنه لا يقع في عبادة - 00:23:08ضَ
اذا رأى ان المصلحة لو جلس معهم يتعاطون الخمر يعني يفعلون اشياء محرمة اجلس معهم حتى يكسبهم في مصلحة في الدعوة. نعم. فاذا كان هذا الامر راجح بحيث انه يحذر - 00:23:28ضَ
لا يقرب شيئا لهذا الصنم الا يعني يثني على هذا الصنم امامه يكون هذا ينفع الا اذا كان يقصد مثل هذا يقول تعالوا تعالوا خل نشوف هو ينفع ولا يضر - 00:23:55ضَ
لما يقول لا هذا ينفع وهذا فيه كذا وهذا كذا وانتم اسجدوا لهم ثم يقلب لا هذا يظنون انه يكذب فان فعل مثل هذه الطريقة بطريقة جميلة وحسنة استدراج يكون من الداعي من يفعل هذا فيكسب قبيلة كاملة يكسب قد يفعل هذا - 00:24:13ضَ
مع الحذر كل الحذر ويعرف ان هناك مصلحة راجحة ومن سورة الانعام ثمانية ازواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين. الى قوله فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا اراد وهو الذي انشأ جنات مع روشات وغير معروشات - 00:24:36ضَ
وانشأ لكم ومن الانعام حمولة وفرشا يعني كبارا وصغارا كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان. اي لا لا تكفوا اثره فيما يحرم عليكم مما لم يحرمه مما لم يحرمه الله - 00:24:59ضَ
ويحله لكم لكم مما حرمه الله عليكم ثم قال ثمانية ازواج اي كلوا مما رزقكم الله ثمانية ازواج. وان شئت جعلته منسوبا بالرد الى الحمولة. الى الحمولة الفرشي اه تبيينا لها - 00:25:19ضَ
هو يحاول اني اكفي لك باشياء في اشكال يقول لك ما الناصب ثمانية ازواج لماذا نقول ثمانية ما نقول ثمانية ان الاية مستأنفة جديدة يقول لماذا لماذا؟ هو قال لك يعني تحتمل انها تعود الى امرين ما هما - 00:25:38ضَ
منصوب على اي شيء وذكر هنا ثمانية ليش نصبت هذي من مسألة اعرابية. مم. قال اما انها منصوبة على كلوا اي كلوا ثمانية واما ان تكون معطوفة على انشأ اي انشأ ثمانية. هذه مسألة اعراض طيب - 00:26:01ضَ
الان يأتي الى ثمانية ازواج وين الثمانية طبعا هذي ثمانية اثنين من الظان واثنين من البعث واثنين من الابل هل الزوج هل الذكر يسمى زوج واذا كان واحد فرد انت اذا رأيت - 00:26:31ضَ
اذا رأيت يعني اول معزة الماعز من من الذكر من المعز والذي يسمى بالتيس تقول له زوج ولا تقول له فرد واحد دخل عندك واحد فرد ولا زوج؟ اتفضل اذا دخلت انثى الشاة او النعجة - 00:26:59ضَ
وحدها اتيت بواحدة ووضعتها هنا هذه واحدة تشير اليه تقول زوج ولا تقول فرض؟ فرض ايوا اللغة العربية ان تكون زوج اللغة العربية ان تقول كل شيء يقابل الشيء يسمى زوج - 00:27:24ضَ
ومن كل شيء خلقنا زوجين انه يكون اذا كان متى يكون فردا اذا لم يكن له مثيل الان عندك ورد ولا زوج؟ زوج ما تقول زوج العين زوج لان العين لها اخرى - 00:27:44ضَ
والاذن زوج لغة العالم الصحيحة فاذا كان الرأس في ليس له رأسان رأس واحد. القلب الان يأتيك الكلام المؤلف يقف على اشياء في اشكالات هو الان بدأ بالاشكال مثل ما يعني السابق في - 00:28:08ضَ
ملكوت السماوات والارض وابراهيم ونظروا. هذي مسألة مهمة ثم ننتقل الان الى مسألة ثمانية لماذا نصبت ثم الان يأتي الى كلمة الزوج. اللغة مسألة تتعلق باللغة نعم قال ثمانية الازواج - 00:28:35ضَ
والثمانية الازواج الضأن والماعز والابل والبقر وانما جعلها ثمانية وهي اربعة. لانه اراد ذكرا او انثى او انثى لا الصحيح انه اراد ذكرا وانثى من كل سنة ذكرا وانثى من كل صنف - 00:28:56ضَ
الذكر اه الذكر زوج والانثى زوج. ايوه شفت يا ابراهيم الذكر ماذا قال عندك زوج والانثى زوج ايوه والزوج الزوج يقع على الواحد وعلى الاثنين الا ترى انك تقول للرجل زوج - 00:29:23ضَ
وهو واحد وللمرأة زوج وهي واحدة قال الله سبحانه وانه خلق الزوجين للذكر والانثى زوجين ثم قال الذكر والانثى وقوة الاستنباط ايوه وكانوا يقولون ما في بطون هذه مسألة ثمانية ازواج اوضح لك المراد بالازواج ليش جاءت ازواجك - 00:29:49ضَ
يشقى ثمانية ازواج لماذا لم يقل اربعة ازواج اثنين اثنين اثنين اثنين اربعة ازواج ثمانية هذه يمكن نقرأها ما ننتبه وايضا الان سينتقل الى مسألة اخرى. نعم. وكانوا يقولون ما في بطون هذه الانعام حلال لذكورنا - 00:30:18ضَ
لذكورنا ونسائنا ان كان الجنين ذكرا ومحرم على على اناثنا ان كان انثى. ويحرمون على الرجال والنساء الوصيلة ويزعمون ان ويزعمون ان الله حرم ذلك عليهم وقال الله عز وجل ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وسيلة ولا حام ولكن ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب - 00:30:38ضَ
المائدة. وقال اه يقايسهم في تحريم ما حرموا قل الذكرين من الضأن والماعز حرم حرم الله عليكم ام الانثيين يقايسهم يقايسهم يعني يعني يحاول انه يناقشهم بالدليل فيبطله وهذي مسألة عند الاصوليين تسمى بالصبر والتقسيم - 00:31:06ضَ
مسألة الصبر والتقسيم يعني يعني حصر المسائل ثم ابطالها واحد واحد حتى يبقى الصحيح منها مسألة الصبر يقول مثلا لو قال لك مثلا يعني اما ناجح ابو راشد اوليس بناجح - 00:31:33ضَ
ولا برأسي تقول ان كان ناجحا يأتينا بالشهادة ان كان راسبا اذا عجز عن اتيان الشهاد يا كذا يا كذا تحصل المسائل وتبطلها واحدا واحد هذي استعملها القرآن يعملها القرآن هنا واستعمل في ايات اخرى - 00:32:01ضَ
قال في قوله تعالى في وتعالى لو كان فيهم الهة الى الله لا يمكن ان يكون لا اله غير الله لماذا؟ لان احدهما والثاني ينهى ما يستقيم واحد يامر ولا - 00:32:26ضَ
وهذا دليل السبأ اي نعم هو بدأ معهم اخبروني الذكرين محرم ثم بدأ مشى معها ثم قال اخبروني حتى انتهى. نعم يقايسهم في تحريم ما حرموا ما حرموا قل الذكران من الضأن والمعز حرم حرم الله عليكم ام الانثيين - 00:32:48ضَ
ان كان التحريم من جهة الذكرين وكل ذكر حرام عليكم وان كان تحرم من جهة الانثيين. فكل انثى حرام عليكم ام حرم عليكم ما اشتملت عليه الارحام من الاجنة حصل في ثلاث اشياء - 00:33:14ضَ
فان كان التحريم من جهة للشمال فالارحام تشتمل على الذكور وتشتمل على الاناث وتشتمل على الذكور والاناث. فكل جنين حرام ام كل شهداء اذا كنتم شهداء اذ وصاكم الله بهذا. الاية اللي قبلها قال نبئوني بعلم. هم. ان كنتم صادقين - 00:33:30ضَ
ثم قال بعد ذلك ما عندكم علم انتم ما اتوا بالعلم والان كنتم شهداء كنتم حاضرين اذ وصاكم الله بهذا قالوا لا ما حضرنا ولا شي ولا يمكن ان يكونوا حاضرين ولما وصاهم الله ما وصاهم الله هم يكذبون - 00:33:52ضَ
بعدها في النهاية فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا نعم نعم. اي اي حين حين امر الله بهذا فتكونون على يقين ام تفترونه عليه وتختلقونه وتختلفون توبيخ ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم - 00:34:10ضَ
الان ايات اخرى. بقي فيها. ثم اتينا نعم قوله تعالى ثم اتينا موسى الكتاب تماما على الذي احسن وتفصيلا لكل شيء وهدى ورحمة وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون اراد اتينا موسى الكتاب تماما على المحسنين - 00:34:36ضَ
كما يقال واوصي بمال بمال للذي للذي غزا وحج يريد الغازين والحاجين الغازين الحاجين ويكون الذي في موضئ من لانه قال تماما على من احسن والمحسنون هم الانبياء صلوات الله عليهم اجمعين. والمؤمنون وعلى وعلى - 00:34:59ضَ
وعلى وعلى في هذا الموضع بمعنى لام الجر كما يقال اتم الله عليه واتم له يقول قال الراعي امرأته اشهرا وخلى عليها فطار النبي فيها واستغارا اراد وخلالها. لا خلالها - 00:35:24ضَ
عليها خلالها وخلالها يعني هو يأتي على كلمة تماما عن الذي على الذي اي للذي. مم وهذا الشاهي لها ايوا وخلى لها تلخيصه وتلخيصه اتينا موثى الكتاب تتميما تتميما منا للانبياء والمؤمنين - 00:35:52ضَ
الكتب وتفصيلا منا لكل شيء وهدى ورحمة وقد يكون ان تجعل الذي بمعنى ما اتينا موسى الكتاب تماما على ما احسن من العلم والحكمة وكتب الله المتقدمة. واراد بقوله تماما على ذلك اي زيادة على ذلك - 00:36:16ضَ
والتأويل الاول اعجب الي لانه في مصحف عبدالله تماما على الذين احسنوا. من هو عبدالله ايوا اذا اطلق وهو بالمسئول على الذي على الذين احسنوا. ليش يرجح ان الاحسان هنا - 00:36:37ضَ
للانبياء السابقين نعم وبهذا وفي هذا ما دل على ذلك التأويل وقد يتصرف وقد يتصرف ايضا الى معنى اخر لانه قال اتيناه الكتاب اتماما منا للاحسان على من احسن الان عندنا - 00:36:55ضَ
الاية هذي وفي اكثر من اشكال المؤلف لم يذكر عندنا اولا كلمة سم يتكلم عنها المفسرون يعني ثم اتينا موسى يعني بعد ما ذكر الله ما اتى محمدا صلى الله عليه وسلم - 00:37:17ضَ
الوصايا قال بعد ذلك ثم اتينا وهل هذي على بابها ثم الترتيب الزمني هل موسى اعطي الكتاب بعد محمد هذا لا يمكن فكيف نوجهها طبعا وهذا ليس ترتيبا زمنيا تركيبا - 00:37:33ضَ
رتبة رتبة مكانية افضلية يقول محمد افضل. ثم بعد ذلك موسى يأتي واضح هذا معناه ثم اتينا موسى الكتاب تمام الذي احسن. يقول اتينا محمدا هذه كل ذلك وثم اتينا موسى يعني وهو موسى - 00:37:54ضَ
لا شك انه اقل. هم لان النبي صلى الله عليه وسلم قال لو كان موسى حيا ما وسعه الا اتباعه محمد صلى الله عليه وسلم فوق الانبياء كلهم هذي مسألة هذي مسألة ثم - 00:38:16ضَ
المسألة الثانية ما معنى تماما على الذي احسن؟ ما المراد بالذي احسن واما ان يكون موسى يكون فردا واما ان يكون الانبياء السابقين وهو كل من احسن من الانبياء يقول هذا رأي وهذا رأي - 00:38:28ضَ
صحيح هو ان ان المحسنين الانبياء اجمعين والمؤمنون يعني كل من احسن كل من احسن وذكر هنا قال ان بعضهم قال الذي احسن المراد به انه فرد واحد قال واتينا موسى - 00:38:47ضَ
لكن الصحيح انه نشوف مقال وقد يكون تجعله الذي بمعنى ماء اي اتينا موسى الكتاب تماما على ما احسن من العلم والحكمة ثم اختار ان الاية ان احسن اي الذين احسنوا لقراءة ابن مسعود - 00:39:05ضَ
الان تفضل اه قوله تعالى في سورة الاعراف كمثله كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث كل شيء يلهث فانما يلهث من اعياء او عطش او علة قال الكلب فانه يلهث في حال الكلاب. الكلال - 00:39:28ضَ
يعني التعب اذا كلا يعني تعبا فانه يلهث هو حال الراحة في حال الكلال وحال وحال الراحة وحال الصحة والمرض الري والعطش ان كان صحيحا او مريضا او ري من الماء او عطش - 00:39:55ضَ
او جالس حتى تجد الكلب وهو جالس في كل احوال كل الاحوال يلعب واما غير من المخلوقات لا ينهث عند الطيور لا تلهث والحيوانات الاخرى والانسان يلهث كل وتعب فضربه الله مثلا لمن كذب باياته فقال - 00:40:18ضَ
ان وعصده فهو ضال وان لم تعظه فهو ضال. كالكلب ان تركته وزجرته فسعى لهث او تركته على حاله ايضا لها ونحوه قوله وان يتبعوهم الى الهدى لا يتبعوكم سواء عليكم ادعوتمهم ام انتم صامتون - 00:40:41ضَ
هذي هذي عندك يونس. يونس. طيب هذي فيها ترى ايضا اكثر من اشكال اولا ما معنى تحمل عليه ما معنى تحمل؟ بعض الناس يظن ان تحمل عليه يعني تضع عليها الحمل - 00:41:01ضَ
هذا معنا تحمل عليه تزجره وتطرده هذا معنا لابد نعرفه كيف عرفنا انه النقابة له قال او تتركه زجرته او تركته يلهث المسألة الثانية المؤلف قال انه مثل لان الله قال مثله كمثل وقال في الاخير قال فاقصص القصص - 00:41:19ضَ
يقول مثلا ضربه الله في او لا تعظه لا ينتحر كما قال قوم عاد سواء علينا او لم تكن من الواعدين ان هذا الا خلق الاولين وما نحن مؤمنين هنا قال - 00:41:50ضَ
هذا وجه بعض المفسرين يقول لا ان المثل الذي ذكره الله عز وجل في هذه القصة قصة هذا الرجل الذي اتى هواه انه اتاه الله العلم اقبل على الدنيا بدأ يلهث وراء هذه الدنيا - 00:42:07ضَ
الله انعم عليه العلم التوراة العمل بها وايضا كان رجلا مستجاب الدعوة يأتون اليه ويقول ادعوا الله فيستجيب الله كان مستجاب الدعوة طلبة العلم بايات الله وترك الدعوات والتفت الى الدنيا - 00:42:27ضَ
قال الله عز وجل مثله كمثل الذي اصبح حبه للدنيا الدنيا يركض وراها سواء حصن او ما حصل الكلب يلهث يخرج لسانه جلس او قام او ترى زجرته او تركته يلهث هذا نفسه - 00:42:54ضَ
هذا يلهث وراء هذه الدنيا وترك كل ما وراءه من العلم النافع التعاون مستجاب واصبح اصبح من الغاوي هذا وجهي بعض المفسرين هذا التفسير وعندي في الله اعلم ان هذا اقرب - 00:43:19ضَ
اللهث ورا الدنيا لماذا انه في بدايته قال اتلوا عليهم النبأ الذي اتيناهم ولو شئنا رفعناه بها ولكنه اخلد الى الارض واتبع هواه ثم قال هذا الذي ترك العلم وترك كذا - 00:43:34ضَ
ان وعدته او لم تعه ما له علاقة انا في رأيي ان هذا في من يلهث وراء الدنيا الصلاة او لم يحصل فهو ينهي وهذا واقعه الان اها تجد يتعب نفسه ويلهث يلهث يلهث احيانا - 00:43:54ضَ
قد يعني يحصل عليه امور تضيعه عن دينه تضيعه عن الصلاة وتضيع عن كل شيء بعضها توفيق الله توفي قبل يومين شخص كذا هو كذا هو كان ذهب الى اسرائيل - 00:44:15ضَ
لطلب المال لكن لم يوفق ثم حاول ان يشتغل ويسد ديونه ثم اعتكف على القرآن. قال انه لازم يعني يكون من اهل الله وخاصته حفظ القرآن بطريقة عجيبة جدا اي كلمة تذكر له في القرآن - 00:44:37ضَ
يذكر لك عدد هذه الكلمات الواردة في القرآن يعني الاعجاز كبير جدا اقبل على الخير. اقبل على القرآن ثم فتح الله عليه في هذا يعني فتحا عجيبا الان هو موجود - 00:45:04ضَ
يوم الماضي كذا وصلنا الى جنازة احد الاخوة ظهرا ثم العشاء هو نفسه كان يصلي بالناس لما كبر على طول بعد التكبير سقط وحملوه الى المستشفى وقالوا في في في بلاد مال في مالي - 00:45:22ضَ
كان اول امره في الدنيا. اول امره في الدنيا والاخرة اصبح ابى الله الا ان يكون فتح خادما للقرآن حقيقة ما رأيت مثله وما سمعت به مثلا تقول تبدأ سورة البقرة كذا - 00:45:40ضَ
اي كلمة تصل لتصل اليه لتقول له يعني هذه الكلمة لا ريب فيه لا ريب فيه يقول لك ورد لا ريب في في القرآن هذه يعني عشر مرات. عشر مرات. ويعطيك المواضع. ويأتيك المواضع. ولا تذكر اي ولا تذكر الا ويعرف الاية التي فوقها وابعدها - 00:45:57ضَ
يعني ورقم الاية يعني فتح الله عليك في القرآن في القرآن هو بنى الناس له مدارس ما شاء الله ما شاء على خير ان شاء الله هذي حسن خاتمة ان الرجل ليعمل بعمل الدنيا لا يكن بينه وبين - 00:46:17ضَ
النار العمل من اهل النار لا يكون بينه عمل الا شبرا يسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل الجنة نعم صورة يونس قوله تعالى ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي اليهم اجلهم - 00:46:35ضَ
ونذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون يريد ان الناس عند الغضب وعند وعند الضجر قد يدعون على انفسهم وعلى اهلهم واولادهم بالموت وبالخزي وتعجيل البلاء كما قد يدعونه بالرزق والرحمة واعطاء السؤل - 00:47:00ضَ
ويقول يقول ولو اجابهم الله اذا دعوه بالشر الذي يستعجلونه به استعجالهم بالخير لقضي اليهم اجلهم. اي وفي الكلام حفظ حذف للاختصار لانه قال ولو يعجل الله للناس اجابتهم بالشر - 00:47:21ضَ
الذي يستعجلونه استعجالهم بالخير لهلكوا واضح ها هذا الذي تقرر سابقا مسألة الحدث لو انت تقرأ الاية ولو يعجل الله للناس الشر لو يعد الله للناس الشر اي اذا اذا دعوت اذا دعوا ربهم بالشر - 00:47:42ضَ
ودعائهم بالخير ولكن الله سبحانه يستجيب الخير قد يستجيب في الشرع لكنه في الغالب لا تجد بعض الناس اذا حصل له موقف وكذا دعا على نفسه دعا على ولده دعا على ماله - 00:48:13ضَ
يدعو على الله يهلكها ما ما اشتغلت على السيارة بهذا في الشرق يستجيب الله قد يستجيب قد لا يستجيب ولذلك شف ما قال الله انه لا يستجيب او لا يستجيب او يستجيب - 00:48:31ضَ
ولو ولو يعجل لكنه لا يعجل احيانا وافق باب مفتوح يدعو انسان على ولده يضل ولده يموت يعني توافق فالانسان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تدعوا لا تدعوا على اولادكم - 00:48:46ضَ
بابا مفتوحا يستجيب الله ادعوا له بالصلاح لا تدعوا عليه مهما كان مهما كان من مواقف النفس ضعيفة الاولاد عندك يعني يسيئون اليك ويفعلون يفعلون ثم هو معها وصلت درجة - 00:49:06ضَ
بدأ يدعو عليه او زوجته مثلا توقفه تقف معه موقف سيء او كذا نطلب من الطلبات يقول اخزاه الله قد تصاب بمرض هو الذي يتعب او احيانا صديقه مثلا في مسائل او طلبات او كذا - 00:49:31ضَ
يقول الله لا يرده هذه كل الامور ينبغي ان قوله تعالى افمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى اماما ورحمة اولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الاحزاب فالنار موعده فلا تكف يا مرية - 00:49:54ضَ
انه الحق من ربك ولكن اكثر الناس لا يؤمنون هذا كلام مردود الى ما الى ما قبله. محذوف منه الجواب للاختصار. ايوة شهد. يقول لك مردود هو يريد يبين لك انه لابد ان يرتبط فيما قبله - 00:50:21ضَ
والامر الثاني فيه اختصار هذا هذا الشاي نعم على ما بينا في باب المجاز وانما ذكر الله قبل هذا الكلام قوما ركنوا الى الدنيا ورضوا بها عوضا من الاخرة فقال من - 00:50:36ضَ
كان يريد الحياة الدنيا وزينتها اليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون كي نؤتيهم ثواب اعمالهم في الدنيا اذ كان عملهم لها وطلبهم ثوابها وليس لهم في الاخرة الا النار وحبط ما - 00:50:50ضَ
صنعوا فيها اي ذهب وبطل لانهم لم يريدوا الله بشيء لم يريدوا الله بشيء منه ثم قاس بين هؤلاء وبين النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته فقال يعني محمد صلى الله عليه وسلم ويتلوه شاهد من اي من ربه الهاء مردودة الى الله - 00:51:07ضَ
وشاهد وشاهد والشاهد من الله للنبي صلى الله عليه وسلم جبريل يريد انه آآ انه يتبعه ويؤيده ويسدده ويشهده ويقال الشاهد القرآن ويتلوه يكون بعده تاليا شاهدا له وهذا اعجب الي لانه يقول ومن قبله كتاب موسى يعني التوراة - 00:51:34ضَ
اماما ورحمة قبل القرآن اه قبل القرآن يشهد له بما قدم الله فيها من ذكره والجواب ها هنا محذوف اراد افمن كانت هذه حاله اه كهذا الذي يريد الحياة الدنيا وزينتها - 00:52:05ضَ
واكتفى من الجواب بما تقدم اذا اذ كان فيه دليل عليه ومثله قوله سبحانه من هو قانت اناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة ويرجو رحمة ربه ولم يذكر ولم يذكر الذي هو ضده لانه قال قال بعده هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون - 00:52:25ضَ
القانتون اناء الليل والنهار هم الذين يعلمون واضدادهم هم الذين لا يعلمون. فاكتفى من الجواب بما تأخر من القول. اذ كان فيه دليل عليه وقوله اولئك يؤمنون به. يعني اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يؤمنون بهذا - 00:52:51ضَ
ومن يكفر ومن يكفر به من الاحزاب يعني مشرك العرب وغيرهم والنار موعده فلا تكف في مرية منه انه الحق من ربك. اي في شك الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد غيره على ما بينا في باب الكناية. اي نعم فيه عدة مسائل - 00:53:12ضَ
رحمه الله على الايات التي فيها فيها اشكالات حقيقة هذا هنا فيه اشكال عدة مسائل. المسألة الاولى ان الاية فيها حدث ان الاية مرتبطة بما قبلها ان المراد بالشاهد ثم - 00:53:32ضَ
الاخير قال لك من المخاطب في قوله فلا تكن في مرية منه هل هو النبي صلى الله عليه وسلم او المراد بغيره كما مر معناه كناية عدة مسائل المثل الاولى قال - 00:53:53ضَ
افمن كان على بينة من ربه يقول هذا مقايسة بين حال وحال الاولى قبلها الحياة الدنيا وزينتها ووف اليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون قارن بين هذا وهذا يسعى الى الدنيا - 00:54:07ضَ
يعطى حقه من الدنيا ولكن ليس له في الاخرة. هم. حظ ولا نصيب ومن يسعى الى الاخرة؟ قال من كان على بينة من ربه من كان على بينة من ربه - 00:54:29ضَ
ليس كمن يسعى الى الدنيا ويتلوه شاهد منه والمراد بالشاهد قيل هو جبريل وقيل هو القرآن والصحيح هو القرآن كما ذكر هنا قال لاحظ دقة التفسير نقول انه القرآن لماذا؟ لانه قال بعدها - 00:54:42ضَ
وانا بعدها ماذا ومن قفزه كتاب كتاب دل على انه هو القرآن كتاب موسى لانه هذا كتاب وهذا كتاب يقول وهناك شيء محذوف ما هو من اراد افمن كانت هذه حالته - 00:55:00ضَ
هذا الذي يسعى الى الدنيا هذا يستوي وهذا يستوي مثل ما ذكر الله في سورة الزمر مع انه ذكر الذين يعلمون فقط وهو القانط الذي يقوم الليل الذي عنده علم - 00:55:22ضَ
السلام عليكم اما الجاهل الذي ينام الجيفة الحيوان ما ذكره الله لانه لا يستحق او شيئا يذكر في القرآن لا يستحق الامر الثاني ان اللبيب والعاقل يعرف هذا يقوم الليل وهذا وهذا. تعرف انه لا يريد هذا الذي ينام - 00:55:35ضَ
هذي واضحة بعد هذه السورة يوسف بعد هالانبياء بعد خلصنا من هود حلوة والان يوسف بعد يوسف طيب خد خد ابحث عنها يوسف عليه السلام قوله تعالى حتى اذا استيأس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء - 00:55:58ضَ
قد تكلم المفسرون في هذه الاية بما فيه من بما فيه بما فيه مقنع وغناء ان ان نوضح بغير لفظهم مقنع وغناء يعني فيه قناعة تقتنع فيه ويغنيك. يغنيك عن هذا وهذه الاية فيها اشكال اكثر فيها اشكال واضح - 00:56:45ضَ
ما المراد حتى اذا استيأس الروس وظنوا انهم كذبوا لم يقل كذبوا ما معنى كذب في فرق بين كذب وكذب كله ايه في قراءة لكن ما الفرق بينهما اي نعم اقرأ - 00:57:05ضَ
فروى عبدالرزاق عن معمر عن قتادة انه قال استيأس الرسل من قومهم وظنوا اي علموا انهم قد جاءهم نصرنا وكان يقرؤها بالتشديد وروى عبد الرزاق ان مع مرء الزهري عن عروة عن عائشة انها قالت استئس الرسل - 00:57:26ضَ
ممن كذبهم من قومهم ان ان يصدقوهم وضنت الرسل ايوا كذبوا هذا كذبوا كذبوا تقول فلان كذب يعني كذبه غيره يقول فلان كذب لان الرسل ما يكذبون ما تقول يقول كذبوا اي كذبهم ايضا - 00:57:49ضَ
نعم وبنت الرسل ان من ان من قد امن بهم من قومهم قد كذبوهم جاءهم نصر الله سبحانه عند ذلك. وكانت تقرأ كذبوا بضم الكاف وتشديد الذال وروى حجاج عن ابن جريج عن ابي عن ابن ابي مليكة عن عروة عن عائشة انها قالت لم يزل البلاء بالرسل - 00:58:14ضَ
حتى خافوا ان يكون من معهم من المؤمنين قد قد كذبوهم يعني اذا اذا لم يستجاب لرسول مباشرة قد يؤخر واذ تيأس الرسل يظن الاتباع رسل انهم ليسوا على حق - 00:58:41ضَ
يستجاب لنا وان الله معنا وروى حجاج عن ابن جريج المجاهد انه قرأها اه قد كذبوا بفتح الكاف والذال والتخفيف الذال يريد حتى اذا سيئس الرسل من ايمان قومهم وظن قومهم ان الرسل قد كذبوا فيما بلغوهم عن الله سبحانه - 00:58:57ضَ
وروى حجاج ايضا عن ابن جريج عن عن ابي مليكة عن ابن عباس انه قرأ كذبوا بضم الكاف وكسر الذال وتخفيفها. وقال كانوا بشرا يعني الرسل يذهب الى ان الرسل يعني ضعفوا - 00:59:22ضَ
وظنوا انهم قد اخلفوا وهذه وهذه مذاهب مختلفة. والالفاظ تحتملها كلها ولا نعلم ما ما اراد الله عز وجل غير ان احسنها في الظاهر واولاها بالانبياء بانبياء الله صلوات الله وسلامه عليهم. ما قالت ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها - 00:59:42ضَ
يقول هذه قراءات ثابتة الواردة عن السلف. مهم. والمعاني متقاربة لا نستطيع ان نقول هذا صحيح وهذا لا. لكن كانه يميل الى رأي عائشة رضي الله عنها انها قالت استيئس الرسل - 01:00:07ضَ
ممن كذبهم من قومهم ان يصدقوهم يعني كما قال الله سبحانه وتعالى فلا تبتأس لما كانوا يفعلون وقال عن النبي صلى الله عليه وسلم ايضا لا تيأس عليهم ولا وظنت الرسل ان من قد امن بهم من قومهم - 01:00:23ضَ
جاءهم نصر والله عند ذلك كانت تقرأ هذا يعني على رأي وعلى رأي لكن على قراءة التخفيف قال ظنوا انه قد كذبوا انهم قد كذبوا اما ان يكون يعني وهذا اقرب - 01:00:44ضَ
ان القوم كذبوا الكفار قالوا اين نصر الله لكم نحن نعذبكم ونخرجكم ظنوا انهم قد كذبوا جاءهم نصرنا وصلت لدرجة اليأس وان القوم بدأوا يتسلطون عليهم يعني وهذا واقع في - 01:01:17ضَ
انه ضيقوا عليه بشدة وعلى اصحابه حتى من من ديارهم الى مكان اخر وهي المدينة حتى ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج وهو هو خايف جاء النصر قتلوا قتل هؤلاء - 01:01:38ضَ
الكفار منهم من قتل ومنهم من اسر لكن ظاهر الضمير كأن الضمير يرجع الى الرسل وظنوا انهم قد كذبوا. اي قد كذبوا اي كذبهم قومهم طيب الان عندنا كذا وبعد الرعد - 01:01:56ضَ
النحل ثم الانبياء ثم الحج طيب ناخذ الرعد احنا لا نطيل عليكم الانبياء الرأت الساعة خمسة الساعة واحدة ثلاثة دقيقة قوله تعالى في سورة الرعد انزل من السماء ماء فسالت اودية بقدرها - 01:02:24ضَ
احتمل السيل زبد الرابية ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية او متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل. فاما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكثون في الارض - 01:03:12ضَ
هذا مثل ضربه الله سبحانه للحق والباطل يقول الباطل ان ظهر على الحق في بعض الاحوال وعلاه فان الله سيمحق سيمحقه ويبطله ويجعل العاقبة للحق واهله. ومثل ومثل ذلك ومثل ذلك مضطر - 01:03:34ضَ
جو مطر جودة. لا مطري مطر يعني مطر قوي. ايوه. ومثل ذلك مطر مطر جود اه اسال الاودية بقدرها الشيء القوي. نعم الكبيرة على قدره. والصغيرة على قدره اكتمل سيل زبد الربيع اي عاليا على الماء. كما يعلو الباطل - 01:03:57ضَ
على الحق ومن جواهر الارض التي تدخل الكير. ويوقد عليها يعني الذهب والفضة للحلية والشبه والحديث للآلة اه خبث خبث يعلوها يعلوها مثل زبد الماء واما الزبد فيذهب جفاء يلقيه اي يلقيه الماء - 01:04:26ضَ
عنه ويعلق باصول الشجر وبجنبات الوادي. وكذلك وكذلك خبث الفلز الذي على الحديد على الحلية وعلى الذهب يبقوا عليه خبث يعنق فيه انه اذا وضع على النار وضرب سقط نعم - 01:04:53ضَ
وكذلك خبط الفلز يقذفه الكير هذا مثل الباطل. واما ما الماء الذي ينفع الناس وينبت المرعى يمكث في الارض وكذلك الصفو من الفلز يبقى خالصا لا شوب فيه. فهو مثل الحق - 01:05:20ضَ
هذي هذا مثل هذا مثل ذكره الله سبحانه وتعالى مليء بالامثال كثيرة جدا الله بين الحكمة من ذلك قال قالوا تلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتذكرون وما يعقلها الا العالمون - 01:05:41ضَ
يذكر الله كثيرا حتى في قصة يمر معنا قبل قليل فاقصص القصص لعلهم يتفكرون مثله كمثل الكلب ومثل الله باليهود انهم كالحمار ومثل امثلة كثيرة وهذا المثال قد يسري قد يقرأه القارئ - 01:06:01ضَ
ويظن ان هذا يعني الله يخبر بانه ينزل من السماء ماء وان هناك حلي حلي ومتاع وزبد ما يظن ان هذا يضربه الله في بيان الحق والباطل وان الحق يبقى والباطل يضمحل - 01:06:20ضَ
يقول انزل من السماء ماء هو ما ذكر شف الا في الاخير قال كذلك يضرب الله الامثال لكن لم يبين له زين؟ قال واما نعم نعم قال انزل من السماء ماء فسالت اودية بقدمها فاحتمل السيل الزبد رابيا هذا مثل الحق لما ينزل. هم. والقرآن ينزل - 01:06:38ضَ
يتقبله القلوب القلوب واسعة وقلوب ضيقة وقد يحتمل هذا السيد اشياء تعلق الشبهات ونحوها هنا قال زبد الراوي ومما ينقذون عليه في النار هذا مثال هذا مثال مائي ثم مثال ناري المثال الناري - 01:06:58ضَ
قال مثل الحلية التي تخرج من تحت الارض والحديد لكنه اول ما يخرج ما يكون صافيا اه يضرب بالنار في صفو. قال الله بعد ذلك كذلك يضرب الله الحق والباطل - 01:07:18ضَ
فاما الزبد هذا الباطل يعلق بجدران الوادي ويذهب الاوراق والاعواد هذي ما تنفع اما ما ينفع الناس والماء الصافي يمكث في الارض فينتفعون به كذلك الحديث الصافي ينتفعون به والحلي ينتفعون واما الذي يعلق بالحديد ويضربه - 01:07:32ضَ
فانه يسقط ويرميه كذلك الحق والباطل يعني ساقه لبيان ان هذا من الامثال البليغة في القرآن طيب بعدها النحل ها. نعم. والانبياء والحج لا لا نقف عند هذا لا نريد ان نطيل عليكم كثيرا وان الكتاب حقيقة - 01:07:56ضَ
شيق جدا ومهم الفائدة فيه كبيرة جدا الانسان يقرأ فيه ويستمتع اسلوب المؤلف يعني اسلوب جميل ويختصر لا يطيق يعني يذكر فقط المهمة لعلنا نقف عند هذا القدر ان شاء الله - 01:08:20ضَ
قليل الايات صحيح؟ صحيح. ثم عاد ينتقل بعد ذلك الى الالفاظ كلمات كلمة مثل هذي تسمى الالفاظ المشتركات كلمة النور تطلق على كذا تطلق هذي تشكل على الناس يقول لك ليش مرة يقول النور هو - 01:08:40ضَ
القرآن مرة يقول النور مرة يقول النور هو محمد ومرة يقول النور الله نور السماوات اشكال عند الناس ما يفهمون ليش كذا مرة كذا مرة كذا؟ هذا يريد يبين لك ان هذا من الاثار المشتركة - 01:08:56ضَ
التي تطلق مرة كذا ومرة كذا ومرة كذا وهذا لا شك انه صحيح ان تقول الله رحيم والانسان رحيم لكن اللحظة هذي غير هذي نقف عند هذا ان شاء الله نستكمل باذن الله - 01:09:12ضَ
بارك الله فيكم. امين يا رب - 01:09:27ضَ