فوائد من تفسير سورة المجادلة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

150 من قام لله وإن هُزِم فهو منتصر - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

عبدالقادر شيبة الحمد

يقول بعض العلماء لو واحد قام لله وانتصر لدين الله واحد قام لله وانتصر لدين الله ولكنه ما حصل المطلوب وجاي من لله حقا ما هو قايم لله رياء وسمعتان - 00:00:00ضَ

ما هو قايم لله لتفريق كلمة المسلمين او لتشتيت شملهم انما قام لله عز وجل مخلصا ولو كان في برية واحدة ولا حصل المطلوب. ما حصل المطلوب. هل يعتبر ان هزا منهج - 00:00:22ضَ

ما يعتبر انهزل. الهزيمة الهزيمة ان ينتكس في دينه الهزيمة من الشيطان يغلبها في الطريق لكن كونه يستمر على الحق حتى يموت هذا الرجل الصحابي اللي اخذه المشركون في مكة - 00:00:39ضَ

باسير كان اخذ بقتيل قتله المسلمون قتله المسلمون. وقالوا له تعال لو عزموا على قتله عزموا على قتلي والمرة تقول اننا اذا جيت الاقي عنده فواكه ما كانت ولا وجدت في مكة - 00:00:58ضَ

ومربطينه في غرفة تجد تجد عنده فواكه ما وجدت في الارض يومها ما هي موجودة ولما وقتي جاء وقت ذبحه وقتي وقت قتله. وقت قتله رضي الله عنه. وصل به - 00:01:14ضَ

قال لي المرة اللي عنده من اهل الكف ناوليني موسى استحد بها للقاء الله. يريد يعني يزيل شعر العانة والشعر ده فلما ناولته الموسى المرة واذا صبي عندها درج صرخت المرة قال لها ليش تصرخ؟ - 00:01:28ضَ

ولدي جه عندك خايفة انك تقتله قال انا اقتل ولدي ولدك دمه علشان اقتل فلما اخذوه واحطوه على الخشبة قالوا وش ودك نتمنى ان محمد مكانك الان وانت ساكن في هلب في المدينة مطمئن امن قال اعوذ بالله - 00:01:43ضَ

والله ما اتمنى ان يكون ان تنال محمد شوكة في مكانه وانا في مكانه يعني انا لما اقتل مئات المرات ومحمد لا تناله شوكة يعني اتمنى ان اقتل كما تشتهون مئات القتلى - 00:02:01ضَ

ولا محمد ينال شوكة صلى الله عليه وسلم ثم يقول ولست ابالي حين اقتل مسلما على اي جنب كان في الله مصرع. وذلك في ذات الاله وان يشأ يبارك على اوصال شلو ممزع. الله ينتصر - 00:02:19ضَ

مثل هذا وزكريا لما قلت لما ويحيى لما قتله الكافر الروماني. انتصر الله له بعد موته. انتصر الله له بعد قتله الله ينتصر لعباده يعني النصر ما هو بضروري. ان المسلم يصير هو اللي دايما مهما وعدو مهزوم ما هو بلازم - 00:02:35ضَ

ما هو جيش محمد عليه السلام انهزم يوم احد لما خالف بعض الصحابة امر رسول الله وهم على جبل الرماة - 00:02:56ضَ