Baheth

في اثناء الاية قال الله عز وجل ليس لك من الامر شيء وسبب نزولها كما مر علينا بالتوحيد يا اخوان هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم هذا نفر المشركين تصوم حديث - 00:00:00ضَ

يذكر حديث عبد الله بن عمر اي نعم اذا رفع راسه صلاة الفجر اللهم العن فلان وفلان المية سهيل ابن عمر والحارث بن هشام الثلاثة فانزل الله ليس لك من امره شيء - 00:00:19ضَ

حديث انس ايضا شجن النبي صلى الله عليه وسلم فقال كيف يفلح قوم يشجع نبيه وقع في حفرة وعليه ذرعان وسال الدم على وجهه صلوات الله وسلامه عليه مر به سالم - 00:00:39ضَ

مولى ابي حذيفة رضي الله عنه وارضاه فاجلسه فلما افاق صلى الله عليه وسلم قال كيف يفلح قوم شجوا فنزلت الايات. ليس لك من الامر شيء لماذا قل ان الامر كله - 00:01:02ضَ

كله لله شيخ عبد الرحمن ذكر كلمة جميلة جدا يا اخوان هذه الآية معنا هل رجعتم اليها في لفظها كيف يتعلق الناس بمن لا يملك من الامر ذرة ويتركون التعلق - 00:01:23ضَ

بمن او بالذي له الامر كله سبحان الله قل ان الامر ثم يتعلقون يا اخوان بموتى وبمقبورين وباشجار وباحجار والذين زعمتم من دون الله لا يملكون السماوات والا في الارض - 00:01:44ضَ

كما مر بنا يا اخوان وما لهم فيما من شرك وما لهم من ظهير لا يملك ولا يشارك ولا يعين ولا يشفع فكيف يدعى من لا يملك من امر ذرة - 00:02:08ضَ

ويترك من له الامر ماذا من له الامر كله الاله الخلق والامر تبارك الله رب العالمين طيب هل تاب الله عليهم ها ثلاثة رؤوس المشركين في غزوة احد نعم اسلم الثلاثة جميعا - 00:02:20ضَ

وكان لهم بلاء وجهاد في الاسلام رضي الله عنهم التوبة يا اخوان لها بداية ولها وسط ولا نهاية البداية من الله والنهاية من الله والوسط هم البداية توفيقه للايش توفيق للتوبة - 00:02:47ضَ

والنهاية قبول التوبة والوسط التوبة قال تعالى ثم تاب عليهم ليتوبوا. قد يتساءل الانسان ويقول كيف ثم تاب عليهم ليتوبوا نعم ثم تاب عليهم يعني نعم وفاقهم للتوبة فتابوا اذ وفقهم للتوبة وتابوا فلابد وان يقبل ماذا يا اخوان - 00:03:16ضَ

لابد وان يقبل توبتهم سبحانه - 00:03:45ضَ