الكناشة التفسيرية

١٩٣_أيهم أشد حرصًا على البقاء اليهود أو المشركون ولماذا؟

أحمد الصقعوب

قال الله عز وجل ولتجدنهم احرص الناس على حياة حنا ذكرنا ان الوقف والابتداء الوقف والابتداء يتغير به المعنى هذه الاية فيها وقف وابتداء المعنى يتغير انا بقرأ الاية هكذا جميع بس ابي واحد يجيب لي الوقف والابتداء ويبين لي المعنى في كل واحد منها - 00:00:05ضَ

قال تعالى ولتجدنهم احرص الناس على حياة ومن الذين اشركوا يود احدهم لو يعمر الف سنة. انا قريته جميع المال القراءة الاولى والطريقة الاولى ان تقول ولتجدنهم احرص الناس على حياة - 00:00:32ضَ

ومن الذين اشركوا يود احدهم لو يعمر الف سنة زين المعنى يكون هنا ولتجدنهم احرص الناس على حياة من المقصود هنا اليهود طيب قوله ومن الذين اشركوا يود احدهم لو يعمر الف سنة - 00:00:52ضَ

طيب والقراءة الاخرى وهي الاوفق مع السياق ان تقول ولا تجدنهم احرص الناس على حياة ومن الذين اشركوا ثم عاد الامر لليهود يود احدهم لو يعمر الف سنة سيكون المعنى هنا ايش - 00:01:15ضَ

اليهود اي ولتجدن هؤلاء اليهود احرص الناس على حياة واحرص من الذين اشركوا لان المشركين ما يعلمون ما الذي وراءهم اما هؤلاء اليهود فانهم يعلمون ان هناك نار وان الاخرة تنتظرهم. ولذلك هم احرص من المشركين على البقاء - 00:01:35ضَ

واحرص منهم على البقاء. يود احدهم لو يعمر الف سنة الخطاب عاد الان الى اليهود وهذا هو الاقرب للسياق لان السياق ما زال الخطاب على اليهود - 00:01:55ضَ