فوائد من تفسير سورة الرحمن - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
210 لذات الدنيا تذكر الإنسان بلذات الآخرة الكاملة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
Transcription
واذا جان هنا كانهن الياقوت والمرجع وهن الياقوت صفاء والمرجان بياضا وهو اللؤلؤ. على قول من يقول ان المراد بالمرجان في سورة هو صغار اللؤلؤ والعرب يعرفون ذلك. قال كانهن الياقوت والمرجان - 00:00:00ضَ
باي الاء ربكما يعني مين اللي يكذب هذا يقول يقول ان كذبت انا خلقت ميتين في الدنيا انا خلقت صور مجربة في الدنيا لان كل لذة من لذات الحياة الدنيا انما خلقت لتذكرك باللذة الكاملة في الجنة - 00:00:20ضَ
وكل عذاب او الم يصيب الانسان في الدنيا في النار في النار اشد من يعني كل اي شيء لو شاء لو لو شاكتك شوكة او عصرت وضرب رجلك حجر واد مات - 00:00:38ضَ
لو لو شاكتك شوكة او عثرت في حجر او جنس وادنى اصبع كوادم رجلك في النار في النار مثل يذكرك بالنار. يذكرك بالنكال والعذاب اللي في الاخرة افرأيتم النار التي ترون - 00:00:56ضَ
اانتم اانتم انشأتم شجرتها ام نحن المنشئون؟ نحن جعلناها تذكرة عشان تذكرك بنار الاخرة. جعلناها في طعامك للحاضر والمسافر والبعيد والقريب والغني والفقير لا يستغنيه عن ناب عشان تزكركم كل يوم توجدون النار في ان تتذكرون النار الاخرة - 00:01:13ضَ
النار التي نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوي. يعني للمسافرين او للخالين وهنا يقول فباي الاء ربكما كل ما يذكر نعمة او عجيبة من عجائب قدرته وفيها الاء لله يقول فبأي الاء ربك - 00:01:33ضَ
- 00:01:53ضَ