Baheth

وصحيح بعض الناس كان يلح على رسول الله عليه الصلاة ان يكون معه في الجنة. يعني رفيقه ده ما هو زائر ما هو زائر كل اسبوع مرة ولا كل شهر مرة. يزور الرسول في الجنة وانما ليريد ان يكون ملاصقا لرسول الله - 00:00:00ضَ

مثل ذاك الخادم اللي عند النبي عليه الصلاة والسلام وقال يا نبي الله قال اما تسألني يا فلان؟ في معنى كلام النبي عليه الصلاة والسلام قال ما لك حاجة ما لك حاجة عندي اياها. قال لي والله لي حاجة عندك - 00:00:17ضَ

قالوا ايش الحاجة ساسألك مرافقتك في الجنة. انك تسأل ربي ان اكون رفيقك في الجنة. قال او غير هذا يا فلان؟ او غير ما لك طالب غير هذا؟ هذا طلب يعني كبير في الحيل ذا - 00:00:34ضَ

قال ان هذا انا ما اريد منك الا هذا. قال اعني على نفسك بكثرة السجود. اذا اكثر من الصلاة اكثر من الصلاة واكثر من السجود لله لعلك ان تكون رفيقي في الجنة. لعلك ان تكون رفيقي في الجنة. قال اعني على نفسك او اعن على نفسك - 00:00:51ضَ

بكثرة السجود. وجاء اعرابي فنادى النبي محمدا صلى الله لقي النبي صلى الله عليه وسلم جالسا قال هذا محمد بن عبدالله قالوا هذا محمد بن عبدالله فنادى باعلى صوته نادى باعلى صوته بصوت مرتفع لما اقول له هذا رسول الله. نادى بصوت عال - 00:01:11ضَ

قهوري باعلى صوتي يقول يا محمد فناداه النبي على غير عادته بصوت جهوري مثل صوته. وقال هاؤم يا اخا العرب اعمدة يا اخ والنبي ما كان له عادة يرفع صوته بالحيل. عليه الصلاة والسلام. ما كان له عادة يرفع صوته بالحيط. لكن لما ناداه الاعرابي بصوته - 00:01:48ضَ

مرتفعة يا محمد قال يا اخا العرب. قال المرء المرء يحب القوم. المرء يحب القوم ولما يدركهم فاجابه رسول الله قال المرء مع من احب يوم القيامة. المرء يحب قوم ولما يدركه يعني ما عمل مثل عملهم. ولا صار مثلهم. نازل لكنه قلبه متعلق بهم حبا - 00:02:14ضَ

قلبه متعلق بيهم حبا قال المرء مع من احب يا اخا العرب قال الصحابة فما يقول بعضهم يقول له ابو هريرة يقول فما فرحنا بشيء كفرحنا بهذا الحديث لقول رسول الله المرء مع من احب ونحن نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:02:43ضَ

يحب ابا بكر ونحب عمر ونحب عثمان ونحب عليا فنرجو ان نكون بحبنا اياهم معهم في درجات الجنات يوم القيامة - 00:03:03ضَ