Baheth

السؤال اللي اخي سأل يقول يعني المناسبة بين الظهارة والهلال. هذا امي الطلاق قلت لك في الدرس اللي فات الطلاق. والايلاء والظهاب الوان من الاذى كانت بيد الرجل مطلقة كسيف النصف يلعب بها بالمرأة كيف يشاء. فمنع الاسلام ذلك ونظمه تنظيما - 00:00:00ضَ

جميلا رقيقا رفيقا رحيما لا نظير له في غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم. فالطلاق في الايلاء في نلاحظ ان الظهار ما ثم الايلاء منكر اذا حلف انه ما ياكل الطعام هذا الحلال ده ثم نقول له انت عاصي - 00:00:20ضَ

اذا حطوا له طعم قال والله ما اذوب. تعال كدر من شيء بعيد او او قريب وقال والله ما اذبح. نقول له ما هو بعاصي ولا اثم. لكن لو قال لامرأته انت علي - 00:00:43ضَ

قهر امي صرعاتي ات اذا قال لي مرته انت علي هذا كاذب هذا كاذب. واستجيبها لظهر امه. وهي اجنبية عنه في الاصل ومباحة له امه لا يحل لها لا يحل له ان يرى ظهرها وبطنها - 00:00:53ضَ

لا يحل له ان يرى بطن امه وظهرها لا يحل له ان يرى منامه الا ما يبائل يعني للاخ والعم والخال وجنس ذلك واما الزوج غير الزوج يرى منها كل ما يشتهي - 00:01:14ضَ

كل ما يرى كل ما يريد ان يراه منها له الحق ان يراه. يعني ليس في المرأة شيء ممنوع من رؤية الرجل له زوجته بخلاف الام فاذا قال المرأة انت عليها قال هذا كان من من كذب الجاهلية واوظارها واذها - 00:01:28ضَ

وكان الظهار هذا اشد من الطلاق واشد من الايلاء كان اظهار في الجاهلية اشد من الطلاق واشد من الايلاء لان الظهر عندهم عند اهل الجاهلية اشد في لصقة في نسبة التحريم للمرأة. لان الام باجماع الناس لا تحل الى يوم القيامة - 00:01:45ضَ

الام محرمة على التأبيد. فاذا شبهها بمحرمة على التأبيد ورأس المحرمات الام حرمت عليكم امهاتكم قبل البنات والعمات ذكر الام فهي رأس المحرمات من النت. فاذا شبهها بظهرها قال انت علي كظهر امي هذا كذب - 00:02:04ضَ