فوائد من تفسير سورة الحديد - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
245 الفصل بين المؤمنين والمنافقين يوم القيامة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
Transcription
قال لهم ارجعوا ورائكم. فلما نظروا الى الخلف يحسبون بيقول لهم روحوا شوفوا الصلاة من خلف. ضرب بينهم بسور له باب وصل المؤمنون الى الى النعيم وصل المؤمنون الى قنطرة الجنة. وصل المؤمنون الى قنطرة الجنة. وبقى المنافقون مع اخوانهم الكافرين على الصراط - 00:00:00ضَ
كلاليب النار الى النار. السور هذا له باب. باطنه من جهة الجنة فيه الرحمة وظاهره من جهة المجرم فيه العذاب لانه على النار ينادونهم وهم في جهنم الم نكن معكم - 00:00:22ضَ
احنا ما كنا بنصلي الصلوات الخمس معكم ما كنا بنحج معكم ما كنا بنزكي معكم ما كنا بنجاهد نقاتلوناش انتم في في عندما كان يحلق على المسلمين تبرز يبرز نفاقه. يوم خرج النبي الى احد خرج بالف مقاتل - 00:00:37ضَ
يوم وصلوا الى نصف الطريق على الحرة هذه الشمالية الشمالية اللي بين احد وبين المدينة رجع حوالي ثلث من المنافقين بعمل عبد الله ابن ابي قالوا لهم تعالوا قاتلوا. قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم. اليهود والكافرون. المنافقون المنافقون - 00:00:59ضَ
لو نعلم القتال لاتبعناكم. وربنا يقول لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا ولا اوضاعوا قيل لكم الحسين. يقول احنا معكم معكم بالسنتكم معكم بالغنيمة اللي تبونا. وامي اذا كانت الحظر يعني اذا شافوا شر قال الحمد لله انا كنا معهم - 00:01:21ضَ
واذا شافوا خير قالوا يا ليتنا كنا معه. هم يقولوا يوم القيامة الم نعكم؟ قالوا بلى. انتم كنتم معنا باجسامكم ولكنكم انفسكم وتربصتم بنا الدوائر افسدتم قلوبكم وافسدتم مشاعر الاسلام في نفوسكم افسدتم قلوبكم وافسدتم دينكم وفتنتم انفسكم وتربصتم - 00:01:40ضَ
يعني تمنيتم البلاء للمسلمين. وكان لما ييجي نصر المسلمين تحزنون. واذا جاء معركة غلب فيها المسلمون تفرحون وارتبتم شككتم في دين الله وغرتكم الاماني. خدعتكم الظواهر - 00:02:07ضَ