فوائد الدرس الحادي والثلاثون من التفسير

31 اللف والنشر في قوله تعالى يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ

محمد المعيوف

وقوله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ثم التفصيل الذي جاء على جاء بعدها يسميه علماء البديع من علماء البلاغة يسمونه ونشر الكلام في اوله شاء مجملا ملفوفا ثم شاء منشورا مبسوطا - 00:00:00ضَ

وهذا اللف والنشر غير كيف؟ لان الله قال عز وجل قال يوم تبيض وجوه وتسوى الجوج فاما الذين التداوي الاخير وقد يكون النفو والنشف مرتبا كما في قوله تعالى فمنهم شقي - 00:00:27ضَ

وسعيد فاما الذين شقوا واما الذين النشر على نسق نعم الف - 00:00:46ضَ