Baheth

الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس. والله يحب المحسنين. هذه صفة جديدة رابعة. وهو اتقان العمل الاحسان الاحسان ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك - 00:00:00ضَ

وهذه الصفة مع كونها من اعظم اسباب السباق من اعظم اسباب السباق ومن اعظم ما يسعد به العبد في هذا بتجلب عز الدنيا مع مرضات الله في الاخرة. لان الله يقول ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون. يقول كانه يقول - 00:00:18ضَ

مع هؤلاء بتأييد وتوفيق وارشادي ونصرتي لهم فلا يصيبهم هم ولا كرب الا افرجه عنهم على حد قوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه في الحديث القدسي وما تقرب الي عبدي بشيء احب الي مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل - 00:00:38ضَ

حتى احبه فاذا احببته كنت سمعه الذي يسمع بي وبصره الذي يبصر به ويده التي يمشي يمشي بها التي يبطش بها رجله التي يمشي بها ولئن سألني لاعطينه. ولئن استنصر بي لانصرنه. وان ولئن استعاذ بي لاعيذنه - 00:00:58ضَ