فوائد من تفسير سورة الحديد - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

354 فطرة الله في الخلق وعجائب صنعه فيهم - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

عبدالقادر شيبة الحمد

قلت ان الانسان في بيان حاجة الناس حاجة الناس الى النبيين والمرسلين ان ان الانسان مدني بالطبع وكونه مدني بالطبع لا غنى له عن الناس ولا غنى للناس عنه. ولما كانت حوائج الناس متفاوتة - 00:00:00ضَ

وطبائعهم مختلفة ونزعاتهم متباينة كما اشار الليلة اللي فاتت الناس غرزوا على حب التملك وهو فطر على حب الجنس وهذا ما هو في الانسان لحاله حتى الحيوانات كلها بطلها الله على هذا - 00:00:18ضَ

الله فطر الخليقة كل الحيوانات على حب الجنس لبقاء النوع وبقاء النفس الحيوانات العجم والتعرف كيف تتعاشر الذكر والانثى لو اطلقت مئة هرة بين مئة كلب ومئة كلبة ما رأيت كلبا يشم هرة ولا ينتشيها. انما يرتشي جنسه - 00:00:41ضَ

وهيئ له بالطبيعة التي لا غنى له عنها انا قلت شفت الضب ليه خلق ليه الله خلق ثدي المرة لفوق في على جسدها ما جعلوا عند البطن مثل الحيوانات بعض الحيوانات مصفوف من عند السرة الى الفرد. الى الحياة - 00:01:18ضَ

وما يحطش ثديين يحط اربعة وتمانية لانها بتجيب اكتر من عدد ما يكفيه للتدقيق ما قيمة وحطوا في موضع من البطن يستطيع جنسها من اولادها انه يلتهمها بسهولة ويسر الناقة حاطينها بين بين رجليها - 00:01:40ضَ

كثير من الاحيان من هذا الجنس الحياء وضعه في محل معين بالنسبة لكثير من الحيوانات بالنسبة للامام بني ادم حطه في محل غيري ما يختلف بعض الاختلاف عن هذا الوضع الذي للحيوانات. قلت لما جعل للضب ذكرين جعل - 00:02:01ضَ

قال لي انساه فرجين. لما جعل للضب ذكرين لما جعل للضب وهو نوع من الحيوانات من الحيوان الحي طبعا الحشرات لما جعلوا ذكرين للذكر جعل مقابل فرج للانثى. اية كبرى لله عز وجل. ماذا ماذا - 00:02:18ضَ

ماذا هكذا تبهله ما جا هكذا فجعل الذكرين اذا بدا ينطلقان تلاقيا تمام التلاقي مع فرجين لانثى متقابلين اية لله تبارك وتعالى اية اية عظيمة ينبغي للناس ان يتفطنوا لها وانهم لا لا يعيشون في العالم سبهل الان - 00:02:45ضَ

انهم خلقوا ليعبدوا الله وحده لا شريك له وليعمر العالم بالبر والخير والسعادة والتعاون والتكاتف والتآلف محبة ما هو علشان يأكل القوي الضعيف والغني الفقير وهكذا يتفاعلون - 00:03:08ضَ