من فوائد الدرس الرابع عشر من التفسير

40 معنى قوله تعالى وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ

محمد المعيوف

لا تجعلوا الله عرضة لايمانكم اي لا تجعلوا ايمانكم مانعة لكم فتمنعكم من البر والتقوى ومن الاصلاح بين الناس كأن يحلف الانسان على ترك بر ترك عمل هو من التقوى - 00:00:00ضَ

او على ترك الاصلاح بين الناس فماذا يعمل ويعمل هذه الاعمال او يستمر في يمينه ها يا اخوان فالمشروع له ان في يمينه. فلا تكون اليمين له مانع. مانعة من البر - 00:00:21ضَ

والتقوى والاية شاهدة لقاعدة يا اخوان المصالح ما هي جميل اذا تزاحمت المصالح قدم اعلاها طيب وش المصالح اللي عندنا هنا واصلح البر والتقوى والاصلاح هذه مصالح والاستمرار في اليمين وعدم الحنف هذا الاصل انه ايش؟ مصلح. اصلح منه مصلحة - 00:00:44ضَ

لكن قدم الحنف هنا لان المصالح المترتبة عليه ارجح من الاستمرار في العلم - 00:01:11ضَ