فوائد من تفسير سورة الرحمن - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
41. تنوع أساليب هداية الإنسان - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
Transcription
لان العلم الحال اذا كان القلب اصم ما ينتفع بالعلم. اذا كان القلب ما يستبصر مهما الشمس تصير طالعة رائعة. دون ليس دونها سحاب في النهار. والاعمى ما بيشوفها. الاعمى ما يشوف الشام - 00:00:00ضَ
تقول لي الشمس طالع يقول ماني بشايف احنا في الليل الدنيا ظلام. الدنيا ظلام احنا ما بنشوف. لانه ما بنشوف. كذلك اذا كان قلب الانسان لا بالايات ولذلك الله تبارك وتعالى في هذه السورة في هذه السورة قرن في هذه السورة في مطلعها المبارك قرن بين الايات - 00:00:20ضَ
والايات الكونية. بدأ يبين للعبد انك ينبغي لك ان ازا كان قلبك ما انفتح للايات المتلوة المنزلة على محمد عليه الصلاة والسلام. خلي قلبك ينفتح لجسمك. انت كمان تبي تاكل على نفسك وتقرأ النظر في نفسك انظر في نفسك - 00:00:40ضَ
انظر في نفسك وبعدين انتقل للعالم. انظر في نفسك. فبدأ بالنظر في النفس. ليكون اشعارا بالايات الكونية بعد الايات المتلوة وذكر من الايات الكونية جملا. الايات الكونية للدلالة على الله. والايات المتلوة - 00:01:00ضَ
الدلالة على الله. الايات المتلوة حجة بعظمى حجة عظمى خالدة مقلدة باقية الى يوم القيامة ايات كونية كذلك باقية. بعضها متجدد وبعضها ثابت. فبدأ يذكر. وطبعا ما في اقرب للانسان - 00:01:20ضَ
من نفسه ما في اقرب لك من يدك وعيونك وجسمك فقال لك انظر في نفسك - 00:01:40ضَ